تاريخ الفلسفة الإسلامية - منذ الينابيع حتى وفاة ابن رشد - هنري كوربان, حسن قبيسي, نصير مروة
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

تاريخ الفلسفة الإسلامية - منذ الينابيع حتى وفاة ابن رشد

تأليف (تأليف) (تأليف) (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يضم " تاريخ الفلسفة الإسلامية" في الواقع قسمين: قسم يحمل عنوان "منذ الينابيع حتى وفاة ابن رشد عام 595هـ/1198م"،وقد تم ترجمته إلى العربية، من قبل الأستاذين: نصير مروة وحسن قبيسي، وراجعه وقدم له الأستاذين: الإمام موسى الصدر والأمير عارف تامر، وطبع بـ" عويدات للنشر والطباعة"، بيروت، سنة 2004، ويضم بين دفتيه 400 صفحة، وهو الذي بين أيدينا هنا. والقسم الآخر يحمل عنوان " منذ وفـاة ابن رشد حتى أيامنا الحاضـرة"، لم تتم ترجمته إلى حـد الآن
عن الطبعة
  • نشر سنة 2004
  • 375 صفحة
  • عويدات للنشر والطباعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.7 3 تقييم
21 مشاركة

اقتباسات من كتاب تاريخ الفلسفة الإسلامية - منذ الينابيع حتى وفاة ابن رشد

يمكن للفيلسوف أن يفهم الرجل المتدين، ولكن العكس لا يصح؛ الرجل المتدين وحسب لا يتسنى له أن يفهم الفيلسوف.

مشاركة من Amira Mahmoud
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب تاريخ الفلسفة الإسلامية - منذ الينابيع حتى وفاة ابن رشد

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    وآه كيف تأخرت في القراءة عن الفلسفة الإسلامية إلى هذا الحد؟

    صدقًا لم أكن أعلم أن لدينا تراث كهذا

    فكر وفلسفات ورجال نوابغ واختلافات وخلافات وردود

    إنه حقًا لتاريخ حافل!

    الكتاب في محاولة تأريخية لحقب الفلسفة الإسلامية

    يتتبع كل فرقة فلسفية منذ النشأة وبزوغ الأفكار وظهور أهم رجالها

    وحتى تبلورّ الفلسفة الخاصة لهذه الفرقة

    ثم يحاول هنري كوربان تلخيص أهم أفكارها

    أو تلك الأفكار التي تختلف فيها مع غيرها من الفرق

    صراحة الجزء التأريخي رغم دسامته بكل هذه الأسماء والتواريخ والأحداث

    إلا أنه مفهوم، لكن الجزء الفلسفي كان مُرهق للغاية

    ولا أستطيع أن أجزم أنني فهمت جميع ما ورد فيه

    الفلسفة الإسلامية أصعب من الفلسفة الغربية بمراحل عدة

    تلك التي نقراها ونستمتع بقرائتها كأنها حلوى للعقل ومكافأة له

    تتواضع أمام صعوبة الفلسفة الإسلامية، ربما يعود ذلك لأنني اقرأ عنها للمرة الأولى

    أو أنني اقرأ عن الفلسفة الإسلامية لمستشرق وكان عليّ في البداية

    أن اقرأ عن الفلسفة الإسلامية ومن وجهة نظر الفلاسفة المسلمين والمتكلمين أنفسهم

    بدأ الكاتب بالحديث عن التشيع والفلسفة النبوية

    حيث إنه إذا كان أول ما اختلف فيه المسلمين هو الإمامة

    فيرى الكاتب أن منبع الفلسفة الإسلامية في الأساس يعود إلى فلسفة الشيعة

    وهناك ميل واضح منه ناحية هذه الفلسفة، حتى أنه أخذ وضع الدفاع عنها أحيانًا

    وحتى مقارناته التي يعقدها بين كل فلسفة وأخرى كان أحيانًا يحاول ترجيح كفتها

    لكن صدقًا هذا جزء كنت أنتظر انتهاؤه بفارغ الصبر

    النبوة التي تستمر لآخر الزمان عن طريق الولاة

    وعلم النبوي الذي يتوارثه الأئمة جيل بعد جيل، والغنوصية(المعرفة الباطنية) التي يستلهمها الوليّ وكأنه نبي يوحى إليه

    والأمام الغائب المنتظر عودته في آخر الزمان

    كلها أشياء سببت ليّ صداع عقلي أثناء القراءة، كان جزء ميثولوجي وليس فلسفي بالمرة!

    ربما أيضًا لأنها المرة الأولى التي اصطدم فيها بفلسفة المعرفة الباطنية عند الشيعة

    جزء صعب كنت أسعى أن انتهي منه، حتى يبدأ جزء الحديث عن فلسفتي المعتزلة والأشاعرة

    وهذا هو أكثر جزء ممتع بالنسبة ليّ في هذا الكتاب

    بدأ بالحديث عن أصول المعتزلة ونشأتهم

    أهم الموضوعات التي ناقشها المعتزلة من ذات الله وصفاته وخلق القرآن

    ثم بدأ بالحديث عن أبو الحسن الأشعري وتركه مذهب الاعتزال ونقده

    ومحاولاته التوفيق بين المفرطين في استخدام العقل، والمفرطين في النقل

    أعتقد هذين الجزئين هماأكثر الأجزاء التي تحدث فيها كوربان استفاضة

    بالأضافة إلى جزء التصوف، الذي حاول فيه توضيح التقارب الشديد والاختلاط بين فلسفة الشيعة وفلسفة المتصوفين ولا سيما من حيث المعرفة الباطنية!

    تحدث عن علوم الطبيعة وأهم رموزها وفلاسفتها

    كجابر بن حيان وابن سينا وأخوان الصفا والخوارزمي والرازي وغيرهما كثيرين

    والفلسفة الهلينية التي أرغب في القراءة عنها أكثر

    وختم بالفلسفة الإسلامية في الأندلس وأهم رموزها

    أمثال ابن باجه وابن طفيل وانتهى عند ابن رشد

    جدير بالذكر أن هذا جزء من ثلاثة أجزاء لم تترجم بعد

    انهى كوربان الجزء الأول عند وفاة ابن رشد

    لما يراه الغربيون من تحول مصير الفلسفة الإسلامية من بعده

    ولم يرى أن نقد الغزالي في الفلسفة ضربة قاضية، حتى أنه تعرض لجزء الغزالي بمنطق تأريخي فقط!

    انتظر باقي أجزاء هذا المرجع التاريخي بشغف

    وبالتأكيد ساقرأ هذا الكتاب مرة أخرى، ولكن سأنتظر حتى اقرؤه بعقلية أكبر

    ومعلومات أكثر عن الفلسفة الإسلامية

    كتاب دسم وممتع بلا شك، وسعيدة بما أضافه لحصيلتي المعرفية

    كتاب آخر أدين له بالكثير، هو أحدى الكتب التي فضحت جهلي!

    تمّت

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يعتبر هذا الكتاب هو القسم الأول الذي تم ترجمته لهنري كوربان والذي يغطي تاريخ الفلسفة الإسلامية منذ الينابيع وحتى وفاة ابن رشد، في حين أن القسم الثاني الذي يغطي تاريخ الفلسفة من ابن رشد وحتى الآن لم يترجم بعد

    يتحدث الكاتب بتسلسل منطقي عن تاريخ الفلسفة لكن بشكل غير سلس، الأفكار كانت غزيرة للغاية وبالتالي كانت بحاجة إلى ترتيب أكثر حتى تجعل قراءة الكتاب أكثر سهولة وخاصة في بداية الكتاب التي تحدث فيها عن الفلسفة عند الشيعة والتي لم تعد معروفة على نطاق واسع الآن

    هناك الكثير من التساؤلات والأفكار التي لم تترسخ لدي، لذلك فإني بحاجة إلى كتاب آخر وطريقة أخرى في السرد

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق