​الحسين بن منصور الحلاج: شهيد التصوف الإسلامي (٢٤٤–٣٠٩ﻫ) > اقتباسات من كتاب ​الحسين بن منصور الحلاج: شهيد التصوف الإسلامي (٢٤٤–٣٠٩ﻫ)

اقتباسات من كتاب ​الحسين بن منصور الحلاج: شهيد التصوف الإسلامي (٢٤٤–٣٠٩ﻫ)

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ​الحسين بن منصور الحلاج: شهيد التصوف الإسلامي (٢٤٤–٣٠٩ﻫ) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

​الحسين بن منصور الحلاج: شهيد التصوف الإسلامي (٢٤٤–٣٠٩ﻫ) - طه عبد الباقي سرور
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الله يعلم ما في النفس جارحة ... إلا وذكرك فيها نيل ما فيها

    ولا تنفست إلا كنت في نفسي .... تجري بك الروح مني في مجاريها

    إذ كانت العين مذ فارقتها نظرت .... إلى سواك فخانتها مآقيها

    أو كانت النفس بعد البعد آلفة ... خلفا عداك فلا نالت أمانيها

    مشاركة من zaki0fanta
  • ويقول العلَّامة المستشرق ماسنيون:٦«كان الحلَّاج يحرك الجماهير، وينادي بالإصلاح، ويبشر بفكرة الحكومة المثالية التي تقيم الشريعة على نغمات المحبة والعبادة الخالصة لله.»

    مشاركة من Ouled Ammar
  • وحرمة الود الذي لم يكن ... يطمع في إفساده الدهر

    ما نالني عند هجوم البلا ... بأس ولا مسني الضر

    ما قد لي عضو ولا مفصل ... إلا وفيه لكم ذكر

    مشاركة من zaki0fanta
  • أنعى إليك نفوسا طاح شاهدها ... فيما وراء الحيث أو في شاهد القدم

    أنعى إليك قلوبا طالما هطلت ... سحائب الوحي فيها أبحر الحكم

    أنعى إليك لسان الحق مذ زمن ... أودى وتذكاره في الوهم كالعدم

    أنعى إليك بيانا تستكين له ... أقوال كل فصيح مِقوَل فهم

    أنعى إليك إشارات العقول معا ... لم يبق منهن إلا دارس الرمم

    أنعى وحِّك أخلاقا لطائفة ... كانت مطاياهم من مكمد الكظم

    مضى الجميع فلا عين ولا أثر ... مضي عاد وفقدان الألى إرم

    وخلّفوا معشرا يحذون لبستهم ... أعمى من البهم بل أعمى من النعم

    مشاركة من zaki0fanta
  • مكانك من قلبي هو القلب كله ... فليس لخلق في مكانك موضع

    وحطتك روحي بين جلدي وأعظمي ... فكيف تراني إن فقدتك أصنع؟

    مشاركة من zaki0fanta
  • من ظن أن الألوهية تمتزج بالبشرية أو البشرية تمتزج بالألوهية فقد كفر، فإن الله انفرد بذاته وصفاته عن ذوات الخلق وصفاتهم، فلا يشبههم بوجه من الوجوه، ولا يشبهونه بشيء من الأشياء، وكيف يتصور الشبه بين القديم والمحدث؟ ومن زعم أن الباري في مكان، أو متصل بمكان، أو على مكان، أو يتصور على الضمير، أو يتخايا في الأوهام، أو يدخل تحت الصفة والنعت فقد أشرك.

    مشاركة من zaki0fanta
  • والله ما طلعت شمس ولا غربت ... إلا وحبك مقرون بأنفاسي

    ولا خلوت إلى قوم أحدثهم ... إلا وأنت حديثي بين جلاسي

    ولا ذكرتك محزونا ولا فرحا ... إلا وأنت بقلبي بين وسواسي

    ولا هممت بشرب الماء من عطش ... إلا رأيت خيالا منك في الكاس

    ولو قدرت على الإتيان جئتكم ... سعيا على الوجه أو مشيا على الراس

    ما لي وللناس كم يلحقوني سفها ... ديني لنفسي ودين الناس للناس

    مشاركة من zaki0fanta
1