قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي > اقتباسات من كتاب قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي

اقتباسات من كتاب قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي - إكهارت تول
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إذا كانت طبيعة وعيك في الوقت الحاضر هي التي تحدّد المستقبل، فما الذي يحدد طبيعة وعيك؟ درجة حضورك. ومن ثم، لا يقع التغيير الحقيقي، ولا يذوّب الماضي، إلا في الآن.

    مشاركة من فاطمة
  • يسمح وجودك للكون

    ‫ بكشف علة وجوده المقدسة.

    ‫ هذا مدى أهميتك.

    مشاركة من فاطمة
  • إن أنت حددت هدفًا لنفسك وعملت على تحقيقه، فأنت تستخدم زمن الساعة. أنت مدركٌ لحيث تريد الذهاب، ومركز جل اهتمامك على الخطوة التي تخطوها في هذه اللحظة. إن ركزت على الهدف أكثر مما ينبغي، فقد يعود هذا لبحثك عن السعادة أو عن الإنجاز أو عن إحساس أكثر كمالاً بالذات، فأنت لا تحترم الآن. يصبح الآن مجرد بوابة للعبور إلى المستقبل، ودون قيمة جوهرية. يتحول زمن الساعة، عندئذٍ، إلى زمن نفسي. لا تعود مسيرة حياتك مغامرةً، بل مجرد حاجةٍ ملّحةٍ للوصول، وللحصول على شيئ ما، وللنجاح. تتوقف عن رؤية الأزهار على جانب الطريق، وعن شمها أيضًا، لا تعود مدركًا لجمال الحياة ومعجزتها المتناثرة حولك

    مشاركة من فاطمة
  • إحذر لدى التمرن على هذا لئلا تحوّل زمن الساعة، دون قصد، إلى زمنٍ نفسي. على سبيل المثال، إن أنت ارتكبت خطأ في الماضي وتعلمت منه الآن، فأنت تستخدم زمن الساعة. ومن جهة أخرى، إن أنت فكرت به عقليًا، ونتج عنه نقدٌ ذاتي وندمٌ وشعورٌ بالذنب، فأنت ترتكب خطأ ((أنا)) و((لي)): تجعله جزءًا من إحساسك بذاتك، فيصبح زمنًا نفسيًا، والذي هو مرتبط دومًا بإحساس كاذب بالهوية. يوحي عدم الغفران، بالضرورة، بعبءٍ ثقيلٍ من الزمن النفسي.

    مشاركة من فاطمة
  • يلخص المعلم الروحي من القرن الثالث عشر، ماستر إكهارت ذلك على نحو جميل بقوله: ((الزمن هو ما يمنع الضوء من الوصول إلينا. ما من عقبة أكبر من الزمن بيننا وبين الله)).

    مشاركة من فاطمة
  • المستقبل ((آنٌ)) متخيلة، إسقاط ذهني. وعندما يأتي المستقبل يأتي كالآن. عندما تفكر في المستقبل، تفعل ذلك الآن. لا يملك الماضي أو المستقبل حقيقة خاصة بهما. وكما أنه ليس للقمر نوره الخاص، بل يعكس نور الشمس فحسب،. فكذلك الماضي والمستقبل إنعكاسان باهتان لنور الحاضر السرمدي، وقوته، وحقيقته. فحقيقتهما ((مستعارةٌ)) من الآن.

    مشاركة من فاطمة
  • لمَ هي الأثمن؟ أولاً: لأنها الشيء الوحيد. كل ما هو موجود. الحاضر الأبدي هو الحيّز الذي تترعرع فيه حياتك، العامل الثابت الوحيد. الحياة هي الآن.. لم يكن ثمة وقت لم تكن فيه حياتك هي الآن.. ثانيًا: الآن هي النقطة الوحيدة التي يمكنها أخذك وراء حدود العقل الضيقة. وهي مدخلك الوحيد إلى عالم الكينونة السرمدي المجرد.

    مشاركة من فاطمة
  • يعني تماثلك مع عقلك إحتجازك في الزمن: الإلتزام بالحياة عبر الذاكرة والتوقع حصرًا. يخلق هذا إنشغالاً لا نهاية له بالماضي والمستقبل، وعزوفًا عن تكريم اللحظة الراهنة، والاعتراف بها، والسماح لها بالكينونة. ينشأ الالتزام لأن الماضي يعطيك هوية، فيما يعدك المستقبل بالخلاص، بالإنجاز بأي شكل كان. كلاهما وهم.

    مشاركة من فاطمة
  • هويتك لا يمكن أن توجد في أي من تلك الأشياء. ستجد حقيقتها بنفسك. ستجدها، في نهاية المطاف، مع دنو الموت. يعريك الموت من كل ما هو ليس أنت. يكمن سر الحياة في ((الموت قبل الموت)) – وفي إكتشاف أنه ليس ثمة موت.

    مشاركة من فاطمة
  • يستيقظ الجسم – الألم، عند العديد من النساء، في فترة ما قبل الحيض الشهري خاصةً. سأتحدث عن هذا وعن سببه بالتفصيل في ما بعد. أقول لكِ الآن: إذا كنتِ قادرة على أن تبقي حذرةً وحاضرةً آنذاك، فتراقبين شعورك الداخلي بدلاً من الاستسلام له، فهي فرصةٌ لممارسةٍ روحيةٍ قويةٍ جدًا، ويصبح التحويل السريع لكل ألم الماضي ممكنًا.

    مشاركة من فاطمة
  • يقطع البقاء في حالة من التركيز الواعي الصلة بين الجسم - الألم وعمليات تفكيرك، ويفضي إلى عملية التحوّل.

    مشاركة من فاطمة
  • ((تظهر الأشياء بتعريضها للنور، ويصبح ما يتعرض للنور نورًا))

    مشاركة من فاطمة
  • تفيد بعض التعاليم الروحية أن الألم مجرد وهمٍ، وهذا صحيح. السؤال هو: هل هو حقيقيٌ بالنسبة لك؟ الإعتقاد وحده لا يجعله حقيقةً. هل تريد أن تعاني من الألم لبقية حياتك مدعيًا إنه وهم؟ هل يحررك هذا من الألم؟

    مشاركة من فاطمة
  • ما الأكثر عبثيةً وجنونًا من خلق مقاومة داخلية للواقع؟ وما الأكثر جنونًا من معارضة الحياة نفسها والتي هي الآن، ودائمًا الآن؟

    ‫ استسلم للواقع. قل نعم للحياة، وشاهد كيف تبدأ الحياة بالعمل لصالحك بدلاً من العمل ضدك.

    مشاركة من فاطمة
  • يقول بوذا: ينشأ الألم أو المعاناة من الرغبة، أو من التوق الشديد، علينا، كي نتحرر من الألم، قطع حبال الرغبة كلها.

    مشاركة من فاطمة
  • لا يوجد التفكير دون الوعي، لكن الوعي لا يحتاج إلى التفكير.

    مشاركة من فاطمة
  • قد يكون الإيمان مريحًا. لكنه لا يصبح محررًا إلا من خلال تجربتك الشخصية.

    مشاركة من فاطمة
  • لكن التنوير، ببساطة، هو حالتك الطبيعية من الشعور بالوحدة مع الكينونة. إنه حالة من الإرتباط مع شيءٍ لا محدودٍ وغير قابلٍ للفناء، شيءٌ هو أنت بشكل جوهري،

    مشاركة من فاطمة
  • لا تبحث عن الإستمرارية حيث لا يمكن أن توجد: في عالم الشكل والربح والخسارة والولادة والموت. لا تطلب السعادة في الظروف والشروط والأمكنة والبشر، فتشقى إن لم يرقوا لتوقعاتك.

  • كلام غير صحيح، كتاب قائم على التعاليم البوذية والوثنيه، ولا يستحق الورق والحبر الذي ضاع عليه،

    مشاركة من Hazim.Saleh
المؤلف
كل المؤلفون