قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي > اقتباسات من كتاب قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي

اقتباسات من كتاب قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

قوة الآن: الدليل إلى التنوير الروحي - إكهارت تول
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يخلق التطابق مع العقل حاجزًا غير شفاف من المفاهيم والألقاب والصور والكلمات والأحكام والتعريفات الحاجبة للعلاقات الحقيقية. يفصل بينك وبين ذاتك، وبينك وبين أخيك الإنسان، وبينك وبين الطبيعة، وبينك وبين الله، إنه حاجب الفكر الذي يخلق الوهم بالإنفصال

    مشاركة من A.S
  • تمنعك الضجة العقلية المتواصلة من إيجاد عالم السكون الداخلي غير المنفصل عن الكينونة

    مشاركة من A.S
  • المعرفة الحية، وهي معرفة قديمة وجديدة في آن معًا، وتنطلق من داخل كل خلية من خلايا جسدك.

    مشاركة من A.S
  • لا يتغذى الألم إلا من الألم. ليس بإمكان الألم أن يتغذى من الفرح، لأنه يجده عسير الهضم تمامًا.

    مشاركة من zishan khan
  • إنها تريد الإستيلاء عليك، وستنجح ما لم يكن لديك حضورٌ كافٍ. تصبح العاطفة ((أنت))، مؤقتًا، إن أنت جُذِبت إلى تماثلٍ غير واعٍ مع

    مشاركة من zishan khan
  • يعيش الملايين اليوم بمفردهم أو كوالدين وحيدين، عاجزين عن إقامة علاقةٍ حميمةٍ أو غير راغبين في إعادة تمثيل الدراما الجنونية للعلاقات السابقة. ينتقل آخرون من علاقةٍ إلى أخرى، من دورة لذةٍ وألمٍ إلى أخرى، بحثًا عن هدفٍ مرواغٍ عبر الإتحاد

    #واقع_الكثيرين

    مشاركة من Salwa Ahmed
  • ليس الله هو سبب الألم بل البشر هم من يسببون الألم لأنفسهم عن طريق المقاومة

    مشاركة من Hammoudy Abdullah
  • تذوب الحالات الخارجية التي قاومتها، أو تتحول عبر الإستسلام. فهو محوّلٌ قويٌ للحالات وللناس. فإن لم تتحول الظروف فورًا، مكنك قبولك للآن من تخطيها. أنت حرٌ في الحالين.

    مشاركة من هيفاء
  • لا تقاوم ما هو كائن بإنتظار ذلك

    مشاركة من هيفاء
  • ينشأ كل إدمان عن رفضٍ لا واعٍ لمواجهة ألمك وتجاوزه. يبدأ كل إدمانٍ بالألم وينتهي به. ومهما كانت المادة التي تدمنها، - الكحول أو الطعام أو العقاقير، القانونية منها وغير القانونية، أو شخصٌ ما – فإنك تستخدم شيئًا أو شخصًا

    مشاركة من هيفاء
  • إذا لم تكن راضيًا عمّا لديك، أو كنت محبطًا أو غاضبًا لعوزك الحالي، فقد يحفزك هذا على الغنى، لكنك ستستمر في الشعور بالعوز ولو كسبت الملايين، وفي الشعور بعدم الإنجاز. قد تختبر أمورًا غاية في الإثارة تبتاعها بالنقود، لكنها تأتي

    مشاركة من هيفاء
  • . كن واعيًا للصمت بين الكلمات أثناء الإصغاء لحديث ما. هكذا يكبر بعد السكينة فيك. لا يمكنك إيلاء إنتباهك للصمت دون تحقيق السكينة الداخلية. صمت في الخارج، سكينة في الداخل. دخلت اللامتجلي

    مشاركة من فاطمه العتيبي
  • اذا كنت لا تستطيع الاستسلام، تصرف فورًا. تلك أو افعل شيئاً ما لتحدث تغييراً في الوضع - أو انتقل منه. كن مسؤولا عن حياتك. لا تلوث وجودك الداخلي الجميل والمتألق ولا تلوث الأرض بسلبيتك.

    الانتظار هو حالة ذهنية تعني بالأساس أنك تريد المستقبل، إنك لا تريد الحاضر، إنك لا تريد ما حصلت عليه، ولكنك تريد ما لم تحصل عليه.

    مع كل أشكال الانتظار، فإنك تخلق صراعاً دائماً بين ((هنا، الآن))، عندما لا تريد أن تكون هنا، وإنما تريد أن تكون في المستقبل. فإن هذا يقلل من نوعية وأهلية حياتك ويجعلك تخسر الحاضر.

    مشاركة من Ramia Abou Mughdib
  • ههههههه👾✌️

    مشاركة من Sartangerina Sartangerina
  • إن كنت عاجزًا عن القيام بعمل ما، إن كنت مسجونًا مثلاً، فلديك خياران: المقاومة أو الإستسلام. العبودية أو التحرّر الداخلي من الحالات الخارجيّة. العذاب أو السلام الداخلي

    مشاركة من فاطمة
  • والإستسلام هو قبول اللحظة الراهنة دون قيدٍ أو شرط

    مشاركة من فاطمة
  • تخضع طاقتك الجسدية أيضًا لدورات. فهي ليست في القمة دائمًا. ثمة أيامٌ تكون فيها الطاقة مرتفعةً وأخرى تكون فيها منخفضة. ثمة فترات تكون فيها نشيطًا ومبدعًا جدًا، وأخرى يبدو فيها كل شيء راكدًا، فلا تبلغ لك غايةً، ولا تحقق لك هدفًا. قد تدوم الدورة من بضعة ساعات إلى بضعة سنوات. ثمة دوراتٌ كبيرةٌ وأخرى صغيرةٌ ضمنها. تأتي العديد من الأمراض نتيجةً لمحاربتك لدورات الطاقة المتدنية، التي هي أساسية للتجديد. ما النزعة إلى إستقاء إحساسك بقيمتك وبهويتك من عوامل خارجيّة كالإنجاز، والإلحاح في ذلك، سوى وهمٌ لا مفر منه ما دمت تتماثل مع العقل. يصعب ذلك عليك قبول الدورات السفلى والسماح لها بالتواجد، أو يجعله مستحيلاً. يسيطر حينها ذكاء الجسم كتدبيرٍ حمائي ويولّد مرضًا لحثك على التوقف، فتتحقق إعادة التجديد.

    مشاركة من فاطمة
  • كتب ماركوس أوريلوس، وهو من نوادر من إمتلك السلطة الدنيوية والحكمة معًا، ومنذ ألفي سنة تقريبًا، قائلا: ((اقبل ما يأتيك مغزولاً في نقشة مصيرك، فما الذي يناسب إحتياجاتك أكثر منه؟)).

    مشاركة من فاطمة
  • لا يبقى ثمة ((جيدٍ)) أو ((سيئٍ)) في حياتك عندما تعيش في قبولٍ كليٍ لما هو كائن – وهو نمط الحياة الوحيد العاقل.

    مشاركة من فاطمة
  • هل يشكل الشذوذ الجنسي، في إطار البحث عن التنوّر، عقبةً أم عاملاً مساعدًا أم أنه لا فرق أبدًا؟

    ‫ قد يدفعك الشك بجنسك، ومع إقتراب بلوغك، والمتبوع بإدراكك ((لإختلافك)) عن الآخرين إلى الإنفصال عن الأنماط الفكرية والممارسات المكيفة مجتمعيًا. يرفع ذلك آليًا مستوى وعيك فوق الأكثرية اللاواعية التي يتبع أفرادها الأنماط المتوارثة دون سؤال. يساعد الشذوذ هنا. يصعب كونك خارجًا عن المألوف إلى حد ما، ولا تنسجم مع الآخرين، أو يرفضك الآخرون لأي سببٍ كان، حياتك، إلا أنه يعطيك أفضليةً فيما يتعلق بالتنور. فهو يكاد ينزعك خارج اللاوعي بالقوة.

    ‫ فإن نميّت شعورًا بالهوية مبنيًا على شذوذك، فقد تفاديت فخًا وعلقت في آخر. ستؤدي أدورًا وتمارس ألعابًا تمليها عليك صورتك الذهنية كشاذ. تصبح غير حقيقي. تشقى تحت قناع أناك فإن حصل هذا لك، أصبح الشذوذ عقبةً للتنور. ولكنك تملك فرصةً أخرى قطعًا. قد تكون التعاسة المفرطة موقظًا.

    مشاركة من فاطمة
المؤلف
كل المؤلفون