الوجودية - منزع إنساني - جان بول سارتر
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الوجودية - منزع إنساني

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

نقدم لكم هذا الكتاب في ترجمة جديدة ومتميّزة ساعين إلى أن نسهم في تعريف القارئ باللسان العربي بهذه الفلسفة ورمزها. تربط الوجودية لدى سارتر بصورة خاصة بين الحرية والاختيار والمسؤولية ربطا يجعل من تلك المعاني الثلاثة كنه الوجود الانساني أينما كان وأصلا من أصوله. لقد تعرّضت فكرة الوجودة للكثير من إساءة الفهم، وفي هذا الكتاب يوضح سارتر أفكار الوجودية التي تعلي من شأن الإرادة الإنسانية وتركّز على أن الحرية شيء أصيل في النفس الانسانية. وأن الإرادة الحرّة تجعل الإنسان مسؤولاً عن أفعاله، وتضعه أمام واجب تحمّل المسؤولية. هذه الحريّة تتعرّض اليوم للتآمر عليها من جانب مؤسسات اجتماعية ودينية وسياسية، تغزي الإنسان بتسليم أمره والقبول بمآلات ليس هو صانعها، وتعرض عليه ضروباً من الاطمئنان الزّائف والسعادة الموعودة.
التصنيف
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3 11 تقييم
75 مشاركة

اقتباسات من كتاب الوجودية - منزع إنساني

"الإنسان محكوم عليه بالحرية". محكوم عليه لأنه ليس هو من خلق نفسه، في حين أنه مع ذلك يكون حرا، لأنه بمجرد ما يلقى به في العالم يكون مسؤولا عن كل ما يفعل.

مشاركة من 7amod97
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الوجودية - منزع إنساني

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب فلسفي مختصر لشرح الوجودية، لمعرفتها ينبغي الاطلاع على كتب أوفى.

    لكن هذا لا يمنع من أنني كونت فكرة عامة كمدخل للوجودية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أولا ، لماذا يرى سارتر أن الوجودية منزع أو مذهب إنساني ؟

    لأن المذهب الإنساني أو الهيومانية تقليديا تنطلق من الإنسان كغاية في هذا الوجود ، بالنسبة للمؤمنين فهو غاية بإعتبار أن الله أوجد الكون كله من أجله ، و عند الملحدين بإعتبار أنه أرقى ما أنتجته الطبيعة .

    سارتر يسخر من هذه الهيومانية التقليدية لأنها تضع الإنسان في وضع "المفعول به" .

    بعكس الوجودية التي تضع الإنسان في وضع "الفاعل" المسؤول . الساعي دائما لتحقيق ذاته بالإختيار المتواصل . و من هنا كانت الوجودية منزعا إنسانيا - حسبهم - .

    الوجودية حسب سارتر هي في الحقيقة محاولة للتحمل الحقيقي و المنطقي للتبعات المترتبة على القول بعدم وجود الله .

    فلا معنى أن تكون ملحدا و تبقى متمسكا بمقولات غير منسجمة مع الإلحاد . و لأن الوجودية هي فلسفات كثيرة متعددة فهناك وجوديون مؤمنون ، و نقطة الإشتراك بينهم جميعا القول بأن الوجود يسبق الماهية أو الجوهر .

    القول بعدم وجود الإله يقتضي فورا القول بعدم وجود طبيعة إنسانية ، لا ثبات ، لا معايير أخلاقية ثابتة ، لا خير ولا شر مسبق .

    الإنسان وحده من يقرر . و من هنا هو محكوم عليه بأن يكون حرا .

    ينطلق الوجوديون من الكوجيتو بإعتبارها مقولة مضمونة آمنة ليس فقط من خلال الوعي بالذات بل أيضا بوعي الآخرين بذواتهم .

    وحتى نفهم جزءا كبيرا من إعتراضات "نافيل" على "سارتر" يجب أن نفهم موقف الماركسية و الليبيرالية و الوجودية من مفهوم "الطبيعة الإنسانية" وهو موضوع ربما يطول شرحه .

    و في الأخير ينبغي التذكير أن سارتر قد ندم كثيرا على هذا الكتاب بسبب التبسيط المخل الذي وقع فيه .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    حسنًا الكتاب عبارة عن تفريغ لمحاضرة كان سارتر قد ألقاها

    للرد على الانتقاضات الموجهة للفلسفة الوجودية

    فتحدث في الجزء الأول من الكتاب عن الخطوط العريضة للوجودية

    الاعتقاد بالوجود قبل الماهية

    وأن الإنسان ما هو إلا حصيلة عمله

    عمل الشخص هو الذي يحدد ماهيته ووجوده

    بل ويحدد وجود الآخرين أيضًا

    وكذا اختياراته التي ستشكل وجوده ووجود من حوله

    وضرب مثال الشاب الذي جاء يطلبه النصح في قضيته

    هذا المثل الذي استعان به في كل سطر يكتبه

    والذي المح نافيل إلى كثرة استعمال سارتر له

    والحقيقة أنه ليس الشيء الوحيد الذي كان سارتر يقوم بتكراره

    فهو على صغر مساحة حديثه لم ينفك يردد ثلاثة أشياء بمزيد من التكرار

    1-الوجود قبل الماهية

    2-العمل هو الوجود

    3-الوجودية مذهب إنساني

    وتلك الأخيرة صدقًا لم أفهمها، حاول شرحها لكني شعرت بالتيه

    كان سارتر هنا رجل ضعيف الحجة، مضطرب

    يبدأ حديثه بهكذا يهاجمون الوجودية، ويقول بعض ناقدي الوجودية إلخ

    ربما كثرة الانتقادات حوله ومحاولته الرد عليها اقحمه في جو مشحون مضطرب

    ساهم في غياب حجته

    وهذا ما سيبدو ليّ صحته من خطأه

    حين اقرأ أحد أعماله الأخرى

    الجزء الثاني من الكتاب محاورة بينه وبين الماركسي نافيل

    الأخير ينقد، وسارتر يرد

    ورغم أن الماركسية أيضًا فلسفة بها ما بها من الأخطاء

    ويوجه لها البعض الكثير والكثير من الانتقادات

    إلا أنني شعرت أن موقف نافيل وردوده أكثر قوة وإقناعًا من سارتر

    الكتاب نصفه لن تفهمه

    والنصف الآخر مكرر أكثر من مرة

    ولا اعتبره حتى يصلح كمدخل للوجودية

    تمّت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الفيلسوف الكاتب الكبير جان بول سارتر

    عشنا معه كثيرا وتابعناه في طرح فلسفته الوجودية

    الوجودية السارتراتية حلقت كثيرا في الفضاء بأجنحة الحرية

    ومع هذه الحرية الإنسانية المنطلقة بقوة ذكّر الجميع بما يصاحبها من مسئولية

    أحبائي

    دعوة محبة

    أدعو سيادتكم إلى حسن الحديث وآدابه...واحترام بعضنا البعض

    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض

    نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض

    جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إن المنزع الوجودي ليس بالضبط إلحادًا بالمعنى الذي اُسْتُنْزِف للبرهنة على أن الله ليس موجودًا، ولكنَه يعني – على الأرجح - : حتى وإن كان الله موجودًا فإنّ ذلك لا يُغيّر شيئًا. فالمشكلة ليس ذلك الذي يخصّ وجود الله، ولكنّه ذلك الذي يخص الإنسان وعمله؛ فعلى الإنسان أن يُوجِدَ نفسه بنفسه من جديد، ويٌقنع نفسه أن لا شيء يُمكن أن ينقذه من نفسه سوى نفسه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سارتر برنس :))

    الريفيو عما قريب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون