نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط , بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً.
وهذا يكشف لنا عن الإتساع الحقيقي لميدان الصراع , أن الصراع قائم وفي غيابنا , في كثير من الاحيان في العالم كله , في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات والتكوين وعقل هذا العالم .
وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط , واكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا الى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية ..
تهويد المعرفة > اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة
اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب تهويد المعرفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
تهويد المعرفة
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Naima badaz
-
فلأنهم شعب الله المختار يجب أن يعيشوا دائماً مع فعل التفضيل "أفعل". فهم يريدون أن يظلوا أصحاب "أكبر" عبقرية وأموال، و"أقوى" دولة، وفي الوقت ذاته أصحاب "أكبر" تيه و"أشد" عذاب و"أكبر" مجزرة و"أفظع" مأساة.
مشاركة من عبدالله الصبحي -
"نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً. وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع. إن الصراع قائم (وفي غيابنا في كثير من الأحيان) في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات وتكوين عقل هذا العالم. وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط. واكتشاف كذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصرية"
مشاركة من zahra mansour -
" إنهم يؤلبون العالم ضدنا ، ويحشدونه معهم ، هذا إذا اضطروا إلى الاعتراف بأننا موجودون . ونحن كنا دائماً نتجاهل العالم معتقدين أن إيماننا بحقنا يكفي لإنجازه ، وأننا نستطيع الاستغناء عن العالم ، أو اننا نستطيع الاكتفاء باتهام هذا العالم بالخضوع للابتزاز الصهيوني ، أو بالتآمر ضدنا .
وفي كثير من الحالات يتوقف رد فعلنا عند الامتعاض المستسلم : ( إنهم يسيطرون على الإعلام ) . ولكنهم في الواقع كانوا يصنعون عقل العالم المعاصر . ولم تكن هذه العملية متوقفة على الإعلام الموجه إلى عامة الناس ، بل هي ممتدة في الأكاديميات والدراسات التاريخية وتصنيع الموسوعات العلمية وتغذية الانترنت بالمعلومات "
مشاركة من Hana'a Mazi -
حين يكتب الشاعر بايرون "قصائد عبرية" عن حق اليهودي في أن يكون له بيت، شأنه شأن الطيور والحيوانات
مشاركة من عبدالله الصبحي -
ويقول لامارتين أمام مجلس النواب الفرنسي: "بريطانيا تريد جمهورية يهودية، وفرنسا يجب أن تصر على مملكة مسيحية، عاصمتها القدس".
مشاركة من عبدالله الصبحي -
نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع إن الصراع قائم (وفي غيابنا في كثير من الأحيان) في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات وتكوين
مشاركة من Bassma Alenzi -
فقد حاولت الصهيونية دعوة شابلن ليصبح مواطن الشرف اليهودي الأول في دولة إسرائيل وكذلك توجهت بالطلب نفسه إلى أنشتاين ولكن الاثنين رفضا وقال شارلي شابلن: «أنا لم أنكر أصلي أبداً لكنني لا أتبناه أنا رجل لا يختلف عن الآخرين هل
مشاركة من Bassma Alenzi -
تتم ترجمة هذه الكتب والموسوعات، إضافة إلى الأبحاث الاستشراقية، ثم تبني وجهة النظر التي فيها عنا نحن. أي أننا نحن أيضاً نتعرض إلى تبني رأي عدونا فينا.
مشاركة من Bassma Alenzi -
وبعد تمكن اليهود من مواقعهم الأكاديمية، وبعد إشباع الموسوعات بالمعلومات المرتبة لخدمة الهدف اليهودي، بدأت عملية مزدوجة في المراجعات التاريخية. وكان هناك لهذه المراجعات التاريخية ثلاثة أغراض لا يخطئها أي قارئ ممحص:
1- غسل التاريخ اليهودي من اي شائنة
2- سرقة العبقريات
3- احتكار المآسي
مشاركة من Balqees M -
نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً. وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع. إن الصراع قائم (وفي غيابنا في كثير من الأحيان) في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات وتكوين عقل هذا العالم. وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط. واكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية.
مشاركة من Mohamed Gaber -
ولقد تردد في مجالات كثيرة أن العقل الغربي العنصري لا يرى التاريخ إلا حيث يتواجد الإنسان الأبيض. ولا يبدأ التاريخ في أية بقعة من العالم إلا عند وصوله إليها. فالقارة الأمريكية لا اسم لها قبل اكتشافها. ولذلك تأخذ اسم أمريكو فيسبوشي الأبيض الذي اكتشفها. والغربي (الأبيض) لا يأتي إلى أرض، بل هو "يكتشفها". وإنه إذ "يكتشفها" إنما يخلقها على صورته ومقاسه. «فأمريكا قد اختُرعت على صورة المخترع»، كما يقول أُغُرمن. وبهذا يصبح لها وجود. وقبل ذلك كانت في العدم.
مشاركة من Mohamed Gaber -
فبعد أن توصلوا إلى جعل المثقف المسيحي، المتدين أو العلماني، يحس بضرورة العودة إلى التوراة لمعرفة جذوره الدينية، بدأت الهجمة اليهودية المضادة في إسرائيل: ليس من المسموح لليهودي أن يقرأ الإنجيل.
مشاركة من Mohamed Gaber -
بدأ اليهود يطرحون أن المسيحية ليست ديناً سماوياً. إنها فرع خارجي منبثق عن اليهودية. وفلسطين التي ظهر فيها السيد المسيح هي فلسطين اليهود. وقد قام المسيح نفسه من بين اليهود. وهو ليس إلا مجتهداً يهودياً متطرفاً، أو ضالاً.
مشاركة من Mohamed Gaber -
فلأنهم شعب الله المختار يجب أن يعيشوا دائماً مع فعل التفضيل "أفعل". فهم يريدون أن يظلوا أصحاب "أكبر" عبقرية وأموال، و"أقوى" دولة، وفي الوقت ذاته أصحاب "أكبر" تيه و"أشد" عذاب و"أكبر" مجزرة و"أفظع" مأساة.
مشاركة من Mohamed Gaber
السابق | 1 | التالي |