تقول فيوليت لوديوك Violette Leduc، إحدى معارفه الشخصيين، إن وجهه لم يكن قبيحًا أبدًا لأن تألق عقله و«صِدْقه المندفع كالبركان» و«سخاءه كالأرض المحروثة لتوِّها»، تُضيء كلها ملامح وجهه
على مقهى الوجودية > اقتباسات من كتاب على مقهى الوجودية
اقتباسات من كتاب على مقهى الوجودية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب على مقهى الوجودية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
على مقهى الوجودية
اقتباسات
-
ثم أضاف فينومينولوجي آخر، هو مارتن هيدجر Martin Heidegger، إلى النسيج خيطًا مختلفًا؛ فأشار إلى أن الفلاسفة جميعهم، عبر التاريخ، أضاعوا وقتهم في أسئلة ثانوية، ونسوا أن يسألوا السؤال الأهم من كل الأسئلة، ألا وهو سؤال الكينونة Sein ما الكينونة
مشاركة من Nadeem -
وكما يقول سارتر : ”لا يوجد مسار موصوف يهدي الإنسان إلى خلاصه؛ بل يجب عليه اختراع مساره دائمًا. وأن يخترع مساره معناه أنه حُرٌّ ومسؤول، ولا أعذار له في هذا، فكل أمل يكمن بداخله“.
مشاركة من Abdelrahman Altananni -
وجودية سارتر تعني أنه يمكنك أن تكون أصيلاً وحُرًّا، ما دمتَ تسعى وتُواصِل السَعْيَ. فالذي يُنْعِشك ويُبْهِجك هو بالدرجة نفسها الذي يُخيفك ويُرْعِبك، وللأسباب نفسها.
مشاركة من Abdelrahman Altananni -
فأنت ينبغي أن تختار كما لو أنك تختار بالنيابة عن البشرية جمعاء، فتتحمّل عبء المسؤولية الكاملة عن كيف سيتصرف الجنس البشري بأسره.
مشاركة من Abdelrahman Altananni -
أنت تختارُ انطلاقًا من الموقف الذي توجد فيه الآن. وحين تختار فِعْلاً محدّدًا، تختار أيضًا الشخصَ الذي ستكونه.
مشاركة من Abdelrahman Altananni -
وقال له ببساطة: «أنت حُرٌّ، ولذا اختَرْ، وهذا يعني: ابْتَكِرْ». ثم عقّب قائلاً: لا توجد علامات إرشادية متاحة في هذا العالم. ولا يمكن لأي سلطة مرجعية من السلطات القديمة التقليدية أن تُخفِّف عنك عبء الحرية.
مشاركة من Abdelrahman Altananni -
(وفي تنويعة على معضلة العَرَبة، توجد معضلة «الرجل السمين».
مشاركة من Abdelrahman Altananni -
لا يزال الفلاسفة مرتبكين في محاولتهم الإجابة عن ألغاز أخلاقية من هذا النوع. تنطوي معضلة سارتر على شَبَهٍ بتجربة فكرية مشهورة، ألا وهي «معضلة العَرَبة» trolley problem.
مشاركة من Abdelrahman Altananni -
فثمة ترجمة لمحاضرته «ما الميتافيزيقا؟» Was ist Metaphysik?.
مشاركة من Abdelrahman Altananni -
قال آرون لسارتر مناديًا إياه بعبارته المعتادة منذ أيام المدرسة: «رفيقي الصغير، وها أنت ذا ترى، فإذا كنتَ فينومينولوجيًا، تستطيع الحديث عن كوكتيل المشمش هذا، وتُنْشِئ منه فلسفةً!».
مشاركة من Abdelrahman Altananni
