على مقهى الوجودية > اقتباسات من كتاب على مقهى الوجودية

اقتباسات من كتاب على مقهى الوجودية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب على مقهى الوجودية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

على مقهى الوجودية - سارة بكويل, حسام نايل
تحميل الكتاب

على مقهى الوجودية

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • قصةُ الوجودية هي قصة سياسية وتاريخية، وإلى حد ما قصة قرن أوربي كامل

    مشاركة من Nadeem
  • ففلسفاتهم لا تزال تحظى بأهمية، ليس لأنها صحيحة أو خاطئة، بل لأنها تهتم بالحياة وتثير أكبر سؤاليْن إنسانيين: مَن نحن؟ وماذا ينبغي أن نفعل؟‏

    مشاركة من Nadeem
  • وفي المقام الأول، تساءلوا عن الحرية، التي اعتبرها العديد منهم الموضوع الكامن خلف كل الموضوعات الأخرى،

    مشاركة من Nadeem
  • فوجدتُ نفسي الراهنة تهتم باستجابات نفسي الماضية، ووضعتُ ملاحظات نقدية أو تهكمية من الهوامش على جوانب الصفحة أيضًا. وبينما أقرأُ تناوبتْ عليَّ نفسي الماضية ونفسي الراهنة، تتنازعان حينًا، وتفاجئ إحداهما الأخرى بتلطُّفٍ حينًا ثانيًا، وتجد إحداهما الأخرى سخيفةً حينًا ثالثًا.

    مشاركة من Nadeem
  • فكما أشار سارتر حرفيًا، يُحْكَمُ على كل المواقف طبقًا للطريقة التي تظهر بها في أعين الأكثر تعرُّضًا للاضطهاد، أو مَن يُعانون أشد المعاناة.

    مشاركة من Nadeem
  • سارتر قرأ كيركجارد، ففتنته روحُه المُناقِضة وتمرّدُه على أنساق الفلسفة الكبرى السابقة. واستعار استعماله الخاص لكلمة «الوجود العَيْني» existence للدلالة على طريقة الوجود البشرية، التي نُجَسِّد من خلالها أنفسَنا باتخاذ خيارات «إما/أو» في كل خطوة

    مشاركة من Nadeem
  • أحاطت بكيركجارد ظروف مواتية أتاحت له فَهْم حَرَج الوجود الإنساني ومصاعبه.

    مشاركة من Nadeem
  • فالفلسفة في تراثهم الذي خَلَّفوه، ليست ممارسة فكرية محضة، كلا ولا هي مجموعة حيل رخيصة لمساعدة النفس، بل هي نظام للترقّي وعَيْش حياة إنسانية تتميز بالمسؤولية الكاملة.

    مشاركة من Nadeem
  • تقول فيوليت لوديوك Violette Leduc، إحدى معارفه الشخصيين، إن وجهه لم يكن قبيحًا أبدًا لأن تألق عقله و«صِدْقه المندفع كالبركان» و«سخاءه كالأرض المحروثة لتوِّها»، تُضيء كلها ملامح وجهه

    مشاركة من Nadeem
  • كتب ريمون آرون عن سارتر في أيام المدرسة أن «قبحه يختفي ما إن يبدأ في الكلام، فعلى الفور يمحو ذكاؤه بثورَ وجهه وتورُّماته».

    مشاركة من Nadeem
  • سُتْرة صوفية [ملتصقة على الجسم] ذات ياقة مُدوّرة عالية سوداء.‏

    مشاركة من Nadeem
  • سمع الفيلسوف جابرييل مارسيل Gabriel Marcel سيدةً في عربة قطار تقول: «الوجودية! يا له من رُعْب سيِّدي! صديقي له ابن وجودي يعيش في مطبخ مع امرأة زنجية!»

    مشاركة من Nadeem
  • سؤال سارتر الكبير في أواسط أربعينيات القرن العشرين هو: بالنظر إلى أننا أحرار، كيف نستطيع استعمال حريتنا بشكل جيد في أوقات التحدِّي هذه؟

    مشاركة من Nadeem
  • أما إذا تهرّبتَ من هذه المسؤولية بالتغافل عنها قائلاً إنك ضحية الظروف أو ضحية مشورة فاسدة قدّمها لك شخص آخر، فستفشل في تلبية مطالب الحياة البشرية وتختار لنفسك وجودًا زائفًا fake existence، يفصلك عن «أصالتك» authenticity.‏

    مشاركة من Nadeem
  • أنت تختارُ انطلاقًا من الموقف الذي توجد فيه الآن. وحين تختار فِعْلاً محدّدًا، تختار أيضًا الشخصَ الذي ستكونه.

    مشاركة من Nadeem
  • أما أنا فبوصفي موجودًا إنسانيًا، ليس لديَّ طبيعة محدّدة سلفًا على الإطلاق أنا أخلق هذه الطبيعة بما أختار فِعْلَه قد أكون متأثرًا ببيولوجيتي أو بجوانب من ثقافتي وخلفيّتي الشخصية، ولكن لا شيء منها يرقى إلى مخطط كامل يصنعني فأنا أخطو

    مشاركة من Nadeem
  • كان الفلاسفة قبل سارتر يكتبون من خلال فرضيات وحجج دقيقة صارمة، أما سارتر فكتب كما يكتب الروائي

    مشاركة من Nadeem
  • بل يُوصِي باتباع النَّهْج الفينومينولوجي ناصحًا: تَجاهل الضجيجَ والتشوُّش الفكري، وانتبهْ إلى الأشياء، ودَعْها تكشف نفسَها بنفسِها لك.‏

    مشاركة من Nadeem
  • ثم أضاف فينومينولوجي آخر، هو مارتن هيدجر Martin Heidegger، إلى النسيج خيطًا مختلفًا؛ فأشار إلى أن الفلاسفة جميعهم، عبر التاريخ، أضاعوا وقتهم في أسئلة ثانوية، ونسوا أن يسألوا السؤال الأهم من كل الأسئلة، ألا وهو سؤال الكينونة Sein ما الكينونة

    مشاركة من Nadeem
  • وكما يقول سارتر : ”لا يوجد مسار موصوف يهدي الإنسان إلى خلاصه؛ بل يجب عليه اختراع مساره دائمًا. وأن يخترع مساره معناه أنه حُرٌّ ومسؤول، ولا أعذار له في هذا، فكل أمل يكمن بداخله“.

    مشاركة من Abdelrahman Altananni