هرطقات 1: عن الديموقراطية والعلمانية والحداثة والممانعة العربية > اقتباسات من كتاب هرطقات 1: عن الديموقراطية والعلمانية والحداثة والممانعة العربية

اقتباسات من كتاب هرطقات 1: عن الديموقراطية والعلمانية والحداثة والممانعة العربية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب هرطقات 1: عن الديموقراطية والعلمانية والحداثة والممانعة العربية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • المجتمعات العربية الراهنة تقيم العثرات أمام الثقافة الديموقراطية . فالأنظمة العربية لا تتحمل انتخابًا حرًا ولكن المجتمعات العربية لا تتحمل رأيًا حرًا .

    مشاركة من zahra mansour
  • الديموقراطية التمثيلية من اختراع البراجوازية .

    فالبرجوازية هي الحامل الطبيعي للديموقراطية

    مشاركة من zahra mansour
  • “الثقافات الوحيدة المنتجة للفلسفة اليوم هي الثقافات المنتجة للعلم و حسبنا أن نقرر أن الثقافة العربية المعاصرة غير منتجة للعلم .. انتفاء شرط الإنتاجية العلمية لا يترك لهم من نصاب آخر سوى أن يكونوا في الفلسفة من المستهلكين أي من المحاكين شرحا أو ترجمة”

    مشاركة من zahra mansour
  • “إن وظيفة المثقفين هي إنتاج اليوتوبيا .. ولكن يوتوبيا المثقفين يجب أن تبقى يوتوبيا .. اليوتوبيا مثلها مثل القنبلة الذرية ما وجدت ولا يجوز لها أن توجد إلا لكيلا تستعمل”

    مشاركة من zahra mansour
  • “الإنسان متعدد في الثقافة ولكنه واحد في العقل”

    مشاركة من zahra mansour
  • ❞ مقدمة كتابه «طبقات فحول الشعراء» يقول: «وللشعر صناعة وثقافة يعرفها أهل العلم، كسائر أصناف العلم والصناعات: منها ما تَثْقَفه العين، ومنها ما تثقفه الأذن، ومنها ما تثقفه اليد، ومنها ما يثقفه اللسان» ❝

    مشاركة من رنده
  • ❞ يطور الأنصاري في نص حديث له هذا التوصيف فيقول: «الحضارة الغربية هي أكثر الحضارات تعددية وجدلية في التاريخ، ومن الخطأ اختصارها في مفهوم واحد بعينه. فهي تحرر وهي استعمار، وهي إلحاد وهي إيمان، وهي إباحية وهي انضباطية، وهي قيم وهي ❝

    مشاركة من رنده
  • ❞ وكلنا يعلم أيضاً أن السلطة السياسية في المجتمعات العربية الإسلامية، في مسعاها إلى أن تضفي على نفسها الشرعية المفتقدة، تسعى إلى تغطية نفسها وستر عورة لاشرعيتها أو لاشعبيتها برداء الشرعية الدينية والإيديولوجيا الدينية. وإنما في مجتمعات كهذه، تجري فيها على ❝

    مشاركة من رنده
  • ❞ إن الفلسفة نبتة، لا تنتش ولا تزهر إلا في تربة العقل واستقلالية العقل. وبدون أن ندخل في تفاصيل لا يتسع لها هنا مجال، فإننا سنلاحظ أن العقلانية كشرط شارط لتمخض الفلسفة ما زالت بعيدة عن أن تكون صاحبة الكلمة الأولى ❝

    مشاركة من رنده
  • ❞ أخرى. والحال أن سلطان الثقافة العربية ما زال يعتمّ بعمامة الدين. وباستعادة صيغة ميشيل فوكو المشهورة : «الدين هو عقل مجتمع بلا عقل»، فلنا أن نلاحظ أن العقل السائد في الثقافة العربية، وكم بالأولى في المجتمعات العربية، ليس العقل الفلسفي، ❝

    مشاركة من رنده
1
المؤلف
كل المؤلفون