غراميات شارع الأعشى > مراجعات رواية غراميات شارع الأعشى

مراجعات رواية غراميات شارع الأعشى

ماذا كان رأي القرّاء برواية غراميات شارع الأعشى؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

غراميات شارع الأعشى - بدرية البشر
تحميل الكتاب

غراميات شارع الأعشى

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بماأن الكاتبة من سكان الشارع نفسة في الماضي ، وأنا كذلك. حيث جاورت الكاتبة وعائلتها في سنوات الطفولة

    فأستطيع القول أن الكتاب عبارة عن توثيق لشذرات تاريخية لماعايشته الكاتبه في طفولتها وشبابها في الحي.

    وهو توثيق بصيغة الرواية التاريخية.

    ممكن أن الكاتبة استمتعت بهذا التوثيق ولكن كرواية لم تصل للمستوى المتوقع.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية اجتماعية تدور أحداثها في فترة السبعينات ، في قلب المجتمع السعودي، وتحديدًا في “شارع الأعشى”، حيث تعيش مجموعة من العائلات المتجاورة ولكل بيت حكايته الخاصة.

    ففي منزل “أبو إبراهيم” وزوجته “نورة” وابنتيهما “عواطف” و”عزيزة” التي تعشق الأفلام المصرية حتى اصبحت جزء من عالمها.

    ثم منزل “وضحى”، القادمة من بيئة صحراوية قاسية، و تحاول التكيف مع حياتها الجديدة في المدينة مع اولادها.

    و منزل “أم سعد” وابنها الذي عاش تقلبات حادة حولته من شاب عادي إلى شخص ذات شخصية وحشية.

    تتميز الرواية بجمال مفرداتها وطابعها السعودي الأصيل، الذي ينقل أدق تفاصيل الحياة اليومية في تلك الفترة، من ظهور التلفزيونات والهواتف إلى التركيز على أهمية التعليم، كما تسلط الضوء على مظاهر التشدد الديني وواقعة اقتحام الحرم المكي بأسلوب ملفت و متداخل مع احداث الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تأخذنا الرواية في رحلة إلى الرياض خلال سبعينيات القرن الماضي، حيث تتشابك الصراعات الدينية والاجتماعية مع قيود العادات والتقاليد التي تقيد أفراد المجتمع والأسرة الواحدة. كما تعكس التغيرات التي طرأت على المجتمع آنذاك بأسلوب سلس ومعبّر، يجمع بين الدقة والسرد المشوّق.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    (عظمة الأدب ليست في القصة والتشويق فقط، العظمة الحقيقية عندما ينقل الأدب تحول المجتمعات والثقافة والعلاقات الاجتماعية، ويركز على الزمن والماضي والجذور)

    ورواية غراميات شارع الأعشى هي رواية عن الحارة النجدية البسيطة في الزمن الماضي ، حيث تنبش الكاتبة في روايتها خفايا المجتمع السعودي المحافظ ، برسم تفاصيل الحياة ودقائقها وتستعرض جوانب من مراحل التطور الاجتماعي والسياسي والمتغيرات المصاحبة لكل مرحلة.

    تتحدث الرواية عن نساء ورجال عاشوا في شارع الأعشى بالرياض نهاية السبعينيات ومستهل الثمانينات من القرن العشرين،وهم ممن أضاءت أرواحهم بكفاح الحياة الملون حين استطاعوا أن يتلمسوا طريقهم دون أن تلوثه التجاذبات السياسية الحرجة في ذلك الوقت لكنهم دفعوا ثمنها. أغلب أبطال الرواية نساء يحاولن العثور على معنى الحب عبر شق صغير يفتقنه في ثوب الظلام.

    تسرد الراوية "عزيزة" حياتها مع أسرتها المكونة من والديها وأربع أخوات وشقيقين في بيتهم الواقع في شارع الأعشى الذي تصفه بأنه صندوق الدنيا، تعود إلى سنوات البراءة والحلم حين كانت بيوت الشارع متلاصقة وكأنها تعكس التكاتف الاجتماعي بين أهلها، ثم تسرب الغرباء إليه، وتعكيرهم صفو العلاقات السائدة بالتزامن مع التغييرات التي اجتاحت أبناءه أنفسهم.

    ترغب عزيزة في أن تحظى بحياة مختلفة عن قريناتها وسابقاتها، ذلك أن الحياة المرسومة للمرأة في محيطها لا تعجبها، وهي المولعة بالأفلام المصرية وتحاول التماهي مع بطلاتها ممن يحرضن لديها روح المرأة الثائرة، لكنها تصطدم بالقيود الكثيرة التي تكبل حركتها وتكبت تفجر ثورتها، وتبقيها أسيرة واقعها بأحكامه المسبقة وأحلامه المجهضة.

    يحتل التمرد دورا كبيرا في الرواية، لكن شخصياتها المتمردة تصطدم بسدود الواقع الكثيرة، فعزيزة المتمردة على كل ما حولها تتعلق بطبيب مصري وتنوي الهروب معه، لتغييرها لواقعها.

    من صور التمرد أيضا، زواج مزنة ابنة وضحة من شاب فلسطيني مقيم في الرياض، ومعارضة أهلها ذلك، ثم تنكرهم لها، ومقاطعتها بعد إصرارها وزواجها.

    وأخوها ضاري أيضا نموذجا رجوليا للتمرد، فيتمرد على سلطة المدرسة والأخ والأم، وفي ظل غياب الأب واختيار أخيه متعب دور البدوي الطيب، يختار ضاري شخصية تتوافق مع الواقع الذي يكون فيه، يجسد اسمه والضراوة التي يشتمل عليها.

    وتأتي صورة "عطوى"-التي تنشأ في كنف زوج أمها- كتعبير عن حالة الضياع وعدم الاكتراث فتهرب إلى الرياض، لتتعرف إلى "أم جزاع" التي تكفلها، وتعيدها إلى حياتها الطبيعية.

    رسمت الكاتبة بقلمها صورا بالغة الدقة للمظاهر اليومية الحياتية للعصر التي كانت تعيش فيه شخصيات الرواية:

    - فسطح بيت عزيزة يشهد أنشطة مختلفة، يكون تارة مسرحا تمارس فيه الفتيات أنشطتهن بعيدا عن أعين المتلصصين، كما قد يكون محطة للقاء العاشقين، كلقاء أختها عواطف بابن الجيران سعد، وتسهيل عزيزة تلك اللقاءات المسترقة، وكأن ذاك السطح كان يشف عن كل ما تخبئه السطوح عادة أو تتكتم عليه، كائنات السطوح تحلم بتحقيق أمانيها التي يحطمها الواقع تاليا.

    - وبالحديث عن السوق وآليات التعامل والمتاجرة فيه، تحضر وجوه الباعة والتجار المختلفة، فسوق الحريم يحظى بأهمية لافتة، وتأتي الأسواق التالية مكملة للمشهد العام، وفي السوق تنشط التعاملات والمساومات، كما تنشط العلاقات الغرامية تحت غطاء البيع والشراء.

    - ترصد الكاتبة تأثير وسائل الاتصال والإعلام على الناس، تنتقل من وصف حالهم وهم يتفرجون على التلفزيون الأبيض والأسود إلى تفاجئهم بالتلفزيون الملون، ومصاحبتهم للمذياع والإشارة إلى دوره، ثم دخول الهاتف الأرضي إلى البيوت، وإحداثه نوعا من الزلزلة بين الناس من حيث تسهيل التواصل والتحادث، والتمهيد لعلاقات تالية أو التخفيف من حدة التوترات والمشقات التي تحول دون التلاقي.

    - ترسم كذلك حالة الناس مجتمعين للتفرج على سينما صيفية، حين كانت تنصب شاشة في الهواء الطلق، وتكون الطقوس المرافقة نوعا من الاحتفال الشعبي ومناسبة للسهر والرفقة.

    تلتقط الكاتبة بذور بعض الظواهر الاجتماعية والسياسية التي احدثت شروخات عميقة بين أبناء المجتمع:

    - كحالة التشدد التي بدأت كحلقة صغيرة، ثم اتسعت دائرتها لتطال الحرم، وتصل إلى درجة احتجاز الحجاج والمصلين فيه في حادثة شهيرة عام 1979 وقع ضحيتها المئات وأريقت فيها دماء كثيرة.

    - ظاهرة العنف الذي صار سمة عامة متفشية، وضاعف من التعنيف الذي كان يكبّل النساء والغرباء، فاقم اغتراب الشخصيات عن واقعها وسلبها راحتها.

    لجأت الكاتبة إلى تقنيات سردية متنوّعة، مثل الفلاش باك والحوار الداخليّ، مما أضفى ديناميكية على السرد، وجعل القارئ يشعر وكأنه يعيش الأحداث مع الشخصيات، مما ساهم في خلق عالم روائيّ ثريّ، يعكس صوراً من العالم الواقعيّ في الوقت نفسه.

    أولت الكاتبة اهتماما كبيرا في رصد الأصوات ، حيث يكون لها حضور مختلف وتأثير كبير في مجتمع منغلق تتشاهق فيه الحواجز وتعلو الجدران العازلة بين الناس، فمتعة التنصت لا تقل تأثيرا عن متعة التلصص في واقع منغلق، فالصوت المتناهي إلى الآخرين من الشارع قد يحمل إشارة ما، بشارة أو إنذارا.

    وصوت ابن الجيران أو نحنحته تختصر كلاما أو تضرب موعدا، ثم صوت الطبيب الذي لا تراه عزيزة بداية يشي لها بصورة معشوقة مفخمة، ومع دخول الهاتف يتحول الصوت إلى عامل متحكم في الخفاء، يخترق البيوت والنفوس، وذلك مع التذكير بالأصوات المتصادية في الشارع، سواء كانت أغنيات أو أناشيد دينية أو تلاوة للقرآن الكريم.

    ولم تكتف الكاتبة بتصوير أصوات مسموعة فقط، بل تراها تتخيل أن للنميمة صوتا صاخبا، وأن للضمير صرخة مدوية، وأن للحب صوته المبحوح المدمر، ناهيك عن أصوات الدواخل الصداحة التي تسير الشخصيات وتتحكم بالمصائر.

    " غراميات شارع الأعشى " رواية شيقة ماتعة تتناول حقبة مفصلية من التاريخ. نفهم منها المجتمع السعودي قبل حقبة التطور الحديث وكيف تغيرت الاحوال الاجتماعية للناس. بأسلوب أدبي يأسرنا حتى الصفحات الاخيرة من الرواية.

    #د_ماجد_رمضان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    *الكوتا والبوكر*

    بت مقتنعة أن جائزة البوكر تقوم على نظام المحاصصة، وبالذات فيما يتعلق بالمرأة، ففي كل ؁ يشعر القائمون على أمر الجائزة أنهم مضطرون اضطرارا -وفق نظام الكوتا- لأن يرشحوا رواية نسوية بغض النظر عن مضمونها الإبداعي

    وأظن في ترشيح رواية البشر شيئا من هذا..

    ________________

    *المثقفون والحنين للماضي*

    على قصر زمن تأسيس الدولة مقارنة بالدول الأخرى، إلا أن الكتاب السعوديين -الروائيون منهم على وجه التحديد- دأبوا دائما في كتاباتهم على الحنين الدائم للماضي ويقصدون على وجه التحديد ماقبل حادثة الحرم وبعد الطفرة الاقتصادية، بمعنى فترة السبعينيات والثمانينيات الميلادية

    طبعا حنينهم للماضي يتمثل في الحرية الاجتماعية فقط (لم تكن هناك حرية سياسية حتى يحنو لها أصلا)٠

    حنينهم للفترة التي كان الدين فيها بسيطا عند عامة الناس

    حين كان الصدح بالأغاني شيئا عاديا لا يستنكر

    حين كان التلفاز يعرض سهرات أم كلثوم ونجاة الصغيرة

    حين كانت الإعلانات التجارية تظهر النساء سافرات بلا حجاب

    حين كانت البيوت صغيرة في أحياء مصغرة وتخرج النساء لقضاء حوائجهن بلا حاجة للسيارة، ولو اضطرت احداهن لها تركب هذا مترو الرياض :d

    <a href="****"><img src="http://i.****" alt="Uploaded with Imgupr" /></a>

    ورغم أن شيئا من هذه الحرية رجع إلا أن هذا الحنين مازال قائما على أشده عند هؤلاء المثقفين

    !!!!

    الموت لديناصورات الثقافة

    الزمان يتقلب بهموم اجتماعية ترتبط بالسياسة من الدرجة الأولى وهم على موجتهم صامدون يناوشون السلطة الدينية في مسائل تتعلق بالمرأة فقط

    :/

    ______________

    *بطل الرواية*

    شارع الأعشى هو البطل، وهو شريان بلدة منفوحة يتفرع منه سكك تنفذ إلى حارات يسكن فيها المواطنين مابين القادمين من حضرموت أو البادية أو القرى المحيطة بالرياض أو المناطق الأخرى في أنحاء البلاد

    وتقع عليه عمارات لشقق سكنية يقطن فيها المقيمين من الدول العربية

    <a href="****"><img src="http://i.****" alt="Uploaded with Imgupr" /></a>

    بلدة منفوحة، كانت مستقلة و انضمت للرياض ومع التوسع العمراني صارت جزءا منها وأحد أحياءها، هاجر منها المواطنون لأجزاء أخرى من الرياض فأصبح أكثرها أطلالا مهجورة ومبان متداعية يفر لها المخالفون لأنظمة الإقامة وهي التي دارت فيها الأحداث الأخيرة مع الأثيوبيين.

    ______________

    *عزيزة مصر*

    عزيزة بطلة الرواية

    هائمة بمصر عاشقة لها

    بالثورة ضد الملكية؟ لا

    بخطب عبدالناصر مثلا والقومية؟ لا

    بسيد قطب والدعوة الإخوانية؟ لا

    بالقراء والمجودين

    وبالفقهاء والأصوليين

    بعلوم الشريعة وعلماء الأزهر ؟ لا

    هائمة

    بسعاد حسني وحسين فهمي

    وفاتن حمامة وتحية كاريوكا

    هذه مصر في عُرف عزيزة

    أعلم تماما أن الرواية ليست تاريخا وليست شهادة موثقة

    وأدرك جيدا أن الروائية من حقها أن تختار وتنتخب من ثقافات الشعوب مايروق لها

    وأعي قضية أن الكاتبة حرة أن تكتب فيما تشاء لمن تشاء فيمن تشاء

    لكنني فقط لا أستطيع أن أحسن الظن في تسليط الضوء على مصر كرمز إعلامي في مجال الفن وحسب، في ظل هاتين السنتين المفعمة بالأحداث السياسة على الساحة المصرية

    أشعر أن هناك رسالة ما ، كالرسالة التي أرادات مستغانمي في روايتها الأخيرة أن تبثها بربطها بين ثورة سوريا الحديثة وثورة الجزائر من خلال الترميز بكون بطلة الرواية الجزائرية من أم سورية وسردها لوقائع من مآسي الثورة الجزائرية عندما استلم المتشددون دفة الثورة >>> تحليل عكاشي :d

    ________________

    *بين المدنية والقروية*

    لفت نظري هو إصرار الكاتبة على لسان عزيزة إظهار (حصة) الفتاة القادمة من قرية الخرج على أنها بلهاء ساذجة لم تمسها المدنية الحديثة في الرياض

    !!!

    خفي علينا يا نيو يورك نجد

    :D

    الفروق بين الرياض وبقية قرى نجد حتى سبعينيات القرن الماضي كانت لاتذكر

    لم يكن في الرياض شيئا يميزها من المدنية والحضارة سوى أنها تضم أشخاصا من بيئات شتى والتي لم تكن لتجتمع في هذه الرياض لولا قرار الملك سعود بنقل وزارات الدولة إلى الرياض بدلا من جدة

    وإلا لكان الفرق بين الرياض وشقراء مثلا قصر المصمك فقط

    :d

    _____________

    *الرواية إجمالا*

    قد يستمتع بها من لايعرف شيئا عن الرياض من باب الاطلاع على ثقافات الأمم والتفكر في شؤون خلق الله والتأمل في تقلبات الزمان

    لكن من يعلم شيئا يسيرا عن تاريخ الرياض الحديث حتى وإن لم يعش فيه فلن تكون له هذه الرواية إلا عبئا ثقيلا

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية غراميات شارع الأعشى للكاتبة السعودية بدرية البشر ، وهي الرواية التي دخلت القائمة الطويلة لجائزة البوكر للعام الحالي . الرواية تحكي عن جيل السبعينيات ، الجيل الذي عاش التحول الحقيقي في حياة الأسرة السعودية ابتداءً من التلفزيونات الملونة والهاتف و المكيفات المنزلية . بطلة الرواية هي "عزيزة" المولعة بالأفلام المصرية القديمة والتي تقيس أي حدث جديد بحياتها بمشاهد لسعاد حسني في أفلامها . تكتب لنا عزيزة عن حكايات الحب العفيف البريئ ، حكاية عواطف التي تتسلل للسطح كل ليلة من أجل الإلتقاء بحبيبيها سعد ، حكاية مزنة والشاب الفلسطيني رياض الذي أسر قلبها و قررت الفرار معه ، حكاية عزيزة و الشاب الحضرمي "عمر" الذي أسرها بسمرته ، و حكايتها مع حذاء سعاد حسني الذهبي . الرواية مليئة بالأحداث الأخرى ، والبعيدة عن الغرام ، رواية جميلة ، وسرد منظم . بدأتها اليوم ولم أستطع إلا أتمامها في ذات اليوم ، يستهويني هذا النوع من الروايات ، ولكن فيها وصف زائد في اجزاء كثيرة من الرواية ، حشو لا داعي له ، لا يجلب غير الملل أحيانًا ، كما أن نهايتها مفتوحة لا تفضي إلى شيء . لا أظن أنها ستفوز بجائزة البوكر لأني لا أجد رسالة أو هدف سامي خلف الكلمات .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يحمل العنوان إشارة واضحة إلى فحوى الرواية: فهي قصص عشق نسجت أخيلتها من أفلام السينما و الأغاني، وحاولت اسقاط تلك التجارب التي لا تشبه مجتمع شارع الأعشى على حياة سكانه.

    تتقاطع قصص العشق التي تبدو سطحية في مجملها مع التطورات التكنولوجية التي دخلت على المجتمع السعودي: التلفاز، الهاتف، والمكيف و الفيديو.

    كيف استطاعت المرأة التي تصدرت صورة الغلاف، من إعلاء صوت تجربتها هاهنا، فالراوي العليم ، الذي نسمع نغمته في بعض الفصول بصوت عزيزة، هي من تولت سود الأحداث من منظور المرأة بعد أن طال سماعنا لها بصوت الرجل .

    بيد أن التبدل الآخر الذي حاولت الرواية رسم معالمه هو بداية انتشار الفكر المتطرف ، الذي انتهى بسعد بطل الرواية إلى المشاركة في حادثة حصار الحرام في 1979، والمقتلة التي انتهت بموت مئات الحجاج و قتل الإرهابيين.

    جاءت قصص العشق في هذه الرواية لتعبر عن الحب الذي يتجاوز الجنسيات و ما رافق ذلك من مشاق .. لكن هل كان هذا الحب يستحق كل هذا الشقاء؟

    قصص الغرام مكانها الروايات لكنها إن نزلت إلى شارع الأعشى فتمسي مجرد محاولات للتمرد على الأعراف دون احتساب العواقب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    تقع أحداث الروايه في السبعينات في السعوديه، حيث شارع الأعشى و سكانه و قصصهم. في محور الروايه عزيزه، فتاه مرحه، لديها آرائها الخاصه حول كل شي، وهي تعشق الأفلام المصريه و تحب تقليدها. مخيلتها ملئيه بأحداث ربما تحدث لها و كلها شبيه بالأفلام. حتى عندما فقدت بصرها أخذت الموضوع بمرح و بدل ان تحزن و تخاف أخذت تفكر في الدكتور المصري و صوته و طريقة كلامه و من يشبه، حتى أقنعت نفسها أنها تحبه.

    و بين سطور قصة عزيزه نجد قصص الناس من حولها، أختها عواطف، ابن الجيران سعد، وضحى الصلبه و أبنائها.

    في البدايه أحببت وصف الزمان و المكان، و كيف دخلت الأشياء حياتهم تدريجيا و غيرتها، المكيف، و التلفزيون الملون، و اهم شي الهاتف الذي كان السبب في بدايه انقطاع الزيارات و التفكك بين الجيران.

    لكن مع تكاثر الأحداث و كثر الشخصيات بدأ جمال الروايه يضيع و بدأت أيضاً الأخطاء بالظهور.

    الكاتبه اختارت ان تبدأ الروايه من وجهة نظر عزيزه يعني - First Person Narrative - لكن مع تشعب القصه و ظهور قصص الشخصيات الأخرى تغير الأسلوب و صار أسلوب بعض الفصول اسلوب سرد - third person narrative - ولا اعرف ان كانت هذي الحركه مقصوده أم لا، لكنها أدت إلي بعض الخلل في الاندماج.

    و الشي الناقص من طريقة كتابة الفصول التي تسردها عزيزه ان نحنا لا نعرف حقيقة شعور أحمد! انا شخصيا اعتقد ان مجرد ان بنت سعوديه كانت مهتمه فييه هو الي كان السبب من وراء علاقته معها و ليس الحب.

    كان في بعض الخلل اعتقد في الترتيب الزمني، و بعض الأشياء المذكورة الي حسيتها ملخبطه: يعني كيف عزيزه ما تعرف تحيه كاريوكا و نجوى و فؤاد و هي التي تعشق الأفلام المصريه و ممثلينها، وبعدين لما سألت أخوها عنهم كانت سنة 1980، يعني حاطين صورتهم في المجله و هم شابات ليش؟؟ و ما كان في مقاله أو اي شي علشان تسأل أخوها عن الأسماء؟!

    وبعدين عطوي راحت سكنت قصر ام سعود، الي فييه جناح خاص للخدم، بس ليش ورده الي اتغني في الأعراس ساكنه بيت ام سعود بعد؟؟

    والصراحة ما حبيت النهايه، ليش لم يتقدم احد لعزيزه غير أبو فهد؟ مع أنها ما كانت صغيره، يعني في سن زواج.

    و الصراحه ما كان في داعي لحركة - Grey's Anatomy - لان كل الي كنت افكر فييه البكتريا و الوسخ الي في ارض الحمام ونسيت أزعل على عزيزه!

    الشخصية الوحيدة الي حسيت أني كنت أريد ان اقرأ المزيد عنها هي وضحى، تستاهل روايه خاصه فيها الصراحه، على الأقل انعرف كيف تفكر.

    انا الصراحه مع كل الانتقادات الي قدميتها إلا ان المؤلف تقدر تكتب بأسلوب جميل، يمكن لو قللت عدد القصص الجانبيه و ركزت شوي في الأحداث كنت حبيت القصه أكثر.

    ياريت كان في المزيد من وصف الحقبه الزمنية و صعوبات الحياه فيها، بدل ما تركض و راء التطور.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لقد ندمت كثيرا على الوقت الذي اضاعته على قراءة هذا الكتاب، لا اعرف من يقرر ان تضاف هذه النوعيه من الكتب الى قائمة البوكر ، لقد احسست انني اشاهد فلم هندي وانا اقراء الكتاب . لا يوجد اي معنى او مضمون لهذا الكتاب للاسف.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    استمتعت بقراءتها

    ولكن النهاية غير موفقه!

    أجدها رواية ناقصة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    النهاية وحشة اوي، حسستني ان الجازي واحدة وقحة مش باقية على صاحبتها و كانت ممكن تكتب بطريقة افضل من كدة. طريقة السرد مش حلوة و تلخبط مرة عزيزة بتحكي و مرة الكاتبة و مره حد تاني، في ناس كتير كانوا موجودين و معرفش كانوا كمالة حشو و لا ايه؟؟؟ كانت البداية موفقة و للأسف نزلت على مفيش

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    إحساس سيء حين تكمل كتابا لأنك يجب أن تكمله ، هذا ما حدث مع هذه الرواية ، وددتُ أن أمسك بخيط واحد أمشي وراءه فتشابكت الخيوط .

    كثير من الشخصيات تم إقحامها ولم أجد فائدة من الإسهاب في الحديث عنها، في الرواية محاولة لوصف الحياة في السبعينات الميلادية .

    الرواية لا تخلو من بعض التعبيرات الجميلة .

    نهاية الرواية .. يسميها البعض نهاية مفتوحة ولكنها ليست كذلك ، كأن الكاتبة استطردت في ذكر تفاصيل لأبطالها حتى ملت و توقفت عن الكتابة ثم أرسلت ما لديها للنشر !

    نجمة واحدة تكفي ، مع تقديري للكاتبة وللجهد المبذول في الرواية لكنها لم ترق لي .

    ملاحظة : هذه الرواية من ضمن القائمة الطويلة لجائزة البوكر لهذا العام 2014

    Facebook Twitter Link .
    17 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    تصلح لتمضية الوقت ولا شيء آخر

    هه بايخة بصراحة بس قريتها عن الملل

    ما أعتقد بقرأ رواية لنفس الكاتبة مستقبلا .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ماحبيت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بأمكاني عدها من الروايات التاريخية التي رويت بطريقة السيرة لانها سردت عبر قصة فتيات هذا الشارع على لسان احداهن مايحدث في السعودية بين ليلة ويوم بسبب ثورة البترول التي غيرت احوال وافكار ونفسيات المجتمع. فاغلب الاقلام النساىية الخليجية تشتاق لماضي بلادها لذا وعبر السرد الاسترجاعي والسيرة الذاتية او الغيرية. استطاعت هذه الكاتبة شرح ماضي مدينة ورغبة بعودة الزمن الجميل

    اغلب هكذا اعمال هي لاجل اعادة توازن للساحة الثقافية. وللشعور بالذات وحب الانا السعودية القديمة التي كانت مليىة بالبساطة والانفتاح والاندماج العاىلي. واندماج اهل الحي الواحد وكانهم اسرة واحدة

    الحقيقة الكاتبة موفقة جدا بتصوير مشاهد التفاعل الحيوي بين الاسر وقصصهم وعبر حكي بسيط واحيانا تستخدم اللهجة الدارجة. او البدوية. لقد نقلت دراما راىعة تفوق الوصف

    مراجعة.. تقى عبد الرزاق علي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هذا الراي بعد قراءه 100 صفحه من الروايه وبعدها لم استطع اكمالها، الروايه تفتقد لادنى اسس كتابه القصه.

    اولا مشكله الراوي، مرة بضمير المتكلم ومرة بضمير المخاطب وهذا يسبب ارباك للقارئ.

     ثانيا لم استشعر بوجود هيكل للقصه ، ونتيجة لذلك جاءت الحبكة ضبابية ، والاحداث تتقافز بدون سبب، تنقطع هنا وتستئنف هناك لا تدري أهمية المشاهد وسببها ! ، ولم اعرف ما الصراع/العقدة التي  تحاول الشخصيات حله وما اهدافها ودوافعها. وما هي الحبكه الرئيسيه والحبكات الفرعيه.

     اما الحوارات فهي سيئه فهي عباره عن نقل ثرثرات الناس في الحياه وكتابتها في الروايه.

    الغريب ان الرواية رشحت لجائزة البوكر العربيه ونصح بها احد اكبر النقاد في السعوديه 😆

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية لاتستحق ان تهدر من وقتك دقيقة لقرائتها

    الهدف ليس امتاع القارئ ، الهدف واضح وهو ايهام القارئ ان نساء جيل السبعينات كانوا نساء لايعرفون الدين و و و الخ ، وهذا والله ظلما وزورا ..

    كما قيل اذا عرف السبب بطل العجب ، فليبحث عن القارئ ماهو اتجاه الكاتبة حتماً سيعرف ماهو قصد كلامي والهدف من روايتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    قريت الروايه لاني توقعت تكون احلى من المسلسل بس للاسف خاب ظني ما حبيت انه النهايه مفتوحه و بعض الاشياء مو مفهومه عدل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 ... 28
المؤلف
كل المؤلفون