طشّاري > اقتباسات من رواية طشّاري

اقتباسات من رواية طشّاري

اقتباسات ومقتطفات من رواية طشّاري أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

طشّاري - إنعام كجه جي
تحميل الكتاب

طشّاري

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • تقولينـها بصوت رائق وكأنّ الـجين الـمسؤول عن الغضب ليس بين جيناتك كيف لـم أشعر بجفوتي معك، من قبل؟ لقد تجمّعت الذنوب كلّها، مرّة واحدة، واصطفّت أمامي تؤنّبني منذ أن وصلت كندا وصرت خارج مدار حنانك أشعر اليوم بفداحة نزقي معك

    مشاركة من Aliaa Shaban
  • وطن تشوّه بماء النار وفقد ملامحه.

    مشاركة من عمار العلي
  • العمر. أمّا أنا فإنّ الشوق إلـى بغداد يجلدنـي كلّ يوم وينفّذ فيّ حدّ الـهجر والنكران. فارقتـها ولـم أشبع منـها، أحلـى البلاد وموطن الـحبّ الأوّل.

    مشاركة من ban.pahlawan
  • - الدنيا كلها لعبة .

    - تتلقى ثورته و تؤكد له أنّ أحلى ما في الحياة أنها لعبة .نعيش ونموت و نفرح و نحزن و نبني و نهدم ونرتاح و نجري و نواصل السير حتى انقطاع النَفَس.

    هي مثلا أقامت بين عيادتين ثم تركتهما . عبرت الثمانين و مازالت تتنقّل بين غرينبي و كريتاي و تتعلم لغة جديدة . هكذا الدنيا .

    صداقات و خيانات و مفاجات لا تنتهي. لاشيئ يستحق الزعل و الدموع.

    مشاركة من نهال سعيد
  • أتعجب كيف نجت عمتي منها. لقد عاشت في العراق سنوات تكفيها ذُخراً لما بقي من العمر . أما أنا فإن الشوق إلى بغداد يجلدني كل يوم و ينفّذ في حد الهجر و النكران.

    مشاركة من نهال سعيد
  • التلفون كان وسيطها إلى أسرتها . ينقل إليها أصواتهم و أخبار مشاحناتهم الصغيرة و أشواقهم و قبلاتهم . يتبارون في القبلة الأكثر فرقعة . من يحب ماما يبوسها أعلى.

    مشاركة من نهال سعيد
  • رفضت أن تبيع أيّ شئ تملكه في بغداد و تركت البيت على حالة. أن القرار ليس قرارها و لن تتصرف بالتيابة عن الطفلين القاصرين . لا تريد أن تحرمهما من موطئ قدم بلد سيبقى وطناً ينتميان إليه مهما شرّقا أو غربا. الوطن الأم.

    مشاركة من نهال سعيد
  • يسقبنا إلى تلك اللحظة الرهيبة و يُدني موتنا منّا و يضع قبونا طوع أناملنا . نقرة أو نقرتان على لوحة الحروف و تنطلق موسيقانا المفضلة التي تهدهد رقادنا الأبدي .

    ناموا على رجاء القيامة.

    مشاركة من نهال سعيد
  • خروجنا من بين قوسي الوطن قد وضعنا في خانتين متعاكستين من العقوق. لم أكن بارّة به لأنني أفلت من فكيه المفترستين باكراً

    و مضيت بدون رجعة. و كان الوطن عاقاً بها ، نبذها و هي في آخر العمر و لم يشملها بخيمة حمايته.

    هل يعوّض تفانيها عن تقصيري فتتعادل كفتا الضمير؟

    مشاركة من نهال سعيد
  • لا شئ يمضي و ينتهي .

    لا ذكرى تخبو و تمّحي.

    مشاركة من نهال سعيد
  • أرادت أن تنوح على البلد كلّه و تحجرت عيناها.

    مشاركة من نهال سعيد
  • تعيد عليه معزوفة أنهم كانوا جميعاَ أخوة و أحباباً و أبناء وطن واحد.

    مشاركة من نهال سعيد
  • -قلبي يعلمني أنه حيّ.

    قلوب الأمهات مزّودة ببوصلات داّلة . كلهن يرددن هذه العبارة . لا طاقة لهن على مواجهة اللحظة التي تتمنى فيها الواحدة منهن لو تموت و لا تعيشها . ليت القضية تبقى عند القلوب العليمة و الفهيمة

    مشاركة من نهال سعيد
  • العراق ،

    بلد مدسوس بين فكيّ الشيطان. هكذا كان في التاريخ وهكذا سيبقى. شوكة عصيّة علـى الابتلاع، تجرح وتنجرح.

    مشاركة من ban.pahlawan
  • لن نموت من السكّر و التدخين بل من داء الحنين و من تلك الحياة الافتراضية الموازية

    مشاركة من نهال سعيد
  • بلاد طويلة عريضة بكل حضاراتها الفخمة و حاضرها البائس تتمدد على الشاشات

    مشاركة من نهال سعيد
  • ‏إن لكل تجربة مرةٍ أُولى

    مشاركة من نهال سعيد
  • ترفع الثورات شهدائها وتخسف بخونتها ولا تبقى ولا تذر ثم تدور العجلة وتنقلب المرحلة فيصير الخائن شهيدا ويذهب الشهيد إلى طاحونة الصور

    مشاركة من Meme Basim
  • وصارت العودة مزحة مرة

    مشاركة من ahmed adel
  • -ما عنوانه؟

    -طشاري

    -يعني؟

    -بالعربي الفصيح تفرقوا ايدي سبأ

    -يعني؟

    -تشطروا مثل طلقة البندقية التي تتوزع في كل الاتجاهات

    -ماما، هل تكتبين اشعارا عن الاسلحة والرصاص

    -انهم اهلي الذين تفرقوا في بلاد العالم مثل طلق الطشاري

    مشاركة من bessan ibraheem
1 2
المؤلف
كل المؤلفون