امتداح الخالة - ماريو بارغاس يوسا, صالح علماني
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

امتداح الخالة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

وحين صارت خارجاً، في الممر، سمعت فونتشيتو يضحك مرة أخرى، ليس بتهكم، ولا ساخراً من الحياء والسخط اللذين سيطرا عليها. بل بسعادة حقيقية، وكأنه يحتفل بأمر ظريف، كانت ضحكته الطازجة، المدوية، الصحية، الطفولية تكنس صوت ماء المغسلة، وتبدو وكأنها تملأ الليل كله وتصعد حتى تلك النجوم التي أطلت، لمرة، في سماء ليما الموحلة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.3 73 تقييم
412 مشاركة

اقتباسات من رواية امتداح الخالة

كانت ضحكته الطازجة، المدوية، الصحية، الطفولية تكنس صوت ماء المغسلة، وتبدو وكأنها تملأ الليل كله وتصعد حتى تلك النجوم التي أطلت، لمرة، في سماء ليما الموحلة.

مشاركة من Anouar
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية امتداح الخالة

    75

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    شتان الفارق بين القراءة الأولى والثانية لى لتلك الرواية ، فلم أتمكن ف قراءتى لأولى لامتداح الخالة منذ عامين من تجاوز 40 صفحة وحكمى عليها بتسرع انها رواية مقززة ومنحها نجمة واحدة ، ولكن لا أعلم ما الذى جعلنى اقرر قراءتها مجدداً اليوم رغم انه ليس من عاداتى العودة إلى ما سبق أبدا ولكن يبدو أن قرارى هذه المرة كان صائبا إلى حد كبير .

    لا أعلم كيف تمكن يوسا من كتابة هذه الرواية الغريبة بل وكيف واتته مثل هذه الفكرة ، وكيف طاوعته يده على كتابة مثل هذه التفاصيل الدقيقة التى امتلئت بها صفحات الرواية لدرجة تجعله يفرد صفحات من أجل وصف طريقة تنظيف السيد لنفسه حتى يصبح جميلا ف نظر نفسه وف نظر زوجته التى أسهب يوسا ف وصف جمالها ومآثرها بغض النظر عن الألفاظ المستخدمة .

    اسم الرواية والصورة المرفقة ع الغلاف قد تعطى إيحاء خاطئ للقارئ إنها رواية غارقة ف الجنس من أجل الجنس فقط ليس إلا ولكن هذا غير صحيح ، فيجب ع القارئ ألا يقف ف البداية وأن يشجع نفسه ع الاستمرار حتى تتبلور له فكرة يوسا الكاملة وهو ما حدث معى فى قراءتى الثانية للرواية .

    أجمل ما أعجبنى ف تلك الرواية شيئين ، الأول هو اللوحات التى كانت تفصل بين فصل وآخر ، كنت مستمتعة بها لأقصى درجة ولكن نصيحة للقارئ عليك ف البداية أن تبحث عن الصور المرفقة ع جوجل حتى يستنى لك النظر إليها وانت تقرأ مقاطع اللوحات بتفاصيلها الجميلة حتى تشعر بأعلى درجات الفهم .

    أما الشئ الثانى الذى أعجبنى هو آخر مقطع ف الرواية والضحكة الخبيثة الشيطانية التى أطلقها الطفل بعد اغواءه لخادمته .

    ما أخبرت به نفسى بعد الانتهاء من القراءة هو أن منح فرصة لأى شئ لا يعتبر عملاً خاطئاً دوماً فقد يصيب أحيانا ويجعلك تنظر إلى الأمور من وجهة نظر مختلفة تماماً عن سابقتها .. امنحوا الأمور دائماً الفرصة التالية

    Facebook Twitter Link .
    15 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    قررت ألا أشغل نفسي وأشغل قارئي بالنجمات الخمس التي تقود القاريء لحل لغز المراجعة قبل أن يقرأ... لن أصحح الدفتر كمدرسة تتثاءب وتقاوم النوم لتكمل تصحيح كراسات المدرسة...كما لن أشغل نفسي بتعليقات ومراجعات أخرى في أماكن كثيرة لمن أعرف ومن لا أعرف... الرواية بالفعل صادمة تعطيك إحساساً لأول وهلة بأنها إيروتيكية فجة فقط... كتابة مكشوفة بلا طائل.. ومع تقدمي في الصفحات اكتشفت أن الأمر ليس كذلك بالمرة...ربما تكون هذه الرواية أشد الكتابات تديناً وأخلاقية... فالرواية تجعل من البطلين الأساس فيها آدم وحواء الجنة الموعودة ولكنها جنة من نوع أرضي ... حسي... لا علاقة لها بالروحانيات والسماويات.. أو بمعنى آخر حلوت كل الأشياء الروحانية إلى جسدية أرضية صرفة... فالتطهر من الذنوب يبدأ بالعمليات التنظيفية الدقيقة والروتينية والممتعة أيضا التي يفرضها دون ريجوبيرتو على نفسه يوميا وكأنها صلوات أو طقوس عبادات يخرج بها من أدرانه ليستأهل فردوسه الأعلى الأرضي وهو العلاقة الحميمية مع زوجته الحبيبة.. وجعلها زوجة لا عشيقة ليجعل الأمر كله في إطار مشروع بحيث لايشعر القاريء مع كل مايرويه من عري أن الأمر آثم...لقد كان إخلاص دون ريجوبيرتو لجسده ونظافته وتطهيره ومتعته يشبه كثيرا إخلاص العابد لعباداته وتنسكه للخلاص مما يثقل كاهله من ذنوب تلوث روحه وقلبه... ليس الأمر كذلك فحسب بل أن يوسا لم يترك الجنة الأرضية تلك فارغة من الشر بل أرسله في صورة الطفل ألفونسو الذي مثل الشيطان بكل ألاعيبه وإغواءاته وتبريراته لنفسه قبل الأخرين... سؤلنا ونحن صغار عن تخيلنا للشيطان فقال بعضنا إنه يراه قبيح ودميم له قرنان وأنياب تقطر دماً وفحيحاً يشبه فحيح الأفعى ورائحة نتنة كالعفن... لكن سائلنا كان أذكى حين قال لنا إنه متأكد أن الشيطان هو الجمال ذاته ... الجمال الحسي الذي يستطيع اجتذاب أبعد الأشخاص عنه إليه وقيادته كما يشاء ثم السخرية منه والشماتة بلفظه خارج الجنة... فعل هذا الفونسو مع خالته ... وبدأ محاولاته مع وصيفتها وبنفس الطريقة....لقد أعاد يوسا غزل حكاية الأنسان والجنة والثواب وللعقاب والشيطان بطريقته الخاصة وأضاف بعداً رائعا للرواية بكشفه عن الخط الموازي لما نحياه هنا... بجعله الأساطير الإغريقية المشهورة بحسيتها المفرطة وعجائبيتها مرآة لما يحدث لشخصياته وكأن الأمور تجري بنفس الدرجة وفى نفس الوقت على خط عمل واحد وبنفس الاهتزاز والصعود والهبوط ... لقد دلل يوسا على ما اقول بفصل مريم العذراء واختيارها من بين الجميع لتكون عذراء الطهر التي لم يأت مثلها أبداً ولن... لقد أفهمنا أنها ليست الأكثر ذكاءا وليست الأكثر عملا ومكرا و... و.... لكنها البنت البسيطة المطيعة لوالديها والتي تتألم لألم أقل المخلوقات شأناً وتعيش الحياة بلا تعقيد ومهاترات لا معنى لها.... كما أشار أيضا لأن دون ريجوبيرتو لم يعرف التطهر الحقيقي إلا عندما تألم بالفعل... عندما تعذب من الداخل.... إنه الفونسو الشيطان الذي أخرج آدم وحواء الرواية من الجنة.....

    نعم الرواية تصدمنا كشرقيين... لكنها في الحقيقة تستحق مانالته هي ومؤلفها... رغم أني لا أكذبكم القول

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ليست الإيروتيكية في رواية يوسا "امتداح الخالة" بالفضائحية التي طالعتها في رواية أناييس نن "دلتا ڤينوس"، ففي رواية يوسا، ترقى الصور الإيروتيكية إلى مرتبة سامية من مشاعر نورانية روحانية ملائكية، ويثير فينا تحليل اللوحات الفنية العالمية وربطها الذكي الرائع بأحداث الرواية المشوقة في ضفيرة رشيقة أحاسيس ونزعات عاطفية قوية، فتتلاعب العواطف التي صاغتها الكلمات بنبضات القلوب، وكأنك لا تقرأ كلمات مكتوبة بل ترى أمامك صورًا عاطفية ورقة فنية وحسية مدهشة يحزنك للغاية أن لها نهاية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "عندما تضحك تتصلب حلمتا نهديها وتنتصبا وكأن فماً غير مرئى يرضع منهما، وتهتز عضلات بطنها تحت البشرة المشدودة العابقة برائحة الفانيليا موحية بغنى كنز حميميتها بدفئه وعرقه." - امتداح الخالة لأيقونة البيرو ماريو فارجاس يوسا 🇵🇪

    انتهيت من قراءة الترجمة العربية (ترجمة صالح علماني) لرواية "امتداح الخالة" لأحد أعلام أدب أمريكا اللاتينية والحائز على جائزة نوبل في الأدب، ماريو فارجاس يوسا، والذي كنت قد قرأت له رواية "الموت في الأنديز" في العام الماضي.

    يتعاطى هذا العمل الصادم مع طبيعة الشبق والهوس بالجنس، ويتجاوز هذه المساحة كي يسبر أغوار فقدان البراءة الأولى وتفتح الغرائز، وذلك من خلال معالجة أدبية شديدة الجرأة، تفضح ولا تترك مساحة كبيرة للمخيلة، إذ أن التفاصيل دقيقة، والمؤلف يصف الاستثارة الجنسية بشكل حسّي تارة، وشاعري-ميثولوجي تارة، مستدعياً آلهة العهر والخصوبة والحب، ومذكراً بلوحات وكتابات سيرت أغوار الموضوعات ذاتها.

    برع فارجاس يوسا في إخراج مشاهد التحول الذي يطرأ على الإنسان إبان استسلامه لنزواته، وسطوة المخيلة على أفكاره وصولاً للتحقق، وذلك من خلال قصة عشيقين ينخرطا في طقوس دقيقة من المداعبة وينغمسا في ممارسات محمومة بحثاً عن اللذة المطلقة التي يذوي إلى جانبها كل ما عداها. إلا أن عبقرية فارجاس يوسا تتجلى في شخصية الطفل الذي لم يبلغ بعد سن المراهقة، والذي يتحول إلى طرف ثالث غير متوقع، ولا نعلم على وجه التحديد إذا كان مدركاً لما يفعله أم لا. يجبرنا المؤلف على إعادة قراءة فرويد ويونج وغيرهما كي نفهم بشكل أفضل عقلية/نفسية الطفل في مواجهة الجنس.

    الرواية تعتمد في بعض أجزاءها إيقاعاً يقترب من ذاك المرتبط بالتنويم المغناطيسي، كما أن الحبكة لا تخلو من مفاجأة، وككل الروايات الجيدة، يتركنا هذا العمل مع تساؤلات عميقة ترتبط بمتاهة النفس البشرية.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    قرأت تلك الروايه بدافع من الفضول وسبب الفضول تلك المراجعات المدونة عليها والتي تشيد بها وتزمها أحيانآ

    لكن وجدات انفصال تام بين الفصول وبعضها البعض ولا رابط بينها علي الاطلاق واجهدت فكري في أنه ربما بل اكيد انه كان ضمن طقوس ممارسته للجنس أن يحكي لزوجته خرافات تذيدها شبقآ ولذا كانت تلك الخرافات غير المترابطه

    ثم اتبعت نصيحة احدي المراجعات بأن تري اللوحات المرفقه وتتعرف عليها وقد فعلت ثم أيقنت أن الفصول يشرح كل منها لوحة بفهم الكاتب لها وحده كأنك تستمع لشرح مرشد سياحي حول مدلول اثر ما

    ثم القصه الأصليه لا تتعدي ثلاثة فصول تقريبآ وان رأي الشخصي أن القصة ألأصليه ليس بها شياطين ولا ملائكه انما تتحدث عن الجنس كشهوة وحاجه ومكون من مكونات النفس البشريه شأنه في ذلك شأن الحياة والطعام وغيرها من يلزم لحياة الأنسان وأنه يطيب ويلذ في حال اقترن بالحب وأتقن ولم يخجل منه الانسان

    وأما الطفل فهو قياس هذه الرغبه ومكانها وسط باقي الرغبات التي تتطوق اليها النفس البشريه فهو بحجم الطفل يعطي الحياة برائة الطفل وأقباله عليها نتمناه ونحزن لفقده وان ممارسة الطفل مع المرأه فهي إشارة الي أن الخيال الجنسي لا يحقق الاشباع

    وأن الذي يحققه ممارسة حقيقيه مشروعه وأية ذلك انها كانت تمارس مع زوجها بعدها مباشرة وبشبق ولذه كبيره

    ومن ثم رفض الخادمه وعدم انصياعها إشارة من الكاتب لرفض الممارسه التي تعطي لذة وقتيه ولكنها تخلف تأنيب للضمير الأنساني

    واكبر دليل لدي من فهمي

    هو شرح اللوحة الاخيره لحالة الحمل الوحيده التي حدثت دون ممارسة فعليه يشير اليها الكاتب وفق فهمه لأنجيله وهي مريم

    ولنا نحن فهم اخر من القرأن لكنه وان افضي لحمل وانجاب

    لكن ليس عن ممارسه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حسنا .. هذه الرواية من الأدب الايروتيكي ، مثيرة للاشمئزاز في نواحٍ ، و سخيفة في نواح أخرى ، النهاية التي لم أتوقعها أضافت لها بعدا و أعطتها قيمة و لو ضئيلة ، لكنها -في المجمل- لم ترق لي أبدا .

    قررت البدء في القراءة ليوسا ، و شرعت في تحميل عدد من روايته ، هذه الرواية الأولى التي أقرؤها له و كانت مدخلا سيئا لأعماله .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اسم الكتاب : امتداح الخالة

    الكاتب : ماريو بارغاس يوسا - ت : صالح علماني

    فئة العمل : رواية

    عدد الصفحات: 140

    دار النشر : منشورات الجمل

    تقييم: 3

    تاريخ القراءة: أبريل 2023

    تمت قراته عبر : أبجد

    " الترجمة رائعة "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة جداااااااا

    برغم انهاتعتبر رواية ايروتيكية

    بس الفكرة والنهاية بتاعة الرواية اكثر من رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون