الجزار - حسن الجندي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الجزار

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

اعذرنى وددت لو تشاركنى فى تذوق ذلك اللحم ولكن اعرف ان ستمانع قليلا لاسباب شخصية قال الرجل العبارة السابقة ثم اشار بإحدى يديه اتجاه معين فى جسد الرجل الاخر فما كان من الرجل الاخر الا انه حاول بشئ من الجهد ان يحرك رقبته لينظر للموضع الذى اشار له الرجل الذى ياكل اللحم بعد مجهود استطاع تحريك رقبته لاسفل قليلا ليجد انه نام لون احمر يقابل عينيه اثناء نزولها لاسفل فجأة شاهد الرجل شئ ما عند قدمه فاتسعت عيناه برعب ونظر باتجاه الرجل الاخر بسرعة لقد راى نفسه لا يرتدى سروالا وقدمه مبتورتين من عند الركبة وفخذيه مقطعين واجزاء من لحمهم غير موجودة وعظام الفخذ يظهر جزء منها له !!!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.3 117 تقييم
555 مشاركة

اقتباسات من رواية الجزار

“أنا من أتيت من أعماق عقلي...أنا الرغبة المجسدة...أنا من أردت أن أكونه ، و أخاف أن أكونه..أنا المسخ الذي عاد لكم

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الجزار

    120

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم!

    بجد بعشق اسلوب حسن الجندي

    بيمزج الاحداث بطريقة حلوة اوى

    كل ما تبئا متوقع حاجة يحصل حاجة تانية خاالص

    الرواية سابت اثر في نفسي

    بتتعمق في النفس البشرية بطريقة جميله

    الظلم بيولد الحقد والكرة جوة الانسان

    في كل واحد فينا ممكن يتكون جزار لو اتعرضنا لظلم كبير

    اوحش احساس ممكن يحسة الانسان هو "الظلم"

    الظلم ممكن يعمل من الانسان وحش قاتل زي ما حصل مع ادم

    اثر فيا اوى مشهد تعذيب ادم واغتصاب بتول :(

    من شدة تفاعلي مع الرواية بكيت من مشهد موت بتول

    احساس انك شايف اعز انسان علي قلبك بيتعذب وبيموت قدامك وانت مش قادر تعمله حاجة وحش اووى بجد بيوجع

    رغم احساسي بالقرف والاشمئزاز في بعض المواقف الا انى استمتعت بيها جداا

    رغم انها بدأت بداية درامية مملة شوية لكن مع تسلسل الاحداث اتقلبت اكشن وغموض ورعب في نفس الوقت

    تستاهل ال 5 نجوم بجدارة

    دة كفاية الغلاف لوحدة حكاية اصلا :)

    كل الرواية تتلخص في الغلاف

    صورة معبرة فعلا واللي عملها عبقري

    اول مرة اخلص رواية بالسرعة دى

    حسن الجندي.. ابداع بلا حدود ^_^

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رعب مكتملة الاركان

    حبكه درامية ممتازة

    نضوج كبير فى اسلوب حسن الجندى من مخطوطه ابن اسحاق للرواية دى

    رواية تندرج تحت الرعب القوطى رواية مقبضة ومفجعه

    ورغ انى لا افضل الرعب الملىء بالتقطيع والدموية

    لكن تقبلتها فى مجمل الرواية

    لكن فيه بعض الملاحظات

    سامح اللى كان فرد فى المخابرات وهى مهنه سرية للغاية

    بنشوفه قال تقريب لكل الشعب المصرى انه ظابط مخابرات:)

    مش اسلوب مخابرات على الاطلاق

    +

    كان نفسى يكون ادم فعلا مات وانه مش هو الجزار

    لانى مش فقه عليه مما تحول اليه

    ومشفقة عليه من عذاب الحياة بدون احبابه

    +

    تحذير مهم لاصحاب القلوب الرهيفة بلاش تقروا الرواية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    وأنت تقرأ هذه الرواية تشعر وكأنك علي قناة توب موفيز تشاهد فيلم رعب مستفز ..تشعر بقرف أحيانا ورغبة في القئ ..وكآآآبة وقصة مؤلمة وحياة اتدمرت من غير اي سبب ولا ذنب ..وشوية ظباط زبااااااااااالة.. لكنها بلا شك رواية مشوقة تجعلك متشوق لإنهائها وادراك النهاية الرمادية

    بالنسبة لأسلوب حسن الجندي فهو عادي..لغة بسيطة.. ولم يروقني تكراره لبعض اجزاء من الرواية وشرحه لبعض الاجزاء وفرض رأيه واستنتاجه علي القارئ خوفا من اي فهم آخر كان عليه ان يترك للقارئ بعض الاستنتاجات والخيالات

    لاول مرة أقرأ رواية من هذا النوع ولكنها تجربة لا بأس بها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    8 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة

    انصح بقراتها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اليوم انتهيت من قراءة الرواية فعلا انها مثالية تجعلك في البداية تشعر بحجم المأساة التي يعيشها ادم و خاصة عندما تتذكر انه كان يعيش قبل ذلك بسعادة مع بتول الفتاة التي احبها و ملاكه الصغيرة نور و فجأة من دون سوابق يتم حجزه واتهامه بجريمة تفجير باطلة و تعذيبه عذاب قاسي تفنن كاتب الرواية في وصفه و الأسوء من ذلك يتم اختصاب زوجته امامه والقاء جثتها في مرمى القمامة و عندما يعود يجد ابنه نور ميتة (أكثر مقطع بكيت فيه والله) اذن فطريقة انتقام ادم من هؤلاء الوحوش البشرية اعجبتني ولكن تبقى حسن لماذا لم يأكل من لحمه؟ مع ذلك فهذه الرواية من اجمل الروايات التي أثرت في نفسيتي و يا ليتها كانت فلما او مسلسلا دراميا ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الروايه دى اقل ما يقول عنها انها رائعة جدا

    بجد ثابت اثر فى نفسى كبير اوى والاجمل انها تعمقت فى النفس البشرية اوى واسلوب حسن الجندى بجد فوق الرائع وتستاهل اكتر من 5 نجوم بجد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتابة جيدة، الفكرة تكاد قتلت بحثًا، لكن الكاتب استطاع أن يخلق حبكة أضاف لها نكهة تجبر القارئ على إتمامها فور الشروع في قرائتها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ونهايتى هى اللون الرمادى.. ألا تراه معى ؟!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    روووووووووووووووووعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم!

    بجد بعشق اسلوب حسن الجندي

    بيمزج الاحداث بطريقة حلوة اوى

    كل ما تبئا متوقع حاجة يحصل حاجة تانية خاالص

    الرواية سابت اثر في نفسي

    بتتعمق في النفس البشرية بطريقة جميله

    الظلم بيولد الحقد والكرة جوة الانسان

    في كل واحد فينا ممكن يتكون جزار لو اتعرضنا لظلم كبير

    اوحش احساس ممكن يحسة الانسان هو "الظلم"

    الظلم ممكن يعمل من الانسان وحش قاتل زي ما حصل مع ادم

    اثر فيا اوى مشهد تعذيب ادم واغتصاب بتول :(

    من شدة تفاعلي مع الرواية بكيت من مشهد موت بتول

    احساس انك شايف اعز انسان علي قلبك بيتعذب وبيموت قدامك وانت مش قادر تعمله حاجة وحش اووى بجد بيوجع

    رغم احساسي بالقرف والاشمئزاز في بعض المواقف الا انى استمتعت بيها جداا

    رغم انها بدأت بداية درامية مملة شوية لكن مع تسلسل الاحداث اتقلبت اكشن وغموض ورعب في نفس الوقت

    تستاهل ال 5 نجوم بجدارة

    دة كفاية الغلاف لوحدة حكاية اصلا :)

    كل الرواية تتلخص في الغلاف

    صورة معبرة فعلا واللي عملها عبقري

    اول مرة اخلص رواية بالسرعة دى

    حسن الجندي.. ابداع بلا حدود ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم!

    بجد بعشق اسلوب حسن الجندي

    بيمزج الاحداث بطريقة حلوة اوى

    كل ما تبئا متوقع حاجة يحصل حاجة تانية خاالص

    الرواية سابت اثر في نفسي

    بتتعمق في النفس البشرية بطريقة جميله

    الظلم بيولد الحقد والكرة جوة الانسان

    في كل واحد فينا ممكن يتكون جزار لو اتعرضنا لظلم كبير

    اوحش احساس ممكن يحسة الانسان هو "الظلم"

    الظلم ممكن يعمل من الانسان وحش قاتل زي ما حصل مع ادم

    اثر فيا اوى مشهد تعذيب ادم واغتصاب بتول :(

    من شدة تفاعلي مع الرواية بكيت من مشهد موت بتول

    احساس انك شايف اعز انسان علي قلبك بيتعذب وبيموت قدامك وانت مش قادر تعمله حاجة وحش اووى بجد بيوجع

    رغم احساسي بالقرف والاشمئزاز في بعض المواقف الا انى استمتعت بيها جداا

    رغم انها بدأت بداية درامية مملة شوية لكن مع تسلسل الاحداث اتقلبت اكشن وغموض ورعب في نفس الوقت

    تستاهل ال 5 نجوم بجدارة

    دة كفاية الغلاف لوحدة حكاية اصلا :)

    كل الرواية تتلخص في الغلاف

    صورة معبرة فعلا واللي عملها عبقري

    اول مرة اخلص رواية بالسرعة دى

    حسن الجندي.. ابداع بلا حدود ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    "الانتقام وجبة يُفضّل أن تُقدّم باردة"

    بهذه العبارة بدأ حسن الجندي رواياته الجزّار، و لأنني من مُحبّي أدب الرعب؛ فقد رشحها لي بعض الأصدقاء، لكن للأسف وجدتها من النوع الذي أطلق عليه الراحل أحمد خالد توفيق "الرعب المعوي" وهو النوع الذي يكثر فيه القتل والتمثيل بالجثث وكثرة وشناعة الوصف. هذا النوع الذي يظن مشاهدوه وصانعوه أنه رُعبًا.

    الرواية بوليسية سينيمائية،تصلح كي تكون (سكريبت) لمسلسلًا أو فيلمًا، لكنها أبعد ما تكون عن الأدب الإبداعي، هي ليست رواية أدبية، فأسلوبها ضعيف بل وركيك في كثير من الأحيان.

    الحبكة متوسطة، بها العديد من الثغرات، لكنها للأمانة مُشوّقة وممتعة، رغم توقعي للنهاية.

    هناك تطويل كبير في الرواية، وهو بلا شك حشو زائد أجمع عليه معظم القراء حسب ماقرأت في التعليقات.

    تقييمي للرواية 2 من 5

    أحمد فؤاد

    17 تشرين الأول أكتوبر 2019

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية حلوة جدا عشان فيها طعم نجاح الاننتقام من الظالمين و من وجهة نظرى مفيش اى حاجة تانية فى الرواية تشدنى الا اسلوب حسن الجندى و لكن فى المجمل الرواية حلوة بس انا قلت الرواية مفيشهاش اى حاجة حلوة تانى بسبب كذا حاجة اولهم ان فكرة انتقام حد من الناس اللى ظالمينه مهروسة بالنسبة ليا قبل فى فيلم سلام يا صاحبى و الظالم و المظلوم بتاع نور الشريف فانا محستش بجذب لفكرة الرواية و تانى حاجة ان انت من تانى جريمة عرفت اسلوب الجزار فى قتل ضحاياه و تالت حاجة ان الكاتب موضحش ازاى ادم تحول للفكر التنظيمى دا و ازاى كان بيدخل بيت ضحاياه و كان من رايى انه يوضح دا لاضافة عامل التشويق بس.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أعتقد أن الكاتب حشن الجندي أفضل كاتب فهو الذي استطاع جدبي لأصبح من عشاق القراءة ..... أما عن الجزار فقد أحببت الكتاب ولم أنم جيدا لمدة بسبب التشويق في القصة الذي يجذبني إلى القصة فينسيني نومي .... فهذه القصة تبرز معاناة الشخصية الرئيسية أي آدم حيث قرر الانتقام و بعد ظن الجميع أنه مات ، عاد لاتمام خطته الجهنمية ....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قصة مشوقة جداً واسلوب الكاتب أكثر من رائع :)

    لكن النهاية كان ممكن تكون أحلى

    لكن بشكل عام .. "الجزار" من أجمل الروايات اللي قرأتها :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    'أنا من أتيت من أعماق عقلي...أنا الرغبة المجسدة...أنا من أردت أن أكونه ، و أخاف أن أكونه..أنا المسخ الذي عاد لكم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من افضل الروايات اللي قريتها لكن فكرة وقوع ادهم في المشاكل دي كلها حسيت ان فيها مصادفة غريبة زيادة عن اللزوم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ممكن حد يساعدني انا ما فيش حاجه ظهرهه عندي غ

    ير المقدمه اعمل ايه ارجو الرد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية روعة بغباء ونفسي الاقي حاجة زيها بجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية عادية جيدة ونهاية ممتازة وغير متوقعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    متعاطفة جدا مع ادم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب حلو جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون