أحياناً أعتبر فرويد حماراً لكني أثق به ثقة تامة عندما يؤمن أن الإضطرابات الجنسية لها دور هائل في العصاب ..
وفي مجتمعنا أعتقد أن كل اضطراب نفسي لدى شاب له جذور فرويدية ما ..
قلت هذا للأب المدير العام في الرقابة الإدارية فقال إنني حمار ..
قلت له أن فرويد هو الذي قال هذا فقال إن فرويد حمار كذلك ..
الآن نفتح الصندوق 1
نبذة عن الرواية
ترك لنا د. محفوظ .. صندوق عجيب .. هذا الرجل مات فقيراً ولم يترك لنا إلا هذا الصندوق في قبو داره .. الصندوق يحوي مذكرات وملاحظات عن تلك القصص الغريبة التى مرت به فى حياته .. تعالوا نقترب .. ونفتح الصندوق الآن .. تعالوا نشعل شمعة تبدد ظلام القبو ونطالع قصة من تلك القصص الغريبة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2017
- 296 صفحة
- [ردمك 13] 9789778200294
- كيان للنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية الآن نفتح الصندوق 1
مشاركة من Abdulrahman
اقتباس جديد كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
إشراق الفطافطة (Ishraq Abdelrahman)
أعترف أن هذا الكتاب أفزعني حقاً أثناء القراءة فنومي تلك الليلة كان حافلاً بالكوابيس!!
تراوحت الحكايات بين الجديد والقديم، بين المخيف والغريب بأسلوب غير متوقع حقاً.
ما أفسد متعة القراءة أنني قرأته بعد كتاب "الغرفة 207" وكنت بانتظار جرعات عالية من ذلك الأسلوب الساخر الفريد للدكتور أحمد خالد توفيق الا أنني لم أجده الا على استحياء هنا وهناك!! ولكنه بالمجمل يستحق القراءة للكم الهائل من المعلومات التي تجدها في ثنايا كل حكاية.
-
أحمد سباق | ahmed sebak
أول كتاب أقراه للدكتور أحمد خالد توفيق وأكرهه
-
Mohamed Khaled Sharif
ماذا لو ترك لك ذلك القريب البعيد الذي يعمل كمُدرس للأدب الإنجليزي صندوق به مجموعة من الأوراق؟ ماذا ستفعل؟ هل كُنت ستتمنى أن تكون أموالاً طائلة بدلاً من بعض الورق المصفر والمُترب؟ بالطبع كُنت ستتمنى ذلك! لا تُنكر.
*ولكن أحياناً الخبرات لا تُقدر بثمن*
ولكن د.محفوظ الذي ستشعر أنك تعرفه جيداً رُبما لأنه يُشبه د.رفعت إسماعيل كثيراً في العديد والعديد من الصفات.. ولكن أهمها هو نحسهم المُستمر، وجذبهم للأساطير والماورائيات.
فيصطحبنا د.محفوظ في 25 قصة عن الماورائيات.. لن يبخل عليك بشيء.. ستقرأ عن مصاصين الدماء وآكلي لحوم البشر والموتى الأحياء والجاثوم والفضائيين وكُل ما سيجعل الأدرينالين يجري في عروقك.. وبأسلوب شيق جذاب يتخلله السخرية كالعادة.. كعادة الدكتور.. سخرية لاذعة ولكنها مُحببة وستجعلك تبتسم ورُبما تضحك كثيراً.
خلال 25 قصة لم أعرف فيهم الملل.. استمتعت بكل تفصيلة.. ستشعر بحُب دكتور. أحمد للكتابة.. التفاصيل.. والإهتمام المبذول.. ستشعر أنه يُحب ما يكتبه -رحمة الله عليه-.
ولكن،
كان عندي مشكلة مع نهايات القصص.. بعيداً عن أن جزء لا بأس به من القصص نهايته مفتوحة من الأساس.. ولكن كان أغلب القصص تنتهي بحلين أما بهروب البطل "بالجري" أو تنتهي فجأة هكذا!
كان ذلك يُشعرني أن شيئاً ما ناقص.. شيئاً ما أتحرق شوقاً لمعرفته.. ولكنه أنتهى فجأة هكذا! بدون أي مُقدمات.. ذلك ما أنقصه النجمة ونصف.. أو النجمة.
وفي النهاية،
سيظل د.أحمد أحد أكبر ايقونات الكتابة في عالم الماورائيات.. ولن أبالغ أن قولت أنه أكبرهم بالفعل.
ولا تنسوا، إذا وجدتوا مكحلة قديمة في بيتكم، لا تفتوحها.. وإذا فتحتوها لا تقرأوا ما فيها.. وإذا قرأتوا ما فيها.. إذاً سنعرف حينها ما سرها!
-
Karim Gamal
هل يرافق ذلك الكتاب كُتب مثل ما وراء الطبيعة والغرفة ٢٠٧ وحظك اليوم، ليتحوَّل إلى مسلسل مثلهم؟
أتمنى قرب تلك اللحظة.