البط الدميم يذهب إلى العمل > اقتباسات من كتاب البط الدميم يذهب إلى العمل

اقتباسات من كتاب البط الدميم يذهب إلى العمل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب البط الدميم يذهب إلى العمل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

البط الدميم يذهب إلى العمل - ميتي نورجارد, شكري مجاهد
تحميل الكتاب

البط الدميم يذهب إلى العمل

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • تميل الثقافات التقليدية إلى تفضيل العلاقات الإنسانية على الإنجازات الشخصية. وتؤيد هذه الثقافات المثل الياباني القائل: «المسمار الذي يخرج عن مكانه يتلقى ضربات المطرقة سريعًا».

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • عندما نسعى إلى التوافق، فإننا نتبنى أجندة الآخرين

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • العملية والمثالية كلاهما مفيد إذا تكاملا. ولكن توقعات الناس منا تكاد تضمر اهتماماتنا. بل إن الكثير منا يستبعد شغفه الشخصي باعتباره غير عملي، ويشعر بمسؤولية أكبر نحو أهداف المؤسسة لا نحو إمكاناته الشخصية. إذا كنت من هؤلاء، فقد حان الوقت لأن تكسب عملك بعض الحكمة.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • قد يمنحنا العمل الحياة، ولكنه قد يقتلنا أيضاً

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • مهما كان ما تحلم به، فإن السؤال الحاسم هو هل لديك الانضباط الكافي لتحققه بيدك؟

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • فالشجرة مشغولة دائمًا، تفكر فيما قد يحدث أو تسترجع شيئا مضى. وهكذا فهناك دائمًا شيء يزعجها ويمنعها من الاستمتاع بمنع الحياة البسيطة، بل منعها من أن تعيش ليلة بهائها. هذه الشجرة لم تعش مطلقا، وهذا ما يجعل زفرتها في النهاية زفرة مأساوية.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • وحتى تعيد التواصل مع جوهرك، ينبغي أن تهتم بقصصك أنت وبأنماطك الخاصة في الحياة. هل تحرص على تثمين ما في يدك وهو مازال في يدك؟ هل تستطيع أن تهدئ من حركة عقلك وتستمتع بأبسط لحظات الحياة؟

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • يضع كثير منا جداول عمل شديدة الإحكام حتى لا تكاد تسمح لهم بالتنفس. وثمة شيء يجعلنا نخلط بين حالة الانشغال الدائم والأهمية الشخصية، مما يجعلنا نملأ يومنا كله. ولأننا نحرص على رفع كفاءتنا، تتجاهل السؤال «لماذا؟» ونقفز إلى السؤال «كيف؟».

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ كلنا نحتاج وقتا نفكر فيه، ولا أقصد بذلك تخصيص المزيد من الوقت لذلك التشتت الذهني المستمر الذي يعزلنا عن الحياة، ولكني أقول إننا نحتاج وقتًا أكبر للتفكير في المسائل العميقة التي تصلنا بالحياة. فإذا عرض لنا أمر لا نقبله فورًا لمجرد أنه سيحسن من مظهرنا الخارجي، بل نفكر هل هذا الأمر يستحق في حد ذاته أن يأخذ حيزًا في جدول أعمالنا.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
1 2 3