يوما ما كنت إسلاميًا > مراجعات كتاب يوما ما كنت إسلاميًا
مراجعات كتاب يوما ما كنت إسلاميًا
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب يوما ما كنت إسلاميًا؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
يوما ما كنت إسلاميًا
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
دُعــــاء القريوتي
ما أكثر من ركبوا موجة "ما بعد الصحوة" الركيكة و أخذو يصفون العبارات إيجابا أو سلبا عن تجربتهم في صفوف الأخوان ..
في البداية جذبني العنوان ، يوما ما كنت إسلاميا
فقلت لهذ الكاتب الوسيم في هذا الزي الغريب في هذا الغلاف الساذج و في سري !! : "و أنا أيضا" مع غمزتي الفكرية المعتادة التي أحاول فيها أن أوقع الكتاب في شراكي حتى يبذلو قصارى جهدهم في التودد و التقرب لي و إقناعي بكتاباتهم !
و أخذتني العزة بالتصورات حتى ظننت أنني سأجده كتابا جميلا غريبا رائعا،،
ثم أوووبس ! العكس تماما
ثم تلك اللحظات التي استفزني فيها الكاتب و هو يتغنى بطفولته غير المعتادة و بكونه الأسطورة التي فاقت كل المراهقين و باختلافه النوعي عن أقرانه! أنت يا هذا ! هل ظننت أنني سأهتم بك إن قلت "جزاك الله خيرا" بدل "ميرسي" و فاخرت بذلك؟!
سأضحك في سري فقط لكونك تناقض نفسك بين موقفك مع السلفي الذي نبهك من البدعة و بين اللاميرسي التي تفاخر فيها!
لا توجد أي فائدة ترجى من الكتاب سوى أنه مفيد في إثبات أن قراءته غير مفيدة!
و حتى لا نخس الناس أشيائهم فقد ابتسمت مرتين
مرة لوصف الكاتب كيف كانت لتكون معاكسات الإخوان للأخوات لو كانت!
و مرة لتصريحات المهندس عن حشد الأخوان للشباب و صقلهم و تمكينهم ثم لا يخرج سهم واحد منهم إلى صدر العدو!
و التي ذكرتني بعبارات جدي التي ظل يعيدها كلما وردنا هذا المورد ولو خطأ!
نجمة واحدة لا تعني أنني أمقت الكتاب -فلو مقته لكانت مراجعتي مختلفة تماما- لكنها قد تعني أنه ساذج على أن يتم تقييمه!
-
Ilhem Mezioud ( إلهام )
لا أريد أن اقيمه بتقييم ضعيف فأظلمه لكن لدي ملاحظات هامشية
....
بالنسبة لموضوع الدولة الاسلامية أو العادلةلا يمكن أن يقام هكذا من خلال الأناشيد الحماسية، فمنذ زمن ونحن نسمع عن القدس اناشيد يدمى لها القلب ودروس عن حب القدس ولكن القدس كل يوم يهود أكثر ...
وكثيرا ما سمعنا من بعض الجماعات يهتفون في مظاهرات لا أدري ماذا جنوا منها كلهم " عالقدس رايحين بالملايين" فصدقتهم وبقيت أنتظر الذهاب للقدس بالملايين ولكن لم ولن يحدث خصوصا اننا أمة مشتتة ننقب في عيوب بعضنا البعض ليل نهار، نوجه السلاح لصدور بعضنا واليهودي يتفرج ويضحك
ببساطة الشعارات ما تأكلش عيش وما تحررش أوطان
-
Nîhad Mêzî
عبدالعزیز بن مروان
الدكتورة سیدة اسماعیل كاشف