يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها

اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها

اقتباسات ومقتطفات من رواية يسمعون حسيسها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يسمعون حسيسها - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

يسمعون حسيسها

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • _(أي وحوش هؤلاء الذين يفعلون هذا؟ اي سادية هذه التي يتمتع بها هذا الصنف من المخلوفات؟ من يستطيع ان يحدد لي ما هية هؤلاء السفاحين؟ أولدوا لأب وأم؟ أم لشيطانة وابليس ؟هل هم كائنات اخرى تلبس ثياب البشر حتى يفعلوا ما يفعلوا ؟_)

    مشاركة من Eman Ibrahem Alkeelani
  • في بلدي يأكل الإنسانُ الإنسانَ ليُشبع شهوته إلى السلطة، و يشرب من دمه ليسكر، و يرقص على أشلاءه ليطرب.

    مشاركة من Meryem
  • حمدتُ الله أنّ البشر لا يُمكن أن يسجنوا الشّمس؛ لو كانوا يستطيعون فكم من النّاس سيكون قدرهم أن يعيشوا في الظّلام والموت، الشّمس هبة الله ولا سلطان لأحدٍ عليها إلاّ هو.

    مشاركة من Marwa
  • في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحاري، و يودعون النجوم في مجاهل التراب، في بلدي يأكل الانسان الانسان ليشبع شهوته الى السلطة.

    مشاركة من hanin
  • في كل أنظمة الطغيان في العالم يملك الجلادون كل شي في المعذبين الا التفكير ؛ يمارس المقموع حريته في التفكير . يلج عوالم لا يستطيعها بغير ذلك ؛ تصبح حرية التفكير معادلا موضوعيا للحرية الكبرى

    مشاركة من زكريا
  • شجرة الحقّ لا تنزعها هَوجُ العواصف. و الجبال الرّاسخة تهزأ بالنسمات العابرة !!

    مشاركة من ريتا
  • إذا خرجت من السجن سالمًا فَقبِّل أنت يد أمي عنّي، قل لها: الشهداء كالأنبياء يختارهم الله

    مشاركة من ليان عزمي
  • ‏لأجل المفقودين الذين تنتظرهم امهاتهم عند كل شروق شمس و عند الغروب .

    مشاركة من BEro.
  • السجن منجم الافكار المذهلة

    مشاركة من احمد رجوب
  • هل يكون الموت متواطئاَ مع الجلادين ...!!!!

    مشاركة من احمد رجوب
  • في بلدي فقط يدفنون الاقمار في رمال الصحارى ويودعون النجوم في مجاهل التراب في بلدي ياكل الانسان الانسان ليشبع شهوته الى السلطه ويشرب من دمه ليسكر ويرقص على اشلائه ليطرب

    مشاركة من لانا القضاه
  • -من يتحكم بماضيه ليعرف مستقبله !

    -ركضتُ باتجاه الحرية ..... بإتجاه النّجاة .... بإتجاه الفراغ مَدفوعاً بالخوف مِنَ الآتي ... بإتجاه الحلم الذي يوشك ان يّسود unsure emoticon

    -من يستطيع أن يَمنع الشمس من التسلل عبر النوافذ والشقوق ! —

    مشاركة من نَدى ناصِر
  • فرق نفسك على العذابات, تتفرق هي معها, فيخف اثرها, ويسهل احتمالها.!!!

    مشاركة من غسان القيسي
  • في كل أنظمة الطغيان في العالم يملك الجلادون كل شيء في المعذبين إلا التفكير.

    مشاركة من Meryem
  • (وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوْءُ)!!

    مشاركة من maysem A attia
  • لو خلق الله الضّيق دون سعة، والألم دون أمل، والكربَ دون فَرَج، والحزن دون سرور، ما طاب العيش لمخلوق، وما وجد المرء قيمةً لحياةٍ يُمكن أن ينتظر قساوتها على أمل العبور إلى لِينها ولو بعد حين!!!

    مشاركة من S
  • أَبَتاهُ ماذا قَدْ يَخُطُّ بَناني

    ‫وَالحَبْلُ والجَلاّدُ مُنْتَظِرَانِ

    ‫هَذا الكِتابُ إِلَيْكَ مِنْ زِنْزانَةٍ

    ‫مَقْرُورَةٍ صَخْرِيَّةِ الجُدْرانِ

    ‫لَمْ تَبْقَ إِلاّ لَيْلَةٌ أَحْيَا بِها

    ‫وَأُحِسُّ أَنَّ ظَلامَها أَكْفانِي

    ‫سَتَمُرُّ يا أَبَتاهُ لَسْتُ أَشُكُّ فِي

    ‫هَذا، وَتَحْمِلُ بَعْدَها جُثْمانِي

    مشاركة من Marwa
  • التكيّف مع الوضع القائم مهانة أم عبقرية ؟! حين يتقبل المحبوس ما يتعرّض له من تعذيب و يحتمله و يتكيّف معه فهل هو بذلك يركن إلى الذلّ أم يحاول الحياة ؟! الذين خفضوا رؤوسهم هل خفضوه ضعةً أم من أجل أن تمرّ العاصفة؟!

    مشاركة من ريتا
  • من يعطي سلطةً كافيةً لإنتزاع أرواح البشر كأنّها شعرةٌ تُنتزع من جلد شاة ؟! من يملك من ؟! و من أعطى الحقّ لهذا كي يعيث في جسد ذلك هواناً.

    مشاركة من ريتا
  • النهايات خلاص المُرتقبين وإن بشَّرت بالموت !! والإنتظار عذاب المحكومين وإن أفضى إلى الخلاص !!

    مشاركة من RoĀa Altunsi
المؤلف
كل المؤلفون