يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها

اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها

اقتباسات ومقتطفات من رواية يسمعون حسيسها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يسمعون حسيسها - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

يسمعون حسيسها

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كلُّ موتٍ سابق في ليلٍ دامس لابُّد له من حياة آتية في صبحٍ مشرق ، بهذا خاطبت نفسي وأنا أنتشي للنور القادم من السماء ، حمدتُ الله أن البشر لا يمكن أن يسجنوا الشمس !

    مشاركة من RoĀa Altunsi
  • - كان الالم كل مره سيد اللحظه يأتي بكامل أبهته ويأخذ نصيبه من روحي ومن خلياي !!

    - كل موت سابق في ليل دامس لا بد له من حياه اتيه في صبح مشرق

    مشاركة من يارا محسن
  • توقع الضربه دون ان تراها ربما يكون اقسى من الضربه نفسها ..!

    مشاركة من يارا محسن
  • "إنهم يمتهنون الكذب في بلادي ، إنهم يعتاشون به. فليفعلوا ، ليأخذوا مني حياتي ، وَلَكِنْ لن اسمح لهم بكذبهم أن يأخذوكِ منّي !! أنتِ ما تبقى منّي لكي أعرفني. أنتِ ما تبقى من نبضي لكي أعيش. أنتِ ما تبقى من نور عينيّ لكي أرى. انت ما تبقى من أنفاسي لكي أعدّها !! ".

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • حين تغادر الأرواح أجسادها تترك بيتا خربا لا قيمة له..القيمة كلها للروح.

    مشاركة من Meryem
  • في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحارى ويدعون النجوم في مجاهل التراب, في بلدي يأكل الإنسان الإنسان ليشبع شهوته إلى السلطة

    مشاركة من جواد شلبي
  • الهاربين إلى الله، المُلقين عن كواهلهم أوزار الحياة، الذائبين في عشق الحبيب الأعلى والأجلّ

    مشاركة من ليان عزمي
  • كنّا وحدنا نواجه المصير المرعب دون أسى. وحده الله كان حاضراً. لربّما لم يصل إيماننا إلى الحدّ الذي تتدخل فيه قدرته لتغيير ما يحدث من أجلنا. ولربّما وصل إيماننا إلى الحد الذى كان فيه اصطفاؤنا في هذه المحنة التى لم يواجه مستواها من الرّعب والفظاعة أحدٌ من البشر قبلنا

    مشاركة من Aber Sabiil
  • قد تكوت البطولة جبراً أو قد تكون قَدَراً. لكنها بالضرورة ليست اختياراً. كثيرون وجدوا أنفسهم يمثلون دور البطولة لأنهم لم يملكوا خياراً آخر؛ كان عليهم أن يتحولوا إلى أبطال. وفي المقابل كان يُمكن أن يتحولوا إلى منبوذين. وفي الحالتين لا يُمكن أن نقدّس الأول، ولا يُمكن أيضاً أن نُدنِّس الثاني

    مشاركة من Aber Sabiil
  • هل يمكن أن يكون العذاب ( نعيمًا ) ؟ هل يقتنع الإنسان أن ماكان عذابًا مستطيرًا لشخصٍ ما ، يصبح هو نفسه نعيمًا غَدَقًا لشخصٍ أخر ؟! . . .

    مشاركة من RoĀa Altunsi
  • تختار الطّيور أعشاشها بغريزتها التي تقُودها إلى الأمان النفسي والغذائي ، وقد تغيّرها بحثاً عن الحياة والحب والسّلام ، فتهاجر جهةَ الجنوب ...أمّا نحن فقد كانت هجرتنا قسريةً جهة الشرق...ولم يكن لنا من حقٍّ في الحياة ولا في الحب ولا في السّلام...وضعُونا في أقفاص ذات جدران مُصفّحة وقادُونا إلى حيث الموت والرّعب والجنون والجحيم ...!

    مشاركة من مها الخليفه
  • أيها المُقبلون على الجحيم : تحلَّوا بالموت فهو فرصتكم لكي تخرجوا منه أحياء !!! أَيُّهَا الغافلون عن الأمل : انتبهوا ها أنتم على وشك أن تفقدوه إلى غير رجعة !!! أَيُّهَا المُعَلّقون على أبواب العدم : ليس الوجود لعبةً للتّخفي ، جِدوا أنفسكم بفقدها ، قبل أن يضطركّم هذا الوجود المُنعدم إلى رميها في صحراء الهباء!!! أَيُّهَا القادمون إلى هنا : لقد أصبحتم في عداد الرّاحلين ، هدّئوا من رَوْعكم قليلاً ، فإنّ الأخطر لم يأتِ بعد!!! أَيُّهَا الباكون على الماضي : كفكفوا دموعكم طويلاً ، فإنّ الماضي كان ، أما الحاضر والمستقبل فلن يكونا أبدًا!!!!

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • الى ثوار الحرّيّة... إلى الَّذِين يحملون مشاعل الانتصار ... ويكتبون بدمائهم صفحة المجد والخلود ... إلى الذين يصنعون اليوم الفجرَ ، ويرفعونها على مآذن دمشق ، وينثرونه وروداً في ساحات النّضال على تراب سورية الحبيبة ... إلى الشّمس الطالعة من هناك كي تملأ الكون بالنّور ، بعد عقودٍ من دياجير الظلام القاتمة ... إلى الشهداء الذين يرتقون اليوم في الثورة السورية المجيدة استبشاراً بنصرٍ من الله وفتحٍ قريب ....

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • الله اكبر الله اكبر لتطمئن النفوس المعذبة ولترتاح القلوب المتعبة ولتستقر الارواح المضطربة ولتهدأ الاعصاب المرتجفة.

    مشاركة من سمية المعاري
  • نحن في المصائب نصنع زمننا الخاص بنا، نحاول أن نقطعه قبل أن يقطعنا، يتجلى الزمن هنا عدوا خفيا، لو لم يكن كذلك لما حاولنا خداعه، وفي النهاية نكتشف أنه يتغلب علينا ؛ يسرق أعمارنا المنفلتة من بين أصابعنا، ويتركنا حطاما على قارعة الأيام!!

    مشاركة من Lujain ~<3
  • من كان يتخيل يوماً أن الدولة تأكل أبناءها ، هل كانت الدولة القطة المرعوبة ونحن صغارها؟

    مشاركة من Ashwaq
  • بدأنا نُصلّي جماعةً سراً حتّى في الصّلوات الجَهريّة!! أين؟ّ في الفسحة الّتي أمام الحّمامين.وهل سمحوا لكم بذك؟! لا.سقف الحمّامَين ليس به شرّاقة.ندخل سِراً ونخرج سِراً.يؤدّي كلّ عشرة أو أكثر الصّلاة.وينتظر الآخرون دورهم.كان شعورنا ونحن نفعلها مزيجاً من مئة شعور متناقضة

    ومتداخلة.كان الخوف يقف في مواجهة الشجاعة:من يجرؤ على أن يخالف الأنظمة في جهنم؟!والحرمة في مواجهة الحلال:من يصلي أمام حمّام؟!!!والحزن أمام الفرح:من يفرح بانتصار موهوم كهذا؟!!والأمل أمام الألم:مَنْ لا يهاجمة الألم وهو يركع أمام حمّام ويولي وجهه وجهة بابه؟!!واليأس أمام الرّضى: مَنْ لا يقتل شيئاً من اليأس مقابل الرّضى بواقع فظيع مثل هذا؟!والشّك أمام اليقين: من لا يشك بأنّ مانفعله هو أحد طرقنا الذّاهبة إلى الجنون؟!!

    مشاركة من Marwa_Albar
  • أَبَتاهُ ماذا قَدْ يَخُطُّ بَناني

    ‫وَالحَبْلُ والجَلاّدُ مُنْتَظِرَانِ

    ‫هَذا الكِتابُ إِلَيْكَ مِنْ زِنْزانَةٍ

    ‫مَقْرُورَةٍ صَخْرِيَّةِ الجُدْرانِ

    ‫لَمْ تَبْقَ إِلاّ لَيْلَةٌ أَحْيَا بِها

    ‫وَأُحِسُّ أَنَّ ظَلامَها أَكْفانِي

    ‫سَتَمُرُّ يا أَبَتاهُ لَسْتُ أَشُكُّ فِي

    ‫هَذا، وَتَحْمِلُ بَعْدَها جُثْمانِي

    مشاركة من نشوى سمير
  • الصّلوات تخفف غلواء الزمن، تحاول أن تستثمره لصالحها ، و بالتالي لصالح السجين ، قمت لأصلّي الظهر ، أعجبني الوقوف بين يديّ ربّ كلّ هذه الأشياء ، أردتُ أن أذوب في ملكوته ، أغمضتُ عينيّ و رحتُ عميقاً أغوص في كلماته السنيّة ، ظللتُ أصلّي لساعتين ، و أقرأ ما {تطمئِن القلوب} به ، لتهدأ بعد ثائرة لن تكفّ عن الدّوران كلّما شهر الزّمن رمحه في الوجوه .

    مشاركة من ريتا
  • تركتهم يستمرون في انتزاعي مني .. حتى لم أعد انا انا .

    مشاركة من يارا محسن
المؤلف
كل المؤلفون