أكثر من رائع..
فيزياء المعاني (كيمياء الصلاة #4)
أبلغوني عند توفره
مع هذا الكتاب يسبر الكاتب أغوار هيئات الصلاة مستنبطًا مدلولاتها ومعانيها فالقيام إنما هو النهوض، أن نقوم بدورنا وصولاً لأن تصبح الأمة بأكملها “أمة قائمة”.. في القيام نضع اليمين على الشمال فما المعاني التي نفهمها من هذا؟ أما الركوع فهو خفض الرأس لكنه عمل يختص به الإنسان فقط يجعل عقله مسخرًا في خدمة المشروع الذي كلفه به الله.. ثم نتوقف مع سجود الصلاة إنه سجود الإرادة.. ولكن ما العلاقة بين أول سجود أمر به الله تعالى الملائكة عندما خلق آدم وبين سجودنا في الصلاة؟ وكيف تكون القمة في الأرض؟ وكيف يجعلنا السجود أقرب إلى حقيقتنا.. أقرب إلى رحم الأرض وكأننا سنخلق من جديد كما لو أن السجود سيعيد تشكيلنا من جديد..ـ
التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2011
- 710 صفحة
- ISBN 13 978-9953-511-66-5
- دار الفكر المعاصر
293 مشاركة
تفاصيل احصائية
- 10 مراجعة
- 4 اقتباس
- 41 تقييم
- 79 قرؤوه
- 134 سيقرؤونه
- 17 يقرؤونه
- 4 يتابعونه
احمد الغريب
جزء رائع ايضا من هذه السلسلة الرائعه التي انصح الجميع بقراءتها لاكتشاف الكثير من الامور الغائبة عن الكثير ومنهم انا عن معاني الصلاه وهيائاتها
وشكرا
RoĀa Altunsi
تجمّل هذا الكتاب بمعاني هيئات الصلاة .. هي ليست تلك الحركات المجوفة من المعاني كما نظنها
القيام , الركوع , السجود ... التمس المعاني من كل جزء على حِدة وزينه لعقولنا
لماذا نقف , لماذا نضع اليمين فوق الشمال , لماذا نركع قبل السجود .... الخ والعديد من الأسئلة التي لم أجد الإيمان الكافي لأتسائل عنها
ولم يكتفِ بذلك .. فقد زَيَنَها بأجوبة تفجرها عنانًا وجمالًا ,
الحمد لله الذي وفقني لقراءة كتبك وأسأل الله ان ينفعني ويثبتني بما علمني 3>