الهويات القاتلة > اقتباسات من رواية الهويات القاتلة

اقتباسات من رواية الهويات القاتلة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الهويات القاتلة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الهويات القاتلة - أمين معلوف
تحميل الكتاب

الهويات القاتلة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الهوية مؤلفة من انتماءات متعددة، ولكن لا بد من التأكيد كذلك أنها واحدة، وأننا نعيشها بكليتها. فهوية الإنسان ليست سلسلة من الانتماءات المستقلة، وليست «رقعاً» بل رسم على نسيج مشدود، ويكفي أن يُنتهك انتماء واحد لينفعل الإنسان بكل كيانه.

    مشاركة من إسراء مصطفى
  • نظرتنا هي التي غالباً ما تسجن الآخرين داخل انتماءاتهم الضيقة، ونظرتنا كذلك هي التي تحررهم.

    مشاركة من إسراء مصطفى
  • إن هويتي هي التي تعني أنني لا أشبه أي شخص آخر.

    مشاركة من إسراء مصطفى
  • هوية واحدة مؤلَّفة من العناصر التي صنعتها وفقاً «لجرعةٍ» خاصة لا تتطابق مطلقاً بين شخص وآخر.

    مشاركة من إسراء مصطفى
  • أنني لا أوافق على الرأي الشائع والواسع الانتشار في الغرب، الذي يرتاح لاعتبار الدين الإسلامي مصدر كل الشرور التي تعانيها المجتمعات التي تعتنقه ولا أعتقد كذلك أنه بالإمكان فصل ديانة عن مصير أتباعها كما قلت أصلاً، إنما يبدو لي أننا

    مشاركة من nahed
  • هل أنا نصف فرنسي، وبالتالي، نصف لبناني؟ لا أبداً! فالهوية لا تتجزأ، ولا تتوزَّع مناصفةً أو مثالثة، ولا تصنَّف في خاناتٍ محدَّدة ومنفصلة بعضها عن بعض وأنا لا أملك هويات متعدِّدة بل هوية واحدة مؤلَّفة من العناصر التي صنعتها وفقاً

    مشاركة من nahed
  • لقد شدَّدتُ دائماً حتى الآن على أن الهوية مؤلفة من انتماءات متعددة، ولكن لا بد من التأكيد كذلك أنها واحدة، وأننا نعيشها بكليتها. فهوية الإنسان ليست سلسلة من الانتماءات المستقلة، وليست «رقعاً» بل رسم على نسيج مشدود، ويكفي أن يُنتهك انتماء واحد لينفعل الإنسان بكل كيانه.

    مشاركة من Amjad Fayoumi
  • كم هو مؤسف لشعب ما، أيّاً كان، أن يُمجد تاريخه أكثر من مستقبله.

    مشاركة من hanin
  • ماذا سيحل بالثقافات الأخرى ؟ ماذا سيحل باللغات العديدة التي نتحدث بها اليوم ؟ وبالتحديد باللهجات المحلية الآيلة إلى الزوال عاجلا أم آجلا ، وفي أي جو ستجري العولمة في العقود القادمة إذا كانت تبدو بشكل متزايد مدمرة للثقافات واللغات والطقوس والمعتقدات والتقاليد، وكذلك مدمرة للهويات ؟ لو كان كل واحد منا مهددة بالتنكر لذاته لكي يواكب الحداثة كما تتحدد اليوم وستحدد ألن يتعمم رد الفعل الرجعي والعنف أيضا ؟

    مشاركة من hanin
  • هل سيكون المستقبل، مستقبل آمالنا ام كوابيسنا.

    مشاركة من hanin
  • الحذر هو احدى الكلمات الأساسية في زماننا..

    مشاركة من hanin
  • ما إن نتصور هويتنا بوصفها مكونة من انتماءات متعددة, بعضها يرتبط بتاريخ إثني وبعضها لا, بعضها يرتبط بموروث ديني وبعضها لا, ما إن نرى في ذاتنا وفي أصولنا وفي مسارنا تقاطعات ومساهمات وتهجينات ومؤثرات متنوعة ودقيقة ومتناقضة, حتى تتولد لدينا علاقة مختلفة مع الآخرين وكذلك مع قبيلتنا, لم يعد هناك بكل بساطة (نحن) و(هم) أي جيشان مستنفران يستعدان للمواجهة الوشيكة, وإنما أشخاص أشترك معهم بأشياء قليلة جداً, وإلى جانبهم أشخاص أستطيع أن أشعر أنني قريب جداً منهم.

    مشاركة من المغربية
  • كل المذابح التي حدثت خلال السنوات الأخيرة وكذلك معظم الصراعات الدامية ترتبط بملفات عن الهويات معقدة وقديمة جداً, أحياناً لايتغير الضحايا على مر الزمن, أحياناً تنقلب العلاقات ويصبح جزارو الأمس ضحايا, ويتحول الضحايا إلى جزارين, ولابدّ من القول بأنه لا معنى لهذه الكلمات إلا للمراقبين الخارجيين, أما بالنسبة للمتورطين مباشرة في هذه الصراعات على الهوية وبالنسبة للذين عانوا والذين خافوا, فهناك بكل بساطة (نحن) و (هم) الإهانة واستعادة الكرامة, ليس إلا (نحن) حكماً وبالتعريف ضحايا أبرياء, و (هم) حكماً مذنبون, مذنبون منذ أجل طويل ومهما كان مايتحملونه الآن.

    مشاركة من المغربية
1 2
المؤلف
كل المؤلفون