1984 - عبد الرزاق بلهاشمي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

1984

تأليف (ترجمة)

نبذة عن الرواية

أتى عام 1984 ومضى، لك رؤية جورج أورويل التنبؤية والكابوسية للعالم لا تزال راهنة ومعاصرة أكثر من أي وقت سابق. تعتبر رائعة أورويل من أعظم الكلاسيكيات التي تتناول "الديستوبيا"، فهي رواية تخلق عالما خياليا مقنعاً بأدق تفاصيله، وتجول بنا في المكاتب والشوارع والسجون وسط عالم مرعب وجنوني، شعاره: الحرب سلام، الحرية عبودية، الجهل قوة؛ تتابع الرواية شخصية ونستون سميث، وهو موظف ينزوي في ركنه داخل دائرة السجلات في وزارة الحقيقة، ويعيد ببراعة كتابة الماضي ليتوافق مع حاجة الحزب. إلا أنه يعيش معارك داخلية ضد العالم الشمولي الذي يعيش فيه، معركة رجل أعزل ووحيد ضد دولة تفرض على الناس الطاعة المطلقة وتسيطر عليهم عبر شاشات المراقبة والجواسيس وشرطة الفكر ، فلا مناص من أعين "الأخ الأكبر". تستمر رواية 1984 في التأثير على الثقافة الشعبية والسياسية اليوم، ونقرأها مرة أخرى بتوجس لنكتشف بشاعة الحكم الديكتاتوري وتسخير التقنية والمغالطات الفكرية من أجل تغييب وعي أمة.
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية 1984

    52

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    الروايات أنواع نوع يُكتب لعصر وزمن محدد ويموت بانتهاء العصر وموت كاتبه

    ونوع يعيش لأنه لا يرتبط بزمن ولكن يرتبط بنوعية في الزمن لا تتغير ,

    رواية من اجمل واروع ما قرأت , تجسيد حي ودليل لكيف تهزم وتقضي علي الانسانية داخل انسان,

    كيف تغير السلطة البشر , ويتلون البشر لثبات السلطة في ايديهم وتحتها ...

    اذا اردت تحطيم شعب عليك محو تاريخه ولغته وحياته الخاصة , بالسيطرة علي فكره وطريقة تفكيره

    القضاء علي الخصوصية بالمراقبة المستمرة وبالتالي افتقاد الامان والبحث عن الذات ,

    , تحريم المشاعر الانسانية والحب لأن المشاعر بداية للاهتمام والتفكير والولاء

    وهذا مضر لمن مبدأهم ان الحرب هي السلام , والعبودية هي الحرية , والسلطة هي كل شئ لهم

    انهم يقضون علي الأمل , الأمل في الحياة أو مستقبل

    وهل هناك أسوأ من أن يكون الفكر والحب جريمة , وعلي الانسان لاثبات اخلاصه للحزب والاخ الكبير إيقاف هذه الجريمة

    الرواية عن حزب السلطة وقائدهم الأخ الكبير ومحاولتهم السيطرة التامة علي الشعب, بالطاعة المطلقة

    والطاعة حتي لو مطلقة لا تكفي للسلطة علي الشعب لكن الألم يجعله تحت ارادة الحزب ,

    فالألم يعمل علي تمزيق العقل البشري واعادته مرة اخري كما يحلو لأصحاب السلطة

    انهم يعملون علي إعادة تصنيع للانسان , يتحول من انسان خاضع بغير ارادته , الي كائن خاضع بارادته وبحب وايمان ويتحد مع السلطة ضد نفسه وعقله !!!!

    مما اعجبني ... بعض العبارات النارية وهي كثيرة جداااا

    & إن كل شئ سيموت داخلك ولن تعود قادرا علي الحب او الصداقة او الاستمتاع بالحياة او الضحك

    او حب الاستطلاع او الشجاعة او الاستقامة

    ستكون أجوف لأننا سنعصرك حتي تصبح خواء من كل شئ ثم نملأك بذاوتنا !!!!

    & الولاء يعني انعدام التفكير , بل انعدام الحاجة للتفكير , الولاء هو عدم الوعي

    & المرء لا يهمه أن يحبه الناس بقدر ما يهمه أن يفهموه

    & كلما ازداد الحزب قوة ومنعة قلت درجة تسامحه , وكلما ضعف معارضو السلطة اشتدت قبضة الاستبداد والطغيان

    & إننا ندرك أنه ما من أحد يمسك بزمام السلطة وهو ينتوي التخلي عنها ,

    ان السلطة ليست وسيلة بل غاية

    فالمرء لا يقيم حكماً استبداديا لحماية الثورة

    وإنما يشعل الثورة لإقامة حكم استبدادي ...

    إن الهدف من الاضطهاد هو الاضطهاد , والهدف من التعذيب هو التعذيب

    وغاية السلطة هي السلطة .

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لفُ وتسعُمائة وأربعْ وثمانون !

    هُــناك نَــقصْ : لابُــدَّ من وجود مُرفقات مع تلك الرواية , لا بد منها ! حبوب مضادة للاكتئاب وبعضٍ من حبوب منع الفهم ! لا بد منها !

    شيء غير قابل للتصنيف هل هي رواية على عملٍ أدبي فني ؟ لا لا .. هي أكبرُ من ذلك !

    هي حالةٌ مستعصية في عــالم الورق !

    رواية مرعبة حتى الكتابة عنها أمرٌ مرعب ,لم أشعر بالخوف كما شعرتُ بصحبة هذه الرواية ! تخيلتُ بل توحدتُ مع بطلها ! مع مجرم الفكر !

    كرهتُ الأخ الأكبر في البداية ! لكن .. أحببته في النهاية ! خوفاً وطوعاً ! خوفاً من شرطة الفكر ! وطوعاً مُكره كما فعل هو !

    نعم ! 2 +2 = 5 ... و الماضي قابل للتغيير , والارض مُــسطحة ! كلها حقائق يجب ان تصدقها بعد قراءة 1984 ! رعبٌ حقيقي!

    لا وجود للحرية كلها حدود بحدود وانت انسان محدود ! لا وجود للأنسان! الأنسان غير موجود!

    الغباء أمرٌ ضروري ولا بد منه تماماً كما الذكاء وان تصبح غبيا أصعب بكثير من أن تكون ذكياً !

    لا أنت أنت ولا ما كنت تعتنق من مبادئ ستكون معك !

    انت أنسان ذاكرتك تخون و جسدك ضعيف وتاريخك ناقص !

    لـــــكن هنــــاك الــــلّــه !

    وغاية السلطة هي السلطة ! تــــذكر!

    ومن الافضل ان لا تتذكر !

    رعبٌ حقيقي كل ما فيك مراقب ثواني يومك مراقبة كل انفاسك وحركاتك ! خلوتك مع ذاتك مراقبة حتى أحلامك !

    شاشة تراقب في عالهم في عالم البشر ! وكل البُئس في عالم البشر !

    حالة اكتئاب ذوتْ علي بعدما انهيتُ من القراءة

    حقاً رواية تُــقرأ مرة تلو مرة لإبداعها الادبي وعمق رسالتها وامكانية اسقاطها على كل انظمة العرب فهي سوريا و مصر و و و و و و نحنْ !

    بيان قدح

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية سابقة لعصرها ... تنبأ فيها جورج أوريل بسقوط الشيوعية وكذا الأنظمة الشمولية والتى تقوم على تقديس "الأخ الكبير"

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    I believe this is one of the most important books authored in the 20th century! The author was able to anticipate lots of the post-his-era dictatorships and the demolish of the human factor like what happens in the USSR. I also think that the telescreen he talked about is really interesting to have such a vision by the time he authored this. the last scene of the novel was really the best one of them all.

    Aligning the human factors with how the state deal with people was really impressive, the absence of individuality, and the idea of how documents are burnt and how some people are treated with as if they never existed All this forms the 1984.

    Worth reading, and personally I felt trapped and short breath reading it.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذا الكتاب لن أعيد قرائته مرة آخرى ، و أعتقد أني لن أقرأ لهذا الكاتب أي كتاب آخر ( عدا مزرعة الحيوان لأني أشترتيه ) . هذا الكتاب كئيب جداً و محبط و قاتل للأمل. أنا أعلم بأن هذا هو الوضع السياسي في حكم الشعوب فعلاً ، و لكن كنت لا أريد تأصيل هذه الأفكار في نفسي ... و للآسف هذا ما فعله أورويل ، قام ببث الرعب في نفسي و جعلي أنظر بعينٍ حذرة لكل ما أسمعه و أشاهده و أقوله..."الأخ الأكبر يراقبك"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع فالكاتب يحسن التلعب بالحرف ومراقصة الاحداث في عقل القارئ... وهو يفسر عقلية الخنوع للجماهير التي ترضخ للدكتاورية وكيفية تعامل الدكتاتورية مع الشعوب ويجردها من زخارفها ويعرضها على مسرح الحقيقة... باختصار كتاب يستح القراءة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قد قالها اورويل على لسان ونستون وقد صدق

    ان افضل الكتب هى تلك التى تقول لك ماتعرفه بالفعل

    بل ما تود ان تصرخ باعلى صوتك وتقوله ولكنك مكبل بالخوف

    او بالاحرى يهزمك اليأس وتملؤك الاوهام والشكوك

    سيصفونك بالجنون والشذوذ ، انك عضو فاسد فى المجتمع

    لابد من بتره حتى يستقيم

    ومن ثم ف أهلا بك فى وزارة الحب او السلم او الحقيقة اوالوفرة

    تعددت المسميات والهدف واحد _ استعباد الانسان

    التى ما ان تدخل احداهما فلن تخرج الا بعد ان يجتذون اخر ذرة من كرامتك وانسانيتك ونزاهتك

    فتخرج كما يريدون ان تكون ... روح مسلوبة فى جسد حى .. فكر معطل فى عقل يمتلكونه

    جهلك هو قوتك فلا تفكر كثيرا حتى لا تصاب بالجنون

    حريتك هى عبوديتك فلا تسعى اليها حتى لا تفقد ذاتك

    فقرك وجوعك هو سبيلك للعيش فى حياة امنة

    اقسى ما تتمناه وماتسعى اليه ايها المقهور الذليل هو قوت يومك هكذا يقولون ويريدون بل ويفعلون

    فكيف تفرض سلطتك على انسان ؟

    بــإن تجعله يعانى فالطاعة ليست كافية اذا لم يعانى

    اذا لم يفقد انسانيته فسيظل يهدد حضاراتنا وسلطتنا المزعومة

    اذ لم يتخلى عن احلامه فكيف سنكون فى مأمن من شروره سيكون خطرا

    ع ايديولوجياتنا كيف سنكبت شخصيته اكثر واكثر

    (كيف سنوجهه لحياة الية وفقا لخطتنا المرسومة ( نوم – قطار – عمل

    يجب ان يكون كل شى مجهز مسبقا ،، صاحب الشان لابد ان يفقد قدرته ع تغيير اى شىء

    ان خيار البشرية واقع بين الحرية والسعادة وان الكثرة الغالبة من البشر تفضل السعادة

    إذن يجب ان نجعلهم يعيشون فى وهم السعادة بالطريقة التى تخدمنا

    لابد ان يفقدوا طبيعتهم بـإسم التقدم الذى سنوهمهم به ونجعلهم يحلمون به هكذا سيرضخون ويستسلمون

    من اجل سعادة واهية لا وجود له الا فى مخيلتهم

    اذا لم يغفو ويصحو وجل ما يتمنون هو ما يسدون به جوعهم فسيفكرون يوما بعدالة تجعلنا نحن وهم سواء

    ولكن ماذا بعد

    اننى على يقين تام بإن شيئا ما سيحدث ليس يقينا بقدر ماهو ايمانا برحمة الله بنا

    ولن افقد الامل يوما ف التغيير مثلما فعل اورويل ولن

    أستتشرق صورة المستقبل، بتخيل حذاء يدوس ويدمغ على وجه إنسان إلى أبد الآبدين

    لايمكن لهذا البؤس والاستعباد والقهر والذل والاغتصاب السياسى ان يستمر

    سنثور يوما ليس من اجل الشعارات الواهية التى وضعونا نحن وهى فى قفص محكم الغلق

    لن نثور من اجل عيش اورفاهية اوعدالة اجتماعية

    لن يقودنا الفقر والجهل والجوع والمرض بل ستقودنا انسانيتنا التى اجتذوها من جذورها

    ان حريتنا تقرر اهدافها بصفة مطلقة وليس هنك قوة خارجية _حتى الموت نفسه_ قادرة على تحطيم

    ماقررته الحرية ,,, فما دمنا لم نكسب اللعبة بعد أو نخسرها مقدما فمن الضرورى ان نناضل او نركب الخطر فى كل لحظة

    رواية 1984 يجب ان تقرأ ثم تقرأ ثم تقرأ الى ان تصبح جزءا من كياننا الفكرى ان تصير جزءا من افكارنا ومشاعرنا

    عزيزى اورويل فلترقد فــ سلام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الأخ الكبير الذى يعرف كل شىء و لا يسمح لنا بخطيئة التفكير فهو يفكر بالنيابة عنا و يعرف مصلحتنا أكثر مما نعرفها نحن

    01

    إننا ندرك أنه ما من أحد يمسك بزمام السلطة وهو ينتوي التخلي عنها.

    إن السلطة ليست وسيلة بل غاية , فالمرء لا يقيم حكما أستبداديا لحماية الثورة , وإنما يشعل الثورة لإقامة حكم استبدادي.

    إن الهدف من الأضطهاد هو الأضطهاد, والهدف من التعذيب هو التعذيب وغاية السلطة هي السلطة, هل بدأت تفهم ما أقول الآن ؟

    02

    إذ لم يكن من المرغوب فيه أن يكون لدى عامة الشعب وعي سياسي قوي , فكل ما هو مطلوب منهم وطنية بدائية يمكن اللجوء إليها حينما يستلزم الأمر

    03

    أن تعرف وأن لا تعرف ، أن تعي الحقيقة كاملة ، ومع ذلك لا تفتأ تقص الأكاذيب المحكمة البناء ، أن تؤمن برأيين في آن وأنت تعرف أنهما لا يجتمعان ومع ذلك تصدق بهما .

    أن تجهض المنطق بالمنطق ، أن ترفض الالتزام بالأخلاق فيما أنت واحد من الداعين إليها ، أن تعتقد أن الديمقراطية ضرب من المستحيل ، وأن الحزب وصي عليها ، أن تنسى كل ما يتعين عليك نسيانه ثم تستحضره في الذاكرة حينما تمس الحاجة إليه ثم تنساه مرة ثانية فوراً ذلك هو الدهاء الكامل ، أن تفقد الوعي عن عمد ووعي ثم تصبح ثانية غير واع بعملية التنويم الذاتي التي مارستها على نفسك .

    04

    اوبراين: "كيف يؤكد إنسان سلطته على إنسان آخر يا وينستون ؟"

    قال وينستون بعد تفكير: "يجعله يقاسي الألم"

    رد أوبراين: "أصبت فيما تقول. بتعريضه للألم , فالطاعة وحدها ليست كافية , وما لم يعانِ الإنسان الألم كيف يمكنك أن تتحقق من انه ينصاع لإرادتك لا لإرادته هو ؟

    إن السلطة هي إذلاله و إنزال الألم به , وهي أيضا تمزيق العقول البشرية إلى أشلاء ثم جمعها ثانية وصياغتها في قوالب جديدة من اختيارنا.

    هل بدأت تفهم أي نوع من العالم نقوم بخلقه الآن ؟ إنه النقيض التام ليوتوبيا المدينة الفاضلة التي تصورها المصلحون الأقدمون, إنه عالم الخوف و الغدر والتعذيب, عالم يدوس الناس فيه بعضهم بعضا.

    عالم يزداد قسوة كلما أزداد نقاء , إذ التقدم في عالمنا هو التقدم باتجاه المزيد من الألم.

    لقد زعمت الحضارات الغابرة أنها قامت على الحب والعدالة أما حضارتنا فهي قائمة على الكراهية, ففي عالمنا لا مكان لعواطف غير الخوف و الغضب والإنتشاء بالنصر وإذلال الذات, واي شيء خلاف ذلك سندمره تدميراً..

    05

    ليس هنالك غير أربع طرق لإزاحة فئة حاكمة عن سدة الحكم ، فإما يتم قهرها من قبل عدو خارجي ، أو أن تحكم بطريقة تعوزها الكفاءة وهو ما يدفع الجماهير للثورة ، أو تسمح لمجموعة من الطبقة الوسطى القوية والساخطة بالتشكل والظهور أو تتزعزع ثقتها بذاتها وتفقد الإرادة في الحكم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    انتهيت من الكتاب للتو واظن انني بحاجة للكثير من مضادات الاكتئاب وعقاقير النسيان رواية عبقرية بامكانيات سرد اسطورية

    جورج اوريل هو بحق ملك من ملوك التخيل والسرد ، اجبرنا على على سفر معه الى عالمه الافتراضي ، عالم لا يوجد به حرية ولكن الناس سعداء او يعتقدون بانهم كذلك او لا يعرفون ولا يوجد مجال لديهم بالمقارنة مع غيرهم ، عمليات مستمرة لتزوير التاريخ ، اربعة + اربعة = خمسة ، الجهل هو القوة ، وزارة الحب

    مصطلحات عجيبة غريبة يجعلك الكاتب تعتقد بها وتامن بها ، لا يوجد لديك خيار سوى ان تامن بها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا نستطيع ان ننكر القدره الروائيه الجباره لجورج اوريل ... عالم اخر من تصوير الواثع بلفه روائيه ... استطاع ان يرسم حقبه من التاريخ بخطوط قلمه ليرسم صوره فنيه ممتازة ... من اجمل ما قرات ...وان كانت تحتاج الي نهايه اكثر الهاما .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قمة العبقرية ان رواية 1984 كتبت عام 1949 وبالرواية يصف كيف ظن الناس في اواخر الاربعينات ازدهار الحياة وراحة البشر والحرية في الثمانينات الا ان الحرب اتت بواقع مغاير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انها اكثر من رواية يقرأها المرء من اجل الترويح عن النفس ، انها درس من دروس الحياة على كل انسان ان يدرك معانيه التي تخترق حجب الزمان والمكان .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إذا إستعصى عليك غرورك فإقرأ 1984 .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية تقرأ ثم تقرأ من جديد ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الأخ الكبير يراقبك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق