خلوها مجانيه
القوقعة > اقتباسات من رواية القوقعة
اقتباسات من رواية القوقعة
اقتباسات ومقتطفات من رواية القوقعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
القوقعة
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
“الصلاة ممنوعة منعًا باتًا بأوامر من مدير السجن ، وعقوبة من يقبض عليه متلبسًا بجرم الصلاة الموت ، ورغم هذا كانوا لا يفوتون الصلاة”
مشاركة من zahra mansour -
الفائض الرئيسي في السجن هو الوقت , هذا الفائض يتيح للسجين أن يغوص في شيئين , الماضي ... والمستقبل , وقد يكون السبب في ذلك هو محاولا السجين الحثيثة للهرب من الحاضر ونسيانه نسياناَ تاماَ.
مشاركة من Osama Sleem -
وللبوح شرطان: الظرف الموضوعيّ والطرف الآخر.
مشاركة من Ihab Zidan -
فمي مُطبق ، لا يُفتح إلا أثناء إدخال الطعام ، أحسّ أن لساني قَدْ بدأ يصدأ .
مشاركة من حسان بدر الدين -
البطل لا يمكن أن يكون بطلاً لسلوكه طريقاً يالإكراه...
مشاركة من Aber Sabiil -
هذا الدمار الكامل والشامل للإنسان؛ هذا الموت اليوميّ المعمَّم.. ألَّا يدفعان إلى الجنون.. أو إلى أكثر التصرُّفات والسلوكيَّات جنونًا وغرابة؟ تتجمَّع في حلقي بصقةٌ كبيرة. إلى أين أقذفها؟ في وجه من؟
مشاركة من Ahmed Douma -
لو سألني أحدهم أن ألخِّص السِّجن بكلمة واحدة لقلت:
ـ إنَّ السِّجن هو المرأة! غيابها الحارق.
مشاركة من Abdullah Al Masoudi -
"كنت كمن يطفو في الزمان والمكان، خلال هذه السَّاعات التي بدت لي بطول دهر، رغبة بدت لي كاعتقاد راسخ بأنَّ كلّ هذا ما هو سوى خطأ سخيف سينتهي بعد قليل.
حِسِّي المهنيّ والفنّيّ قابع في زاوية بعيدة يراقب ولا يتدخَّل هذا الحسّ الذي يبقى خارج حيِّز الألم والقلق، يظلّ متيقظًا ومحايدًا مهما تكن درجة آلامي النَّفسيَّة أو الجسديَّة. هو يراقب ويسجِّل."
مشاركة من اسماعيل شوكري -
الآن، ها قد مضى عام كامل لا رغبة لديَّ في عمل شيء مطلقًا. أرى أنَّ كلَّ ما يحيط بي هو فقط: الوضاعة والخسَّة… والغثاثة!! وتزداد سماكة قوقعتي الثانية التي أجلس فيها الآن، وقتامتها… لا يتملَّكني أيّ فضول للتلصُّص
مشاركة من Nedal Majdy -
أمضيت هناك داخل قوقعتي في السِّجن الصّحراويّ آلاف اللَّيالي أستحضر المئات من أحلام اليقظة وأستجلبها. كنت أمنِّي النَّفس بأنَّه إذا قُيض لي أن أخرج من جهنَّم هذه، فسوف أعيش حياتي طُولًا وعرضًا، وسأحقِّق كلّ هذه الأحلام التي راودتني هناك.
مشاركة من Nedal Majdy -
اسمعي يا لينا، كنت أتمنَّى لو كانت أمِّي على قيد الحياة لكنت أرحت نفسي في حضنها ووضعت رأسي على صدرها وبكيت بكيت فقط البكاء لديَّ حاجة… وحاجة قوِّيَّة. اليوم يا لينا انتحر صديقي وتوأم روحي انتحر أمامي وأهداني موته
مشاركة من Nedal Majdy -
لكلّ إنسان لغة تواصل خاصَّة به يستخدمها بإقامة العلاقات المتفاوتة في القرب أو البعد عن الناس، وهذه اللُّغة. لغتي الخاصَّة بالتواصل مع الناس، مفقودة. ميِّتة والأكثر من ذلك أنَّه ليست لديّ الرَّغبة، بالمطلق، في إيجاد لغة تواصل جديدة أو إحياء
مشاركة من Nedal Majdy