رجل تحت الصفر - د. مصطفى محمود
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

رجل تحت الصفر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

قصة مغرقة في خيال علمي يحمل القارئ على جناح سرعة زمنية إلى مستقبل يتجاوز ألفية ثانية، مستقبل تتغير الملامح، غربية هي رهيبة وموجعة فكما يتجاوز الكاتب بخياله حدود زمان نعرفه، يتجاوز حدود معالم إنسان نعيشه… رحلة خيالية يعود منها القارئ وهو منبهر، مستغرب ومتفاجئ، إلا أنه مسرور أنه لن يعيش إلى تلك المرحلة الزمنية الخارجة عن الزمان والمكان، هذا إذا صدق خيال الكاتب.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2008
  • 104 صفحة
  • دار أخبار اليوم

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 54 تقييم
260 مشاركة

اقتباسات من رواية رجل تحت الصفر

انا ارى الان في يقين ان الله موجود بل هو الحقيقة الوحيدة التي غابت عنا جميعا في غرور التقدم المادي ولا امل لي في النجاة ..الا بالمغفرة

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية رجل تحت الصفر

    56

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أول كِتاب أقرأه لفيلسوف الأدباء و أديب الفلاسفة مصطفى محمود, بدايةً عندما عَرفت أنه يلقب بهذا اللقب أعجبني كثيراً, فقليل هم من يستطيعون الموازنة بين الفكرةِ و الكلمة, الغاية و الوسيلة, لا أحب أن أقول أننّي حكمت على د.مصطفى من أول كتاب أقرأه له و لكن أخشى أنني فعلت .

    و إن كان حكمي خاطئاً فبقية مؤلفاته, ستصحح هذا الخطأ, فهو لم يزدني إلا شوقاً لقراءتها .

    1-تجربة القراءة :

    قبل أسبوعين تقريباً في ساعات الفجر الأولى كُنت قد قرأت يوتوبيا د.لأحمد خالد توفيق في جلسة واحدة و قد ثملت بها لدرجة أنني وصلت لنشوتي في القراءة ذلك الأسبوع, و شاءت الأقدار أن يتكرر ذات جمال الأسبوع الماضي هذا الأسبوع, ساعات الفجر الأولى, رجل تحت الصفر لدكتور أخر هو مصطفى محمود كلا الروايتين خيال علمي و كلاهما ثمالة و نشوةٍ أدبية و فلسفية بذات الوقت.

    2- نقد الكتاب:

    رواية تجعلك تارة تفكر و تتخيل و تُؤمن بالمستقبل الذي صَوره الكاتب, ألم وَحد العالم, نبذ العنصرية, أصبحوا سريعين جداً و يتحدثون عن زمننا كم نتحدث عن زمن أجدادنا و صعوبة عيشهم, كل هذا تراه ممكن و ترى نفسك في شخصية د.شاهين - لا أعلم سبب تسمية بطل رواية خيال علمي في المستقبل بهذا الاسم !! – شخصية العالم الواقعي المنطقي المتجرد من العواطف سوى عاطفة إخلاصه للعلم الذي جعله يتحول إلى الجذر التربيعي **** ميكروسيكل , لا يمكن مشاهدة إلا بأجهزة و شاشات... إلخ حسناً أظن أوصلت الفكرة و بعد هذا كله من التقدم و التطور ترجعك الرواية إلى حقيقة و ماهية الإنسان تلك البدائية التي مهما وصل الإنسان من تقدم لن يتخلص منها, ذلك الشعور الذي يجعل أبطال هذه الرواية كأبطال أي رواية أخرى تدور أحداثها بهذا الزمن, لا أظن أنه الحب هو هذا الشيء البدائي أظنها الأنانية حب النفس ,هو الذي يجعل المهندس عبدالكريم "يقتل" شاهين و اعنيها حرفياً, حتى و إن كان برضا الأخر إلا أن ذلك لا يختلف في شيء عن أي شخصين يختلفان في زمننا الحاضر و يحقد أحدهما على الأخر و يقتله !

    بهذه البساطة .. أنت وحش, حيوان, أناني مهما بلغت من علم و إدراك.

    هذه النوع من الروايات أستطيع أن أصنفه من الروايات التي " تعمر العقل" , لا أعني بذلك أن غيرها لا تُعمر العقل و لكن هذه الرواية تجعلكَ تفكر حتى بعد أخر صفحة تجعلك تتصور ترى المستقبل, تُّكون رأي .

    تسأل هل سيعجبني هذا المستقبل, أفضل أن لا نتحول إلى ...., أتمنى لو أستطيع أن ... ماذا لو ..!!

    هذه هو اعمار العقل فعلاً .

    و أي " رواية " - بالذات فالأدباء لا يفعلون ذلك كثيراً- تعمر العقل و تجعلك تفكر تخيل أستطيع أن أقول أنها من المفضلات بالنسبة لي .

    أظن أن ما قرأته خلال الأسبوعيين الماضيين جعلاني أميل بشدة نحو روايات الخيال العلمي .

    3- التقييم:

    أربعة نجوم بكل العلم و التقدم و الوحشية و الأنانية.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رجل تحت الصفر..

    رحله الي عالم اخر رحله في نطاق الازمان والامكان رحله صاحبها العقل الذي لاحدود له

    مخاطبه صريحه لاصحاب العقول التي لا تعترف الا بالعلم واثبات علي وجود الله بطريقه علميه عقليه في الحقيقه اعجبتني كثيرا

    استخدام كل معلوماته العلميه في تكوين روايه محكمه ليخلط العلم مع الخيال

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    عبقرى حقا لقد توصل لحقيقه جهلها علماء الزره والفضاء الخارجى حقيقه ان السر الالهى يكمن داخل نفوسنا فى ذرات الوجدان ليس فى ذرات الكمياء

    ذلك السر الذى لا ولن يتوصل اليه احد مهما بلغنا من زروه التقدم العلمى

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    خيال خصب .. فلسفة عميقة .. حكمة تستنبطها طوال القراءة

    أحببتها ...

    فيها من الخيال العلمي

    وفلسفة البحث عن الحقيقة وحب العلم والولع به

    قراءة ممتعة :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأتها فى وقت كان عقلى مازال يصبو نحو مزيد من الرقى

    لم اتفهمها بالرغم من أنى عشتها أو حاولت ذلك :(

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    لقد قرأت هذا الكتان مرتين المره الاولى لم افهمه جيدا ولم افهم المغزى منه وقصد الكاتب كنت فى الصف الثانى الاعدادى وكان من الصعب جدا ان استوعبه ولكن حينما عدت لقراءته فى الصف الثانى الثانوى ادركته جيدا واخذ حيز كبير من تفكير وحيرنى كثيرا دلك الرجل مما جعلنى اشعر انه متناقض او انه اجرء مما تعودنا عليه مما جعلنى فى حيره من امره وامر الكتاب وهل الومه فقد كنت فى بعض صفحات الكتاب اشعر انه يشكك فى وجود الله او فى الثواب والعقاب وصفحات اخرى اجده ينقد ذلك الشك ففى الصفحات الاخيره قال انه ايقن وجود الله وانها الحقيقه الوحيد

    ه التى غابت عنهم فى غرور التقدم العلمى وانه لا امل فى النجاه الا بالمغفره

    فلا ادرى هل هذا تناقض ام صراحه متناهيه مع نفسه ومع القراء ؟!

    لكن الحقيقه التى حقا استخلصتها منه انه مبدع وعبقرى رحمه الله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اديب الفلاسفة وفيلسوف الأدباء في تلك الرواية يتخيل العالم في عام٢٠٦٧ قد أصبح مختبر للأبحاث العلمية وأن النفط والبنزين لم يعودا شيئا ذا أهمية فقد أخترعوا الناس بدلاً من الطائرات والسيارات الصواريخ التي توصلك إلى ضالتك في أقل من ١٠دقائق و٢٠ثانية وأن العلماء استطاعوا تبريد الأجسام كي تصل إلى مرحلة اللادراك ثم يتم تسخينها تدريجياً لتعود إلى حالتها الطبيعية .أحب العلم حقاً ولكن ليس لتلك الدرجة التي تجعلنا نخسر أجسادنا ونحولها إلى موجات تتعدى سرعة الضوء ونذهب إلى العدم قبل الأوان.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الدكتور القدير مصطفى محمود اول كتاب قراته له واجمل كتاب قراته وساعاود قرآته قصه خيال علمي عن الفضاء والكواكب والجاذبيه الارضيه وكيف وسع خياله وطريقه شرحه وخبرته بكل كوكب وتفصيلاته روزيتا التي احبته وصديقه عبدالكريم الذي كان يحب روزيتا كانت حدث صغير وجميل غير روتين الروايه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا رغبة لي في الحياة بمستقبل كالذي وصفه

    الدكتور مصطفى بهذه الرواية ؛

    وصف ماديّ علميّ بحت ،

    كدتُ معه أقرر ألَّا أقرأ روايات أخرى له ،

    وأكتفي بكتبه السياسية والفلسفية ؛

    لولا نهايتها التي جاءت لحجب القرار !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير الدكتور مصطفى محمود

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية خيال علمى، وذات حبكة رومانسية جميلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون