عبدالمنعم أبو الفتوح > مراجعات كتاب عبدالمنعم أبو الفتوح

مراجعات كتاب عبدالمنعم أبو الفتوح

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب عبدالمنعم أبو الفتوح؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

عبدالمنعم أبو الفتوح - حسام تمام
أبلغوني عند توفره

عبدالمنعم أبو الفتوح

تأليف (تأليف) 3.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب فى مجمله لطيف، يتناول فترة تأسيس الجماعة الإسلامية داخل أسوار الجامعة و مواجهتها مع التيارات اليسارية المسيطرة على إتحادات الطلبة فى هذا الوقت فى بداية السبعينات، عقب وفاة عبد الناصر و فى مناخ الحرية النسبى الذى سمح به السادات للحركات الإسلامية.

    تحدث أبو الفتوح عن تأثير عمر التلمسانى فيه و فى توجه الجماعة من حيث حسم قرار الإبتعاد عن العنف عقب الخروج من المعتقلات، و قرار إنضمام الجماعة الإسلامية للإخوان مما أدى إلى إنقسام التيار- الذى عُرف بالتيارالجهادى- عنها و كان معقله الصعيد

    فى نهاية الكتاب إشارة لطيفة حول أيمن الظواهرى، الذى كان يعرف بالهدوء الشديد و كان مفاجأة للجميع أنه من ضمن المتهمين فى قضية إغتيال السادات!

    الكتاب أنتهى نهاية سريعة دون تفاصيل خاصة بقرار التحول للمشاركة السياسية، و ملابستها و كيف سارت الأمور عقب الإفراج عنهم فى عهد مبارك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ميزة الكتاب أنه يأتي من شخص عاصر هذه الحقبة التاريخية ،إنسان انتقل من ناصري إلى شاب متدين يطغى عليه النظرة السلفية ومن بعدها إخواني الهوى ليستقر به الأمر كأحد الأسلاميين المستقلين ..من يقرأ هذا الكتاب لا بد له أن يحيي صراحة عبدالمنعم أبو الفتوح ونقده العالي للذات ،وحرصه على محاولة الإصلاح من الداخل ..ولا بد له أن يأسف على القيمة العلمية التي ضاعت بوقاة حسام تمام الخبير في الحركات الاسلامية وهو المحقق في هذه الحقبة عن عمر لم يتجاوز ال37 عاماً، يتطرق هذا الكتاب عن الحركة الأسلامية والتي نشأت عفوياً في جامعات مصر وكان لها نجاح كبير وهي تعمل خارج الحزبية السياسية ، وتأثر افراد هذه الحركة بحركة الأخوان وانضمامهم لها ..ونشأت التيارات السلفية والجهادية التكفيرية والتي كان بعض اعضائها منطويين تحت الحركة الاسلامية ..كما يتطرق وينصف حقبة السادات والتي يعتبرها حقية ديمقراطي وحرية العمل السياسي لجميع التيارات ،ولولا معاهدة السلام مع اسرائيل والتغير في سياسات السادات لكانت من افضل حقب الحرية التي مرت على مصر ، جزء من الكتاب يتعرض لصحيفة الدعوة و تاريخ تأسيسها ، ويتطرق ايضاً لبعض المشائخ الذين كان لهم دور في اثراء المحتوى الفكري والعقائدي في نفوس الشباب المقبل على العمل السلامي

    الكتاب ليس للهو او لمضيعة الوقت الكتاب هو تأريخ لحقبة مهمة من العمل السلامي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون