عبدالمنعم أبو الفتوح - حسام تمام
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

عبدالمنعم أبو الفتوح

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

الشخص والفكرة واللحظة التاريخية، هي ثلاثة عناصر تجعل من شهادة عبد المنعم أبو الفتوح على تأسيس الجماعات الإسلامية في سبعينيات القرن الماضي واحدة من أهم الشهادات على مصر المعاصرة، فلأنه عبد المنعم أبو الفتوح أبرز القيادات الطلابية الإسلامية في جيله، ولأنها حركة تأسيس الجماعات الإسلامية في الجامعات التي تمثل واحدة من أهم مراحل العمل الإسلامي الحركي في تاريخ مصر، ولأنه جيل السبعينيات أقوى أجيال الحركة الطلابية المصرية وأكثرها حيوية وما زالت -إلى اليوم- تضخ الدماء في حياتنا السياسية التي تنازع الحياة، لأجل هذا كله تبدو هذه الشهادة مفتاحاً مهماً لفهم مرحلة مهمة في تاريخ مصر مازلنا نعيشها أو نعيش بعض آثارها وما تركته فينا من تغيرات بعضها يبدو جذرياً لم يعد ممكناً تجاوزه، وأعني بها ظاهرة "الصحوة" الإسلامية التي تركت بصماتها على وجه مصر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.3 6 تقييم
25 مشاركة

اقتباسات من كتاب عبدالمنعم أبو الفتوح

كانت المساحة مفتوحة لنا و لغيرنا

الحق يقال إن السادات قد أزال العوائق أمام الحركة الإسلامية، و لكنه - و للإنصاف و الأمانة أيضا- لم يضع أي عوائق أمام الآخرين كي يعملواا و ينشطوا في الساحة...

السادات كان ذكيا في إدراكه و معرفته بالمجتمع المصري المتدين المحب

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب عبدالمنعم أبو الفتوح

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب فى مجمله لطيف، يتناول فترة تأسيس الجماعة الإسلامية داخل أسوار الجامعة و مواجهتها مع التيارات اليسارية المسيطرة على إتحادات الطلبة فى هذا الوقت فى بداية السبعينات، عقب وفاة عبد الناصر و فى مناخ الحرية النسبى الذى سمح به السادات للحركات الإسلامية.

    تحدث أبو الفتوح عن تأثير عمر التلمسانى فيه و فى توجه الجماعة من حيث حسم قرار الإبتعاد عن العنف عقب الخروج من المعتقلات، و قرار إنضمام الجماعة الإسلامية للإخوان مما أدى إلى إنقسام التيار- الذى عُرف بالتيارالجهادى- عنها و كان معقله الصعيد

    فى نهاية الكتاب إشارة لطيفة حول أيمن الظواهرى، الذى كان يعرف بالهدوء الشديد و كان مفاجأة للجميع أنه من ضمن المتهمين فى قضية إغتيال السادات!

    الكتاب أنتهى نهاية سريعة دون تفاصيل خاصة بقرار التحول للمشاركة السياسية، و ملابستها و كيف سارت الأمور عقب الإفراج عنهم فى عهد مبارك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ميزة الكتاب أنه يأتي من شخص عاصر هذه الحقبة التاريخية ،إنسان انتقل من ناصري إلى شاب متدين يطغى عليه النظرة السلفية ومن بعدها إخواني الهوى ليستقر به الأمر كأحد الأسلاميين المستقلين ..من يقرأ هذا الكتاب لا بد له أن يحيي صراحة عبدالمنعم أبو الفتوح ونقده العالي للذات ،وحرصه على محاولة الإصلاح من الداخل ..ولا بد له أن يأسف على القيمة العلمية التي ضاعت بوقاة حسام تمام الخبير في الحركات الاسلامية وهو المحقق في هذه الحقبة عن عمر لم يتجاوز ال37 عاماً، يتطرق هذا الكتاب عن الحركة الأسلامية والتي نشأت عفوياً في جامعات مصر وكان لها نجاح كبير وهي تعمل خارج الحزبية السياسية ، وتأثر افراد هذه الحركة بحركة الأخوان وانضمامهم لها ..ونشأت التيارات السلفية والجهادية التكفيرية والتي كان بعض اعضائها منطويين تحت الحركة الاسلامية ..كما يتطرق وينصف حقبة السادات والتي يعتبرها حقية ديمقراطي وحرية العمل السياسي لجميع التيارات ،ولولا معاهدة السلام مع اسرائيل والتغير في سياسات السادات لكانت من افضل حقب الحرية التي مرت على مصر ، جزء من الكتاب يتعرض لصحيفة الدعوة و تاريخ تأسيسها ، ويتطرق ايضاً لبعض المشائخ الذين كان لهم دور في اثراء المحتوى الفكري والعقائدي في نفوس الشباب المقبل على العمل السلامي

    الكتاب ليس للهو او لمضيعة الوقت الكتاب هو تأريخ لحقبة مهمة من العمل السلامي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون