سيدة المقام > اقتباسات من رواية سيدة المقام

اقتباسات من رواية سيدة المقام

اقتباسات ومقتطفات من رواية سيدة المقام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

سيدة المقام - واسيني الأعرج
تحميل الكتاب

سيدة المقام

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أريد أن أتحرر من هذه الذاكرة المثقلة بالحنين والأوجاع

    مشاركة من فريق أبجد
  • “كل الأغاني و الأحزان و مشاق الوحدة ، صارت تؤدي إليك

    مشاركة من arwa
  • “أريد أن أتحرر من هذه الذاكرة المثقلة بالحنين والأوجاع"

    مشاركة من arwa
  • من يتأمّل هذه المدينة من بعيد، يشعر بروعتها، ومن يقترب منها يشعر بمأساتها.

    مشاركة من sihem cherrad
  • كتاباتي… هل هناك شيء أهم من الكتابة، من تحويل الكلمات الضائعة، الجافة إلى كائنات حية؟

    مشاركة من sihem cherrad
  • “أشعر بأننا نملك الكثير من الأوهام والأحلام في وطن يحرمنا من حقّ الوجود"

    مشاركة من arwa
  • إنّهم هكذا. حرّاس النّوايا. يأتيك أحدهم وهو لا يعرفك مطلقاً يسمع عنك في أحسن الأحوال، لا يكلِّف نفسه حتّى بجمع المعلومات كما كان يفعل بنو كلبون سابقاً. يأتيك، يفاجئك مثل الدودة.. هاه!! هاه!! يا ولد الحرام! أنت اللّي قالوا عليك بلّلي شيوعي؟ وملحد؟ وعلماني؟ وتبدأ الصفات تنزل عليك الواحدة تلو الأخرى كالصاعقة. ولا تهمّ مطلقاً إجاباتك ومحاولاتك لتبرئة نفسك، لأنّ الحكم يكون قد صدر فيك ويُطبّق عليك شرع الله! وتتساءل: أهذا هو شرعك يا الله؟! عندما تمتلئ المدينة بالذئاب والتوحّش وينسحب الأنبياء، الأتقياء، بعيداً، بعيداً إلى مدارات التصوّف والحنين والبكاء. البكاء الّذي يتحوّل بسرعة إلى عويل وعواء؟

    مشاركة من sihem cherrad
  • من منا لا ينفعل داخل هذا البلد؟ إننا نموت بشكل متجزئ. يموت الفرح. تموت الذاكرة. تنحني الأشواق. ندخل في الرتابة، ثمَّ ننسحب. نشيخ بسرعة وبشكل مذهل. شيءٌ ما يتآكل يومياً في داخلنا

    مشاركة من sihem cherrad
  • أنتِ يا أنتِ… أما تعبتِ بعد؟ أما كلَّت ذاكرتك؟ هل تعيد الميت كلماتك؟ ما أروع قلبك!! ما أقدس صمتك وشوقك. قلت في الليلة الأولى، أرجوك تكلم. تكلم حتّى الصباح ولا تصمت. أعرف أن العيون الكريهة صارت كثيرة. تمتص هواء الدنيا وزفرات العشاق ولا تيأس، تسحب زرقة البحر من الذاكرة ولا تيأس، تسرق عنفوانات الطفولة وتسرق الجنة من عيونهم والألوان، ولا تيأس!

    مشاركة من sihem cherrad
  • كم مر على ذلك الزمن الّذي صار بعيداً وهو قريب من القلب، من الألم؟ ساعة. يوم. شهر. سنة. لا يهم، الوحدة تصنع فراغها وأزمتها وزمانها.

    مشاركة من sihem cherrad
  • صباح الخير أيّها الحزن المستعاد! صباح الخير أيّها السواد، سيّد الأكوان والفلوات. صباح الخجل يا بلاداً تنسى أحبّتها وشهداءها، في الصباح تقرأ على أرواحهم الفاتحة وفي المساء تحاكمهم. صباح الموت أيّها القتلة الجدد! من أين يأتي إذن كلّ هذا الدّود الملوّن؟

    مشاركة من sihem cherrad
  • العجيب في الأمر في هذا البلد، كلّما أخفق المرء في حياته، التجأ إلى ربّه، يتعشّقه بالكثير من النّفاق، لابدّ وأن يكون الله قد ملّ هذه الوجوه المكتئبة

    مشاركة من sihem cherrad
  • الحياة تُعطى مرة واحدة، فإذا كان من العبث عيشها وسط البؤس فمن الجنون الانتحار

    مشاركة من arwa
  • “حتى أقراص التهدئة التي نبتلعها في كل مساء لم تعد كافيه لصدّ صرخات الأمواج التي تتذابح داخلنا"

    مشاركة من arwa
  • “أن يحب الإنسان معناه أن يكون قادرًا على الحلم"

    مشاركة من arwa
  • تنام البيوت. تقلّ حركة السيّارات، ويزداد المطر وأنت تنأين كالنجمة البحريّة، لكن ظلّك يملأ المكان.

    مشاركة من sihem cherrad
  • ماذا يعني أن تعشق امرأة، تعرف أنها مصرة على حقها في الموت منذ البداية. هل أقول إنها انتحرت؟؟ هل أقول إنها ماتت؟؟ هل أقول إنها قتلت؟؟! هل أقول إنها كانت ممتلئة بالحياة؟؟ هل أصمت وأتأمل قلبي المحزون عندما يصبح الصمت بلاغة العاشق القصوى؟

    مشاركة من sihem cherrad
  • الرصاصة الملعونة الّتي فككت بني كلبون، وجاءت بحراس النوايا إلى الواجهة. أحياناً ألعنها وألعن والديها لأنها كانت بدون معنى. وفي أحيان أخرى أقول، هذا هو التاريخ. يجب أن يتعفن لكي يتحرك..

    مشاركة من sihem cherrad
  • لقد سرقوا كل شيء حتّى آخر الأنفاس، بل حتّى زرقة البحر الّتي كانت تتصور أنها ملك الذين يحبون فقط

    مشاركة من sihem cherrad
  • إنهم يقتلون الجياد ويبيعون البلاد.

    مشاركة من sihem cherrad
1 2 3 4 5 6
المؤلف
كل المؤلفون