استلَّ الفارس الغريب، من الغمد، السيف الطويل ذا النصل المعقوف والذي كان معلّقاً فـي السرج، فلمع الفولاذ تحت ضوء القمر.
سأل بصوت قوي ردَّدت صداه، كما بدا، الخمسمئة ألف نخلة فـي الفيّوم:
ـــ من الذي تجرَّأ على قراءة تحليق الطيور؟
أجاب الفتى:
ـــ أنا تجرّأت.
وتراء
الخيميائي > اقتباسات من رواية الخيميائي
اقتباسات من رواية الخيميائي
اقتباسات ومقتطفات من رواية الخيميائي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الخيميائي
اقتباسات
-
مشاركة من joseph
-
«إن أيِّ مسعى يبدأ، دائماً، بحظ المبتدىء؛ وينتهي، دائماً، باختبار المقتحِم».
مشاركة من Kholoud Mohamed -
كثيراً ما يتفوَّه الناس بأشياء مُستهجَنة. لعل من الأفضل، أحياناً، أن نعيش مع النعاج الخرساء التي تكتفـي بالبحث عن الغذاء والماء؛ أو مع الكتب التي تروي أشياء خيالية عندما نكون راغبين بمعرفتها. ولكننا عندما نتكلّم إلى الناس، فإنهم يقولون بعض الأشياء التي تجعلنا عاجزين عن الحوار!
مشاركة من Suleman Saad -
«إن كل ما كنا نخشاه هو فقداننا ما نملك، سواء أكان حياتنا، أم مزروعاتنا. بيد أن هذا الخوف يزول عندما ندرك أن تاريخنا وتاريخ العالم، إنما كُتِبا باليد ذاتها».
مشاركة من Mahmoud Abdel-moula -
كثيراً ما يتفوَّه الناس بأشياء مُستهجَنة لعل من الأفضل، أحياناً، أن نعيش مع النعاج الخرساء التي تكتفـي بالبحث عن الغذاء والماء؛ أو مع الكتب التي تروي أشياء خيالية عندما نكون راغبين بمعرفتها ولكننا عندما نتكلّم إلى الناس، فإنهم يقولون بعض الأشياء التي تجعلنا عاجزين عن متابعة الحوار
مشاركة من Nouran -
عندما نشاهد دائماً الأشخاص أنفسهم مثلما كانت الحال فـي المدرسة الإكليريكية، فسوف يؤدّي ذلك إلى اعتبارهم جزءاً من حياتنا وإذا بهم يحاولون تغييرها، فـي نهاية المطاف لم نكن مثلما يتمنّون أن يرونا، يستاؤون، لأن الناس، جميعهم، يعتقدون بأنهم يعرفون، بالضبط، كيف ينبغي لنا أن تكون حياتنا
مشاركة من Nouran -
«السفينة آمنةً على الشاطىء. لكنها ليست من أجل ذلك صُنعت».
مشاركة من Aya Alhajaj -
«السفينة آمنةً على الشاطىء. لكنها ليست من أجل ذلك صُنعت».
مشاركة من ahmed Sleem -
الحب هو عندما يحلّق الصقر فوق رمالك. فهو يرى فيك حقولاً خضراء، وما من مرةٍ عاد بلا فريسته. إنه يعرف صخورك وكثبانك وجبالك؛ وكنتِ،بالمقابل، سخيّةً حياله
مشاركة من Ahmed Hitham -
من قوانين العالم، قانوناً بسيطاً جداً: عندما تقع كنوز كبيرة أمام عيوننا، فإننا لا نتبيَّنها؛ أَوَتعلم لماذا؟ لأن الناس لا يؤمنون بوجودها.
مشاركة من Ahmed Hitham