العطر؛ قصة قاتل > اقتباسات من رواية العطر؛ قصة قاتل

اقتباسات من رواية العطر؛ قصة قاتل

اقتباسات ومقتطفات من رواية العطر؛ قصة قاتل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

العطر؛ قصة قاتل - باتريك زوسكيند, كاميران حوج
أبلغوني عند توفره

العطر؛ قصة قاتل

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • سبب تعاسة الإنسان يكمن في أنّه لا يريد الركون إلى حجرته حيث يجب أن يكون

  • أن العطر يعيش مع الزمن , فله مراحل شبابه ونضجه وشيخوخته. وفقط عندما يتخطى مراحل العمر المختلفة محافظا على أريجه بالوتيرة نفسها , يعتبر عطرا ناجحا

    مشاركة من هاني المياحي
  • و لعبق الرائحة الطيبة قدرة على الإقناع أقوى من الكلمات و نور العين و الشعور و الإرادة. إنها قدرة على الإقناع لا تقاوم ، إنها تتغلغل فينا، كما الهواء في رئتينا ، إنها تملؤها ، تتعشق فينا ، و ليس من وسيلة لدرئها .

    مشاركة من mounyi
  • أن اليافع ينضج برائحة الثيران

    ومن العذراء تفوح رائحة النرجس الأبيض ...؟

    مشاركة من مسرع العامري
  • الموهبة لا تساوي شيئاً؛ المهم في المقام الأول هو الخبرة المكتسبة عبر التواضع و الجهد.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • "إن بوسع البشر أن يغمضوا عيونهم أمام ما هو عظيم، أو مروّع أو جميل، وأن يغلقوا آذانهم أمام الألحان والكلام المعسول، ولكن ليس بوسعهم الهروب من العبق، لأنه شقيق الشهيق. معه يدخل إلى ذواتهم"

    مشاركة من Moussa Jourdan
  • ما اجمل ان يكون هذا العالم موجودا و لو كمهرب فحسب !

    مشاركة من Toqa Sayed Galal
  • "فما الفائدة إذن حتى إن ظهر أمام العالم بعطره كإله، إن لم يكُن قادرًا على شمّ نفسه، وبالتالي على معرفة نفسه. إلى الجحيم إذن بهذا العالم وبنفسه وبعطره"

    مشاركة من Alanood
  • رواية رائعة لا يُمل من قرأتها

    مشاركة من Serbest Mrwan Issa
  • “بوسع البشر أن يغمضوا أعينهم أمام ماهو عظيم أو جميل، وأن يغلقوا آذانهم أمام الألحان والكلام المعسول ولكن ليس بوسعهم الهروب من العبق لأنه شقيق الشهيق، معه يدخل إلى ذواتهم، ولايستطيعون صدّه إن رغبوا بالبقاء على قيد الحياة، إنه يدخل إلى أعماقهم، الى القلب مباشرة، حيث يتم الفصل الحاسم بين الميل اليه أو احتقاره، بين القرف منه أو الرغبة فيه، بين حبه أو كرهه.”

    مشاركة من Toqa Sayed Galal
  • لم يكن الخوف الذي انتابهه بسبب ذلك الحلم خوف الاختناق بالذات البشع كان الخوف من عدم تيقنه من معرفة نفسه الذي يعارض الخوف الاخر هذا الخوف الذي لا فرار منه بل عليه ان يقبله علي علاته

    مشاركة من Toqa Sayed Galal
  • شعر بنفسه عاريا وبشعا

    وكأنه مراقب من شخص ما

    لايشي بشيء من نفسه .

    مشاركة من مسرع العامري
  • سبب تعاسة الإنسان يكمن في أنّه لا يريد الركون إلى حجرته حيث يجب أن يكون

    مشاركة من حمزة عبد الله
  • لم يكن الخوف الذي انتابه بسبب ذلك الحلم خوف الاختناق بالذات البشع كان الخوف من عدم تيقنه من معرفة نفسه الذي يعارض الخوف الآخر هذا الخوف الذي لا فرار منه بل عليه أن يقبله على علاته..

    مشاركة من حمزة عبد الله
  • وفجأة أدرك أن الحب أبدا لن يُشبعه وإنما الكره، أن يكره وأن يكون مكروها لكن الكره الذي أحسّ به تجاه البشر بقي دون صدى. فكلّما ازداد كرهه لهم كلما عبدوه. أراد لمرة واحدة في حياته أن يُفرغ ما في ذاته، أراد لمرة واحدة في حياته أن يكون كما الآخرين عندما يُفرغون ما في دواخلهم؛ عندما يعبِّرون عن حبّهم أو تبجيلهم الغبي، هكذا كان يريد أن يُفرغ كراهيته، أراد لمرة واحدة فقط أن يدركه الآخرون في وجوده الحقيقي وأن يتلقّى من إنسان آخر ردّا على شعوره الحقيقي الوحيد؛ الكراهية..

    مشاركة من حمزة عبد الله
  • الموهبة لا تساوي شيئاً؛ المهم في المقام الأول هو الخبرة المكتسبة عبر التواضع والجهد.

    مشاركة من حمزة عبد الله
  • “And even knowing that to possess that scent he must pay the terrible price of losing it

    again, the very possession and the loss seemed to him more desirable than a prosaic

    renunciation of both. For he had renounced things all his life. But never once had he

    possessed and lost.”

    مشاركة من Toqa Sayed Galal
  • لم يعد بين الضباب تمة فرجه لنسمه هواء نقي واذا لم يكن غرنوي راغبا بالاختناق فكان عليه ان يستنشق هذا الضباب و الضباب كما قال كان رائحة كان الضباب رائحته هو رائحه غرنوي رائحته الخاصة كانت الضباب و الغريب في الامر ان غرنوي الذي عرف ان هذه رائحته لم يتمكن من شمها كان بوسعه ان يغرق في ذاته كي لا يشم اي شئ اخر ولكن دون جدوي

    مشاركة من Toqa Sayed Galal
  • كان غرنوي يعاني من الام مريعه و للمرة الاولي لم يكن الالم ناتجا عن تعرض شخصه الجشع للمهانة بل كان فعلا قلبه هو الذي يتعذب خامره احساس بان هذه الرائحة الطيبة هي مفتاح لجميع الروائح الطيبة الاخري

    وادرك غرنوي ان حياته ستضيع هباء ان لم ينجح في امتلاك هذه الرائحة بعينها كان لابد له من ان يمتلكها لا من اجل الامتلاك فحسب بل من اجل راحة قلبه

    مشاركة من Toqa Sayed Galal
  • أما أن يخنقوه من رقبته , بأيديهم, أو ان يحشوا فمه او أنفه, وهي الطريقة المضمونة حتماً, فهذا ما لم يتجرأوا عليه, لأنهم كانوا يرودون تجنب ملامسته , فقد كانوا يقرفون منه قرفهم من سحق عنكبوت بأيديهم .

    مشاركة من mahmud elyyan
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون