جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك

اقتباسات من كتاب جدد حياتك

اقتباسات ومقتطفات من كتاب جدد حياتك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

جدد حياتك - محمد الغزالي
تحميل الكتاب

جدد حياتك

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • " لو أنَّ أيدينا يمكنها أن تمتد إلى الماضي لتمسك حوادثَه المُدبرة، فتغير منها ما تكره، وتحوِّرها على ما تحب؛ لكانت العودة إلى الماضي واجبة، ولهرعنا جميعًا إليه، نمحو ما ندمنا على فعله، ونضاعف ما قلَّتْ أنصبتنا منه..

    ‫ أما وذلك مستحيل فخيرٌ لنا أن نكرّس الجهود لما نستأنف من أيام وليالٍ، ففيها وحدها العِوَض.. "

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ على أنَّه من المؤسف أن كثيرًا من التوافه تعصف برشد الألوف المؤلَّفة من الناس، وتقوِّض بيوتهم، وتهدم صداقاتِهم، وتذرهم في هذه الدنيا حيارَى محسورين. ويشرح «ديل كارنيجي» عواقب الاندفاع مع وحي هذه التوافه، فيقول: (إنَّ الصغائر في الحياة الزوجية يسعها أن تسلب عقول الأزواج والزوجات، وتسبِّب نصف أوجاع القلب التي يعانيها العالم.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ على أنَّه من المؤسف أن كثيرًا من التوافه تعصف برشد الألوف المؤلَّفة من الناس، وتقوِّض بيوتهم، وتهدم صداقاتِهم، وتذرهم في هذه الدنيا حيارَى محسورين. ويشرح «ديل كارنيجي» عواقب الاندفاع مع وحي هذه التوافه، فيقول: (إنَّ الصغائر في الحياة الزوجية يسعها أن تسلب عقول الأزواج والزوجات، وتسبِّب نصف أوجاع القلب التي يعانيها العالم.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ❞ لا أعرف مظلومًا تواطأ الناس على هضمه، وزهدوا في إنصافه كالحقيقة!!

    ⁠‫ما أقل عارفيها، وما أقل - في أولئك العارفين - من يقدِّرها ويُغالي بها ويعيش لها!! ❝

    مشاركة من Oussama Bouthelja
  • ❞ لا أعرف مظلومًا تواطأ الناس على هضمه، وزهدوا في إنصافه كالحقيقة!!

    ⁠‫ما أقل عارفيها، وما أقل - في أولئك العارفين - من يقدِّرها ويُغالي بها ويعيش لها!! ❝

    مشاركة من Oussama Bouthelja
  • ‫ فإنَّ شحن الأوقات بالواجبات، والانتقال من عمل إلى عملٍ آخر - ولو من عمل مرهق إلى عمل مرفّه - هو وحده الذي يحمينا من علل التبطل ولَوْثات الفراغ.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • وأول معالم الحرية الكاملة ألاَّ يضرع الرجل لحاجة فقدها.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • وأول معالم الحرية الكاملة ألاَّ يضرع الرجل لحاجة فقدها.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ إن الانحطاط الفكري في البلاد المحسوبة على الإسلام يثير اللوعة ‫ واليقظة العقلية في الأقطار الأخرى تثير الدهشة ‫ ولا يحملنا على العزاء إلا أن هذه اليقظة صَدَى الفطرة التي جاء الإسلام يعلي شأنها، أما تخلف المسلمين فسببه الأول

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ على أن العيش في حدود اليوم لا يعني تجاهل المستقبل، أو ترك الإعداد له، فإن اهتمام المرء بغده وتفكيره فيه حَصافة وعقل ‫ وهناك فارق بين الاهتمام بالمستقبل والاغتمام به، بين الاستعداد له والاستغراق فيه، بين التيقظ في استغلال

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • وقد رأيتُ رجالًا حظوظهم من تراث النبيِّين قليل، ومحفوظهم من توجيهات السماء لا يذكر، ومع ذلك فقد كان صفاء فطرتهم هاديًا لا يضل في معرفة الله، وما يجب له، وما يجب على الناس أن يصنعوه كي يحيَوْا على أرضه أبرارًا أتقياء.

    مشاركة من Mahmoud
  • أما المعلولون والمنحرفون، وذوو الأفكار المختلَّة والغرائز المنحلَّة، فهم كالثمار المعطوبة في عالم النبات أو الأجنّة الشائهة في عالم الحيوان، ليسوا أمثلة لسلامة الفطرة، ولا يجوز أن يُطمأن إلى أحكامهم ولا إلى آرائهم، ولو بلغت بهم الجراءة أن يزعموا نداء الطبيعة ومنطق الفطرة!!

    مشاركة من Mahmoud
  • والحق أن المُثُلَ العليا لا يضيرها شيء كأن يكون نقلتها أول الناس خروجًا عليها إن هذا وحده مطعن يكفي للصدِّ عنها وإهدار الثقة بها ‫ وفي أيامنا هذه تحولت وثيقة حقوق الإنسان التي وضعتها المحافل الدولية إلى خرافة تحوطها السخرية والزراية؛ لأن الدول التي صدقت عليها مزقتها شر ممزّق!! لا، بل إنها لم تتناولها لتمزِّقها، لقد أَنِفَتْ أن تمد اليد لتناولها فتركتها تسقط تحت الأقدام، لتلقى مصيرها في الرغام ‫ إن الإنسان بفطرته قد يعرف الحقيقة، فالحلال بيّن، والحرام بيّّن ‫ بَيْد أن هذه المعرفة لا قيمة لها إن لم نحلَّ الحلال، ونحرِّم الحرام، وإن لم تقفنا الحدود الفاصلة بين

    مشاركة من Mohamed Yasser
  • ونشيد السلام يتلوه سفّا‏

    ‫ ‏حون سَنُّوا الخراب والتقتيلا‏

    ‫ ‏وحقوق الإنسان لوحة رسّا‏

    ‫ ‏مٍ أجاد التزوير والتضليلا‏

    مشاركة من مريم المنسي
  • كان الخليل إبراهيم عليه السلام إذا طلع عليه الصباح يدعو: «اللهمَّ هذا خلق جديد فافتحه عليَّ بطاعتك، واختمه لي بمغفرتك ورضوانك، وارزقني فيه حسنة تقبلها مني وزكِّها وضعِّفها لي، وما عملت من سيئة فاغفره لي، إنك غفور رحيم ودود كريم» [الإحياء].

    مشاركة من Mohammad AbdulHakim
  • وفي الأثر: العلم علمان: علم في القلب، فذلك العلم النافع، وعلمٌ على اللسان، فذلك حجة الله على ابن آدم.

    مشاركة من مريم المنسي
  • ‫ إنَّ نبيَّ الإسلام لما قال للسائل عن البرِّ: «استَفْتِ قلبك»؛ لم يقدِّم هذا الجواب هدية لمجرم يستبيح الدماء ويغتال الحقوق.

    ‫ وما أكثر الذين تتَّسع ضمائرهم للكبائر!!

    ‫ إنَّه ساق هذا الجواب النبيل لرجل يتحرج من الإلمام بصغيرة، رجل سليم الفطرة شفَّاف الجوهر عاشق للخير، أراد النبي الكريم أن يريحه من عناء التساؤل والاستفتاء، فردّه إلى فؤاده يستلهمه الرشد كلما تشابهت أمامه الأمور، ويستريح إلى إجابته وإن أكثر عليه المفْتُون..

    ‫ هذا الرجل وأمثاله من أصحاب القلوب الكبيرة هم موازين العالم، ومناراته الهادية.

    مشاركة من Hazem El Mongi
  • فالرجل المتديِّن حقًّا عصيٌّ على القلق، محتفظ أبدًا باتِّزانه، مستعدٌّ دائمًا لمواجهة ما عسى أن تأتي به الأيام من صروف.

    مشاركة من سوسن العلمي
  • علاج الأمور بتغطية العيوب وتزويق المظاهر لا جدوى منه ولا خير فيه، وكل ما يُحرزه هذا العلاج الخادع من رواج بين الناس أوتقدير خاطئ لن يغيِّر شيئًا من حقيقته الكريهة

    مشاركة من سوسن العلمي
  • غشَّ النية يفسد العمل ويحبط الأجر، والمعروف الذي يُقْبل ويُحتَرَم هو الذي يبذله صاحبه بدوافع الخير المحض لا يطلب عليه ثناءَ بشر ولا شكره، إنما يطيع به أمر الله ويطلب رضوانه ومغفرته.

    مشاركة من سوسن العلمي
المؤلف
كل المؤلفون