رحلتي الفكرية: في البذور والجذور والثمر(سيرة غير ذاتية غير موضوعية) > اقتباسات من كتاب رحلتي الفكرية: في البذور والجذور والثمر(سيرة غير ذاتية غير موضوعية)

اقتباسات من كتاب رحلتي الفكرية: في البذور والجذور والثمر(سيرة غير ذاتية غير موضوعية)

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رحلتي الفكرية: في البذور والجذور والثمر(سيرة غير ذاتية غير موضوعية) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • منذ البداية عرفت أن إيقاع الدراسات العليا هو الجنون بعينه، فطلبت من أستاذي المشرف ألا أدرس أكثر من ثلاثة مقررات (أي دون الحد الأدنى) وتمت الموافقة على طلبي من قبَل لجنة الدراسات العليا (ربما رأفة بهذا الطالب المصري الجديد الوحيد).

    مشاركة من أمَل أحمد
  • «المفارقة الساخرة» (بالإنجليزية: أيروني irony)، أن يقول المرء عكس ما يعني، للتخلص من المسئولية الخلقية، إذ إنه من خلال استخدامها يمكن للمرء دائمًا أن يتنصل مما قال بحجة أن ما قاله هو مجرد مفارقة ساخرة.

    مشاركة من أمَل أحمد
  • وكان هذا إشارة إلى أن ما يسود من تقاليع ربما لا يكون بالضرورة تعبيرًا عن رغبات الناس وتطلعاتهم الحقيقية. وهذه حقيقة مهمة لابد من تذكرها في عصر الإعلام والموضات المتلاحقة.

    مشاركة من أمَل أحمد
  • فالتقدم لابد أن يكون نحو شيء ما، يحدده الإنسان، وإلا فهو حركة بلا هدف ولا غاية، لا يمكن أن نسميها تقدم، فكأن كلمة «التقدم» أصبحت دالاًّ بلا مدلول، وكأنها لم تعد قادرة على منح العالم التماسك.

    مشاركة من Eman Elmahdy
  • والزمان في الإدراك الإسرائيلي معطل. ولذا، لم يكن بوسعهم أن يدركوا أن الإنسان العربي يمكن أن يستيقظ لتجاوز حسابات الحواس الخمس ويعبِّر عن إمكاناته الإنسانية. (مثال ما قام به الشهيد محمد صلاح منذ ايام:)) )

    مشاركة من Eman Elmahdy
  • ألا يمكن أن ننظر لحادث الاغتيال العشوائي هذا بحُسبانه رمزاً جيداً لما يحدث لمصر ولإمكاناتها وللأجيال الصاعدة؟).

  • (ومع هذا يجب أن أشير إلى أن هذه الظاهرة، أي التناقض بين سلوك الإنسان في حياته الخاصة وحياته العامة آخذة في التفاقم رغم تصاعد معدلات التحديث والترشيد بسبب فساد كثير من النخب الحاكمة في العالم العربي، فهي تُعطي الإشارة للناس

  • باختصار شديد، علاقتنا بإخواننا الأقباط في هذا المجتمع التقليدي كانت علاقة طيبة ومستقرة، فهل هناك من وسيلة لدراسة أسباب هذا الوئام الكامل؟ وكيف يمكننا إعادة إنتاجه في مجتمعنا المصري «الحديث» الذي أصيب بعض أفراده بلوثة في موضوع الدين؟

  • (وأعتقد أنه من أكبر الكوارث التي حاقت بالمجتمع المصري تآكل الطبقة المتوسطة [مع الانفتاح والعولمة] بسبب تضاؤل دخلها والتضخم وزيادة التفاصيل في حياتها: لقمة العيش - تعليم الأولاد - الرعاية الصحية… إلخ وقد أدى هذا إلى أن إسهام أبناء هذه

  • «السياسة بالنسبة لي هي إدلاء الأصوات خلف ستارة، وبدون ستارة لا يمكن أن تقوم للحياة السياسية الحقة قائمة»

  • ولعل اختلاط الطب العلمي والطب التقليدي يظهر في هذا الطبيب الذي جاء مرة إلى منزلنا وكشف علي، وحينما عجز عن التشخيص، قال: «قل لأمك تبخرك». فكان بذلك نموذجًا حيّا لاختلاط الحداثة والتراث!

  • (ولذا أزعم أن المطلوب ليس «تحرير المرأة» وإنما «تقييد الرجل» فالذي حدث أن حركية الرجل في العصر الحديث قد زادت بشكل غير إنساني، مما يعني بُعده أو غيابه عن المنزل، فيقع عبء تنشئة الأطفال على كاهل الأم وحدها إلى جانب

  • إن تأخير تكوين المثقف في العالم العربي أمر يؤثر في التنمية، فهذا يعني أن الكثيرين يتساقطون في أثناء العملية التربوية، وأن من يخرج سليمًا منها فإن سني العطاء عنده تكون محدودة للغاية.

  • ومع هذا، يمكن القول بأن الأفراد يصلون في الغرب إلى سن الإنتاج الفكري وهم بعد في العشرينيات، فلا يضيعون وقتهم في المدارس الابتدائية والثانوية، بل يزدادون علمًا ويكتسبون خبرة ومستوى التعليم الجامعي مرتفع مما يعني أن الطالب يتم إعداده للحياة الفكرية المثمرة في هذه المرحلة. وبعد إتمام المرحلة الجامعية ينتقل المتفوق منهم مباشرةً إلى الدراسات العليا، دون تعقيدات لا نهاية لها ودون هموم مالية (فالمنح الدراسية في كثير من الأحيان تتكفل بهذا

  • وحينما أقارن بين الاهتمام بالسياسة الذي كان أبناء جيلي يبدونه وعدم الاكتراث بالشئون العامة الذي يبديه أبناء هذا الجيل، أتعجب وأتساءل عن السبب في ذلك:

  • ومما يجعل المسألة أكثر إلحاحًا تعاظم الفجوة بين الأجيال مما يؤدي إلى عدم توارث الحكمة والمعرفة، وأخشى ما أخشاه أن تبدأ الأجيال القادمة من نقطة الصفر.

  • ‫ إن محدودية العقل البشري من ناحية، وتكدس المعلومات والحقائق العلمية من ناحية أخرى، قد جعلا من العمل الجماعي التعاوني ضرورة لا محيد عنها في مجال البحث العلمي، في الوقت الذي لا يمكن فيه للكشف العلمي إلا أن يكون فرديّا.

    مشاركة من Eman Elmahdy
  • فحينما أعلنت الإنسانية أنها الحاكم الأعلى للعالم، في هذه اللحظة نفسها، بدأ العالم يفقد بعده الإنساني».

    مشاركة من Eman Elmahdy
  • والمعمار هو الشكل الجمالي الذي يعيش فيه الإنسان حياته اليومية، وهو أيضًا انتصار للإنساني المركب على المادي المباشر، وللإنسان الذي يعيش في عالم متعدد الأبعاد على الإنسان الذي يعيش في عالم الآلة الرشيدة التي لا تكف عن الحركة الرتيبة.

    مشاركة من Eman Elmahdy
  • "كنت أقول ساخرًا لزوجتي: إنني حينما يتوفاني الله لن يحضر أحد جنازتي، وإن كانت ستتلقى سيلاً عرمرمًا من البرقيات"… اول ماقرأت هذه الجملة ذهبت بسرعه لأبحث عن وفاته رحمه الله وأرى هل فعلاً صدق توقعه أم لا

    مشاركة من نوف محمد
المؤلف
كل المؤلفون