تاكسي : حواديت المشاوير > مراجعات كتاب تاكسي : حواديت المشاوير

مراجعات كتاب تاكسي : حواديت المشاوير

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب تاكسي : حواديت المشاوير؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

تاكسي : حواديت المشاوير - خالد الخميسي
تحميل الكتاب

تاكسي : حواديت المشاوير

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    ببساطة واقعية القصص المذكورة بلسان أكثر الناس خبرة (سائق, التاكسي)، عكس خالد الخميسي في هذا العمل الأكثر من رائع واقع الشارع المصري بعيداً عن الزخرفات الفنية و المجاملات الأدبية، يشكر الكاتب على هذا الطرح الجميل و نأمل أن تتحسن الأوضاع في مصر و العالم الاسلامي كافة، ونرى خالد الخميسي كتب جزءً ثانياً يعكس فيه أوضاعا أفضل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب جميل بنكهة كوميدية يأخذك في تكاسي القاهرة ومن خلالها يفتح لك نافدة الحالات الإجتماعية في مصر يرويها البسطاء ويكتبها المؤلف بأسلوب ساخر.

    أعجبني فكرة الكتاب وإستغلال المؤلف لوقته.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب واقعي و جميل و ان كنت اتمنى ان الكاتب ما يقحمش وجهة نظره فيه و يسيب الشخصيات تروينا اللى احنا عاوزين نشوفه ... بس كمجمل عمل رائع و جميل و محتاجين حاجات زيه الفترة الجاية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب جيد،

    يمكن أن يُستخرج منه تحليلات قيمة

    للمجتمع وللأفراد،

    ومعرفة طريقة تفكيرهم،

    وماهية ألفاظهم،

    وإن كنت لا أفضل الكتابة العامية!

    وفى النهاية أشكر خالد الخميسى.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    قرأت الكتاب وانا في شوق له ولكن صدمة بطريقة المؤلف فهو لا يكاد يذكر امراه محجبة إلا وتكون فاجرة !!

    هذا الشطط والو قاحة من المؤلف جعلني اكره الكتاب ومؤلفه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ما أجمل هذه القصص التي تخرج من أفواه السائق الكبير الخبير

    كتاب قيم لو كان هناك تقييم أكثر من 5 نجوم كنت سأعطيه لهذا الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كـتاب يضـع فكرك على أول عتبة في فكر الـشارع المـصري ، ..

    مثالي للسـفر أو المواصلات

    ^_^

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بساطة ممتعة في الفكرة والمحتوى والأسلوب.

    أحمد الديب

    2008

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تمثل مهنة سائق سيارة الأجرة مادة خاصة للكتاب سواء كانوا كتاب سيناريوهات سينمائية أو الروايات و القصص ،فهذه المهنة مع البساطة التي ترتسم في إطارها الخارجي إلا إنها تحوي الكثير من المضمون الفكري و العاطفي عن المجتمع ،و سائق سيارة الأجرة حينما ينقل الركاب مع تنوعهم على مختلف الأصعدة هو أيضا تنتقل له ما تكنه نفوسهم و همومهم و ضحكاتهم و حكاياتهم ،و الكثير من سائقي الأجرة ينقلون تلك الحكايا لغيرهم ممن يتنقلون معم ،و ربما يعود ذلك لتقليل أجواء الضجر ،و ربما لتسريب ما يحدث خارج سيارات الأجرة داخلها، و ربما تكون مشاركة شخص غريب في شأن عام يهم قطاع كبير من الناس من الأمور العادية في مجتمعاتنا ،و ربما يتم السرد البوحي بين السائق و الزبون في أمور خاصة لإنهما يظنان بإنهما لن يلتقيان فهذا بوح ذائب في سيارة الأجرة ،و إن تجاوزها فلن يكون مع الأسماء الحقيقية و البيانات التفصيلية عن الأشخاص ،و ربما تقصر مسافات التنقل الطويلة مع تبادل الأحاديث خاصة مع الإزدحام و التعطيلات المرورية،و ربما يعتبر السائق أو الركاب أو كليهما بأن اللقاء التنقلي الذي تم بينهما هو محطة لإسترجاع ذكرى إنطوت أو للتبيه لنقطة حياتية غفل عنها ،لقاء يحمل الصدفة و التغيير ،فكل شيء و أي شيء قابل للحدوث في التنقلات التي تتم في سيارة الأجرة ...

    و عن هذا الموضوع ،سمعت إحداهن و هي مسرورة للغاية و بتعابير بهجة و فضول ،تقول بإنها مع قدرتها على إمتلاك سيارة خاصة بها و قيادتها إلا إنها تفضل إستخدام سيارات الأجرة،و أضافت بإنها تعرف أحوال البلد و ما يحدث فيها من خلال سائقي سيارات الأجرة،و أوضحت بإنها ترغب في معرفة ما يثير إهتمام مجتمعها و تحديدا مجتمع القاهرة،فوجدت بأن خلال فترة تحرك مركبات الأجرة و مع إكتظاظ الشوارع بالسيارات تسمع ملخصات و أحيانا قصصا عن المستجدات التي تحصل في بلدها،و الملخصات تأتي تارة على شكل نكتة، و تارة على شكل أغنية، و تارة على شكل خبر شبه مؤكد ممنوع نشره مع أن العديد من الناس يعرفونه،بالإضافة إلى أشكال أخرى،فلكل سائق حسه الروائي و طريقته في تبيين رأيه و آراء غيره،و لكن يظل المذهب الحكائي القصصي في طرح المشكلات هو الأبرز ،و حينما رأيت كتاب (تاكسي :حواديت المشاوير) للكاتب الخميسي ،راودتني كل تلك الأفكار و رغبت في معرفة رؤية المؤلف كزبون و كضيف لسيارات الأجرة،فإذا بالكتاب يسير في النطاق نفسه و لكنه يحمل نبرات كاتبه،و في بداية الكتاب شاركنا المؤلف قلقه بخصوص اللغة التي سيستخدمها في نقل كلام سائقي التاكسي،فبالرغم من أن عددا منهم لديهم ليس فقط شهادة البكالوريوس بل أيضا شهادت عليا ،و لكنه ظل متوجسا من الجو العام لسائقي الأجرة المتعلمين منهم و الغير متعلمين ،و هو جو عتبات الشوارع ، و هذا الجو فيه البساطة و العفوية، و كذلك القسوة و الحكمة ،و قال بأنه سعى أن يرينا ما يدور في عقول سائقي سيارات الأجرة بما يقارب الواقع بقدر إستطاعته،فهو أراد إيصال أصواتهم و أصوات زبائنهم بأسلوب ينصفهم فيه ،و يدل فيه على أهمية تلك الوظيفة و المصاعب التي يواجهها أصحابها ...

    أما ما تضمنته عتبات الشوارع و حكاياها ،فهو أتى في صورة متفرقات سطرها لنا الكاتب ،و كل حكاية دارت في سيارة أجرة مختلفة عن غيرها و سائقها مختلف عن غيره ،و من هنا جاءت مضامين الحكايات متنوعة لتباين أعمار سائقي الأجرة و ثقافتهم و مزاجهم و طموحهم و حتى أسباب عملهم في هذه المهنة،فهناك السائق الهادئ و الساخط،و هناك من يلوم نفسه و من يلوم غيره،و هناك من يتحسر على ما فات و من يترقب الغد،و هناك من يناقش السياسة و الإقتصاد و الدين و من لا يتكلم عنها،و هناك من يعرف ماذا يريد من الحياة و من لم يعد يكترث لها،و غيرها من التباينات ،و مع ذلك فالضحكة المصرية القريبة من القلوب مرسومة في كل الحكايات ،و طيبة تقبل ما يحصل و التعايش معه مطروحة أيضا ،فكما سيارات الأجرة تستمر في التحرك في أرجاء الشوارع فعجلات الحياة تنطلق هي الأخرى بلا توقف ،فالإستمرارية هي السمة السائدة في تلك الشوارع و كأنها لو توقفت عن الحركة يوما سيتوقف نبض الحياة فيها ...

    و قد راقت لي معظم القصص التي خطها الكاتب و لكني وددت لو أن قصصا لا تخرج عن عدد أصابع اليد الواحدة تم تعديلها لإنها لم تكن قوية في مضمونها أو في نقلها، و أيضا تمنيت لو أن المؤلف جاد علينا بقلمه أكثر في سرده لقصص مؤثرة إستحقت عرضا أكبر، و إن كنت أرى بأن طبيعة القصص و طريقة نقل الكاتب لها كانت منسجمة في معظم الصفحات،فكتاب (تاكسي :حواديت المشاوير) للكاتب الخميسي،تنساق فيه مشاعر و أفكار سائقي سيارات الأجرة المتنقلة من مكان لمكان !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    واشمعنى مصر..الناس بتاكل روحها حاف

    اشمعنى مصر..

    شارع طويل كاشش على قد اللحاف

    واشمعنى مصر..بتِلزمك حب الوجع

    وبترسمك عيل جدع

    وبتهزمك فقر وجشع.. تثبيت كتاف

    واشمعنى مصر..بتلهمك صبر الجبال

    وتبعترك وتلملمك..أخر جمال

    وتريحك وتأزمك..وتكسرك وترممك..

    وتخوفك وتوشوشك..اياك تخاف

    واشمعنى مصر..ما تسألوش

    أرض وبشر..قُدرة وقَدر

    بالمختصر..مخلوقة تعشق الاختلاف

    **~~**

    بداية عشان الكتاب ده تحسه صح لازم تكون مصري

    عشان تتشربه ويوصلك

    لازم تكون نزلت بالبيجامة تجيب فول وطعمية من الفوال اللي جنبكو

    و تكون رحت بإزازة الكوكاكولا الفاضية للسوبر ماركت اللي ع الناصية عشان تملاها تاني

    وطبعاً تكون رحت تجيب عيش من ابو شلن -طبعا وانت صغير قبل الشلن ما ينقرض-ووقفت ف طابور

    ولازم تكون لفيت في شوارعها وركبت تاكسياتها وميكروباصاتها

    الكتاب روحه موجعة يخلي قلبك ينزف وروحك تتألم

    وكل ما تدخل فيه أكتر كل ما تتشبع بالإحساس ده

    برغم إن عندي تحفظات على خالد الخميسي واستغربت من هوامشه ، لكن كفاية ان له الفضل ف نقل الحكايات وف فكرة الكتاب

    إنما المؤلفين الحقيقيين هما الناس الغلابة اللي بتحكيلك بمختلف وجهات النظر عن شقاها ومرارها وحزنها ونضالها عشان لقمة العيش

    الناس دي برغم كل اختلافاتهم ، وبرغم ان بعضهم سيء الخلق والأفكار إلا إنهم بيجبروك على حبهم ، وعلى التعاطف معاهم ، والإندماج ف مشاكلهم اللي هيا مشاكلك ومشاكل اللي حواليك

    متخيلتش إني هحب الكتاب كده ويدخل قلبي

    من أكتر حكايات الكتاب جمالاً الحكاية التالية

    وهي اللي ختمت الكتاب ورفعت تقييمه عندي من 3 إلى 4 نجوم

    سائق تاكسي بروح لطيفة بيزرع جنينة صغيرة قدام بيته وبيقرا الكتب ويسمع الموسيقى وابتسامته دائمة وكأني شايفاها قدامي

    الختام كان رائع بعيون خالد الخميسي

    *~~*

    ذلك الملاك الأسود ترك لى فى النهاية طعم السكر فى حلقى، ورائحة مسك الليل فى روحى، وجعلنى لأول مرة منذ زمن أفطر بتمهل ودون استعجال متأملاً كل شىء حولى

    وجعلنى فى النهاية أحاول أن أجعل منزلى عشّاً كالذى وصفه. ولكن من أين لى بأجنحة كأجنحته؟

    *~~*

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمل الكتب اللى قرأتها وارى اننا فى حاجة لتاكسى ثان ليرصد رؤى هذه القاعدة العريضة من الشعب المصرى بعد الثورة فى خضم الاحداث السياسية المتلاحقة والتى تعتمد جميعها على هذه القاعدة .

    المقدمة المستوحاة من اعمال باولو كويلهو رائعة للغاية واستطاعت ان تعبر بايجاز عن هدف الكاتب

    نقل الحوارات كما هى وانتشار اللغة العامية فى الكتاب كانت رائعة للغاية ومناسبة تماما لموضوع الكتاب وفكرته وكانت أقدر على توصيل صورة هذه الطبقة للقارى. اجمل مافى الكتاب انه يرسل لنا رسالة لم نفهمها الا بعد الثورة وهى " هذه القاعدة الشعبية العريضة وان كانت غير متعلمة بتاتا او لم تنال تعليما كافيا وان كانت فقيرة الا انهم ليسوا فى معزل عن الاحداث وما يجرى حولهم ، هم ايضا لهم راى ورؤية ربما تتجاوز فى واقعيتها رؤى المتعلمين والمثقفين لانهم يتعلمون من الحياة ، الواقع المرير هو مدرستهم حيث لا مجال لاحلام الحرية والديمقراطية المثالية ، ولا يعنى فقرهم او جهاهم انه يجب تجاهلهم وعدم الاهتمام بما يقولونه ، بل انهم قد يكونون ذوو التاثير الاكبر على الرغم من بساطتهم وهذا ما عبرت عنه مقدمة الكتاب "عندها فقط ضحك يسوع ، وصفق بيديه فرحا ، مدت العذرا يديها الى ذلك الراهب وعهدت اليه بطفلها لبعض الوقت ". وهذه الرسالة افهمتنا اياها الاوضاع بعد الثورة حين اصبحت هذه الطبقة البسيطة هى المتحكمة باصواتها فيمن ينتصر فى هذا الصراع السياسى ويقود مصر الى الامان او الى الهلاك وقد كان علينا ان نهتم بها ونسمع لها لا ان نتهمها بانها فقيرة وجاهلة وستوردنا الهلاك بسبب ذلك .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحد خطواتي الأولى في عالم القراءة

    أذكر أني قرأته خلال جلستين أو ثلاث تقريبا

    حلمت دوماً بأن أكون سائق تاكسي حتى أتحدث مع مختلف طوائف البشر

    ولم أعرف كيف السبيل لتحقيقه لكن ربما أحققه من خلال تطبيق أوبر

    وهذا الكتاب ساعدني بشده على تحقيق حلمي ولو بالخيال

    كما أن أحداثه تدور في فترة أحببتها كثيراً

    لا زلت أذكر بعض المواقف من هذا الكتاب لا سيما النكتة عن "الإقتصاد المصري"

    التي أرويها حتى يومنا هذا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فكرة عبقرية من واقع نعيشه خطها أناس هم من عواميد هذا المجتمع

    فسائق التاكسى من المهن التى تجمع كثير من نسيج هذا المجتمع فالموظف يعمل بعد فترته الصباحية كسائق تاكسى بعد الظهر و هناك المحامى و يمكن مهندس والمدرس و العاطل

    هى مهنة جمعت كل الاعمار و الثقافات و المؤهلات

    فكان يجب ان تخرج لنا كوكتيل حكايات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب ممتع جداً

    يدخلك إلى عالم صغير بآفاق واسعة

    حواديت إجتماعية سياسية تعكس المجتمع المصري

    أحببت جداً أن الكاتب ترك لسائقي التكاسي أن لا يكونوا فقط رواة للحواديت

    و إنما كتاب لها أيضاَ

    فإكتفى بنقلها كما هي على لسانهم

    بلهجتهم ... بساطة مصطلاحتهم و لكن بعمق أفكارهم و فهمهم حقاً لما يدور في مجتمعهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قد يكون من أخف الكتب التي طالعتها، يحملك سريعا من داخل سيارات الأجرة في أرجاء القاهرة يروي لك قصصاً و يعرض لك معاناة المصريين على أرضهم، كان يتنقل بين ألسنة السائقين و روايتهم بخفة نحلة تنتقل بين رحيق الزهور. هو كتاب يستحق القراءة و يعرفك أكثر بالمجتمع المصري.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بصراحة كتاب تافه جدا واسلوبه "ركيك " ويحتوى على الفاظ سوقية بحتة ,, مثل هذه الكتب لا نأخذ منها اى نفع لغويا او ثقافيا بل مزيد من الحسرة على ما ال اليه مستوى المثقفين اصحاب الرسالات التى لم يقدروها بعد ... !!

    التقييم 0/5 :D :D

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب صريح على لسان سائقى التاكسى ، ولما اقول صريحة تبقى صريحة

    وان ان كان معجبتنيش اوى الاراء السياسية المعروضة وخصوصا ان الكاتب اقحم اراؤه نوعا ما برغم ان الكتاب المفروض بيروى على لسان سائقى تاكسى قابلهم فى مشاويره

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب ممتع جدا , أعجبتني فكرة خلط الفصحى باللهجة العامية المصرية .

    و لا ننسى طريقة سرد القصص التي تشعرك بأنك تعيش القصة فعلا . و انك انت من يركب بجانب سائق التاكسي و يتحدث معه .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب خفيف سريع القراءة وممتع. يفتح نوافذ على هموم الناس في مصر وحياتهم ومعاناتهم باسلوب فكاهي عفوي تشعر فيه انك ركبت التاكسي و ان السائق يتحدث اليك مباشرة دون وساطة الكاتب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    بيعبر عن نبض الشارع فى فترة من الفترات و بس .. كان فى الاول كويس بس بعد كدة إيه .... حواديت كتير و على كل شكل و لون بس فى حاجة بتقولى كدة انه ميستحقش اكتر من نجمتين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون