يوميات نائب في الأرياف > اقتباسات من رواية يوميات نائب في الأرياف

اقتباسات من رواية يوميات نائب في الأرياف

اقتباسات ومقتطفات من رواية يوميات نائب في الأرياف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يوميات نائب في الأرياف - توفيق الحكيم
تحميل الكتاب

يوميات نائب في الأرياف

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فيها. فالأرض الخضراء تخرج الجراد الأخضر، والأرض القحلاء تخرج الجراد الأغبر. وهذا العمدة الأغبر لا شك من بلاد قاصية فقيرة على حدود المركز قريبة من الصحاري.

    مشاركة من Ad Ad
  • فالعمدة «كالجرادة» يتخذ شكل الأرض التي يولد

    مشاركة من Ad Ad
  • لهذا الحد تعبث السياسة عندنا بالعدالة والنظام والأخلاق

    مشاركة من Ad Ad
  • إن هؤلاء الفلاحين بأعينهم التي أكلها الصديد منذ الطفولة، ومداركهم التي تركت هملا على مدي حكم ولاة من جميع الأجناس لا يمكن أن يركن إلييا في حكم أو تمييز»…

    مشاركة من Ad Ad
  • ﴿ما فرطنا في الكتاب من شيء

    مشاركة من Ad Ad
  • ﴿ما فرطنا في الكتاب من شيء

    مشاركة من Ad Ad
  • وأدركت أن أرواح الناس في مصر لا قيمة لها. لأن الذين علييم أن يفكروا في هذه الأرواح لا يفكرون فيها إلا قليلاً.

    مشاركة من Ad Ad
  • عناء إعدادها وترقب نتيجتها. وليس أشق على النفس ولا أدعي إلى إضاعة الوقت من انتظار النتيجة، إذا كانت الفريسة حاضرة تحاورنا وتداورنا ولا تقع حتي تقع معها نفوسنا.

    مشاركة من Ad Ad
  • ونظرت إلى النجوم تشرف على هذا السكون الشامل في هذا الريف النائم، كأنها عيون ساهرة مطلعة على خفايا الأشياء.

    مشاركة من Ad Ad
  • ولطالما سألت نفسي عن معني هذه المحاكمة، أنستطيع أن نسمي هذا القضاء رادعًا والمذنب لا يدرك مطلقًا أنه مذنب؟

    مشاركة من Ad Ad
  • لطمات مروحة في يد ماجنة ظريفة،

    مشاركة من Ad Ad
  • ولكن نسيم الصباح الرطب كان يضرب وجهي ضربات خفيفة كأنها

    مشاركة من Ad Ad
  • ❞ إن هذه القرية، ككل قرية اليوم في مصر بها عائلتان قويتان أو أكثر تتنافس في العُمُدية، وكل منها ينتمي إلى حزب من الأحزاب التي تتنازع الحكم، ولماذا تريد أن يكون الحال في القرية غيره في الدولة؟ ❝

    مشاركة من Heba Essam
  • ❞ إن بطبعي لا أصلح إلا لملاحظة الناس خفية يتحركون فوق مسرح الحياة، لا أن يشاهدني الناس ممثلا بارعا قد سلطت على وجهه الأضواء، إن هذه المواقف تعمي بصري، وتُذهب لبي، وتطير ما في ذاكرتي، وتفقدني ذلك الهدوء النفسي الذي أري ❝

    مشاركة من Heba Essam
  • ❞ أيتها الصفحات التي لن تنشر! ما أنت إلا نافذة مفتوحة أطلق منها حريتي في ساعات الضيق!.. ❝

    مشاركة من Shereen Samy
  • ❞ إن صاحب الحياة الهنيئة لا يدونها، إنما يحياها. ❝

    مشاركة من Shereen Samy
  • ولم أجد فائدة من «المصايد» فإنها تكلفني عناء إعدادها وترقب نتيجتها. وليس أشق على النفس ولا أدعي إلى إضاعة الوقت من انتظار النتيجة، إذا كانت الفريسة حاضرة تحاورنا وتداورنا ولا تقع حتي تقع معها نفوسنا.

    مشاركة من Ad Ad
  • ونظرت إلى النجوم تشرف على هذا السكون الشامل في هذا الريف النائم، كأنها عيون ساهرة مطلعة على خفايا الأشياء.

    مشاركة من Ad Ad
  • ولكن الحوادث كالقطط إذا ناديتها رفضت المجيء، وإذا طردتها جاءت تتمسح بالأقدام.

    مشاركة من Ad Ad
  • ولطالما سألت نفسي عن معني هذه المحاكمة، أنستطيع أن نسمي هذا القضاء رادعًا والمذنب لا يدرك مطلقًا أنه مذنب؟

    مشاركة من Ad Ad
المؤلف
كل المؤلفون