لماذا أدون حياتي في يوميات ؟ الانها حياة هنيئة؟ كلا! إن صاحب الحياة الهنيئة لا يدونها ، إنما يحياها
يوميات نائب في الأرياف > اقتباسات من رواية يوميات نائب في الأرياف
اقتباسات من رواية يوميات نائب في الأرياف
اقتباسات ومقتطفات من رواية يوميات نائب في الأرياف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
يوميات نائب في الأرياف
اقتباسات
-
كأس الإذلال تنتقل من يد الرئيس الي المرؤوس في هذا البلد حتي نصل في نهاية الامر الي جوف الشعب الغلبان وقد تجرعها دفعة واحدة .
مشاركة من نرمين الشامى -
❞ إن هذه القرية، ككل قرية اليوم في مصر بها عائلتان قويتان أو أكثر تتنافس في العُمُدية، وكل منها ينتمي إلى حزب من الأحزاب التي تتنازع الحكم، ولماذا تريد أن يكون الحال في القرية غيره في الدولة؟ ❝
مشاركة من Heba Essam -
❞ إن بطبعي لا أصلح إلا لملاحظة الناس خفية يتحركون فوق مسرح الحياة، لا أن يشاهدني الناس ممثلا بارعا قد سلطت على وجهه الأضواء، إن هذه المواقف تعمي بصري، وتُذهب لبي، وتطير ما في ذاكرتي، وتفقدني ذلك الهدوء النفسي الذي أري ❝
مشاركة من Heba Essam -
❞ أيتها الصفحات التي لن تنشر! ما أنت إلا نافذة مفتوحة أطلق منها حريتي في ساعات الضيق!.. ❝
مشاركة من Shereen Samy -
❞ إن صاحب الحياة الهنيئة لا يدونها، إنما يحياها. ❝
مشاركة من Shereen Samy -
❞ يخيل إليَّ أن من الناس مَن يلقي الكلمة يدفع بها عن نفسه فإذا فيها الاتهام الصارخ ولعل كل منهم يحمل في طيات كلامه دليل إجرامه، كما يحمل المريض في دمه جراثيم دائه!! ❝
مشاركة من mohammad Alazmi -
نظرت إلى حلاق الصحة ملياً وأدركت أن أرواح الناس في مصر لا قيمة لها. لأن الذين علييم أن يفكروا في هذه الأرواح لا يفكرون فيها إلا قليلاً.
مشاركة من Noha Daoud -
وقرأت: «يا ملاذ العدل…» فما تمالكت أن ضحكت بصوت مرتفع ضحكة مُرّة. أنا ملاذ العدل؟ أين هو العدل؟ إني لا أعرفه ولم أره لأن أحدا لم يعطنيه! إنهم يطلبون إليَّ أن أنظر في شكاوي الناس ولا يتنازلون هم إلى النظر إلى شكواي وشكوى المئات من زملائي..
مشاركة من Noha Daoud
السابق | 1 | التالي |