العبرات > اقتباسات من رواية العبرات

اقتباسات من رواية العبرات

اقتباسات ومقتطفات من رواية العبرات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

العبرات - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب مجّانًا

العبرات

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • حزين! لاكن جميل 💛

    مشاركة من Shahd Mohamad
  • "وهكذا أصبح المجرم بريئًا والبريئ مُجرمًا، بل أصبح المُجرم قاضي البريئ وصاحب الحق في معاقبته!

    فهل تسقط السماء على الأرض اليوم؟

    أم لا تزال تُنيرها بكواكبها ونجومها، وتُمطرها غيثها ومُزنها؟"

    مشاركة من سـ | 📖
  • "في هذه البساتين كانوا ينعمون، وتحت هذه الظلال كانوا يقيلون، وعلى ضفاف هذه الأنهار كانوا يغدون ويروحون، واليوم لا غادٍ منهم ولا رائح، ولا سانح تحت هذه السماء ولا بارح!"

    مشاركة من سـ | 📖
  • "وكل نباتٍ يُزرع في أرضٍ غير أرضه، أو في ساعةٍ غير ساعته، إما أن تأباه الأرض فتلفظه، وإما أن ينشب فيها فيُفسدها"

    مشاركة من سـ | 📖
  • "وخرجتُ منه شريدًا طريدًا، حائرًا مُلتاعًا، قد اصطلحت علي الهموم والأحزان، فراقٌ لا لقاء بعده، وفقرٌ لا سادّ لخُلته، وغربةٌ لا أجد عليها من أحد من الناس مواسيًا ولا مُعينًا"

    مشاركة من سـ | 📖
  • الكتاب يبكي 😢

    مشاركة من Lalu Mhd
  • الحب الصادق يقتل صاحبه اذا شعر بي البعد عن الاحباء

    مشاركة من عبدالرحمن
  • الإشقياء في الدنيا كثير و ليس في إستطاعة بائس مثلي أن يمحو شيئاً من بؤسهم

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز”

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • مخضلَّتان

    مشاركة من Mohamed Elarabi
  • مخضلَّتان

    مشاركة من Mohamed Elarabi
  • لَعَمْرُكَ مَا فَارَقْتُ بَغْدَادَ عَنْ قِلًى

    لَو انَّا وَجَدْنَا مِنْ فِرَاقٍ لَهَا بُدَّا

    كَفَى حُزْنًا أَنْ رُحْتُ لَمْ أَسْتَطِعْ لَهَا

    وَدَاعًا، وَلَمْ أُحْدِثْ بِسَاكِنِهَا عَهْدَا

    مشاركة من مازن مازن
  • كما أن النار لا تطفئ النار، وشارب السم لا يُعالَج بشربه مرة أخرى، وكما أن مقطوع اليد اليمني لا يُعالج بقطع اليد اليسرى، كذلك لا يعالج الشر بالشر، ولا يُمحى الشقاء في هذه الدنيا بالشقاء.»

  • كما أن النار لا تطفئ النار، وشارب السم لا يُعالَج بشربه مرة أخرى، وكما أن مقطوع اليد اليمني لا يُعالج بقطع اليد اليسرى، كذلك لا يعالج الشر بالشر، ولا يُمحى الشقاء في هذه الدنيا بالشقاء.»

  • كما أن النار لا تطفئ النار، وشارب السم لا يُعالَج بشربه مرة أخرى، وكما أن مقطوع اليد اليمني لا يُعالج بقطع اليد اليسرى، كذلك لا يعالج الشر بالشر، ولا يُمحى الشقاء في هذه الدنيا بالشقاء.»

  • ما شكت المرأة إليكم ظلمًا، ولا تقدَّمت إليكم في أن تحلوا قيدها وتطلقوها من أسرها، فما دخولكم بينها وبين نفسها؟ وما تمضُّغكم ليلكم ونهاركم بقصصها وأحاديثها؟ إنها لا تشكو إلا فضولكم وإسفافكم، ومضايقتكم لها ووقوفكم في وجهها حيثما سارت وأينما حلت، حتى ضاق بها وجه الفضاء فلم تجد لها سبيلًا إلا أن تسجن نفسها بنفسها في بيتها فوق ما سجنها أهلها، فأوصدت من دونها بابها، وأسبلت أستارها؛ تبرمًا بكم، وفرارًا من فضولكم، فوا عجبًا لكم! تسجنونها بأيديكم ثم تقفون على باب سجنها تبكونها وتندبون شقاءها! إنكم لا ترثون لها بل ترثون لأنفسكم، ولا تبكون عليها بل على أيامٍ قضيتموها في

    مشاركة من محمد علي
  • ما شكت المرأة إليكم ظلمًا، ولا تقدَّمت إليكم في أن تحلوا قيدها وتطلقوها من أسرها، فما دخولكم بينها وبين نفسها؟ وما تمضُّغكم ليلكم ونهاركم بقصصها وأحاديثها؟ إنها لا تشكو إلا فضولكم وإسفافكم، ومضايقتكم لها ووقوفكم في وجهها حيثما سارت وأينما حلت، حتى ضاق بها وجه الفضاء فلم تجد لها سبيلًا إلا أن تسجن نفسها بنفسها في بيتها فوق ما سجنها أهلها، فأوصدت من دونها بابها، وأسبلت أستارها؛ تبرمًا بكم، وفرارًا من فضولكم، فوا عجبًا لكم! تسجنونها بأيديكم ثم تقفون على باب سجنها تبكونها وتندبون شقاءها! إنكم لا ترثون لها بل ترثون لأنفسكم، ولا تبكون عليها بل على أيامٍ قضيتموها في

    مشاركة من محمد علي
  • ما شكت المرأة إليكم ظلمًا، ولا تقدَّمت إليكم في أن تحلوا قيدها وتطلقوها من أسرها، فما دخولكم بينها وبين نفسها؟ وما تمضُّغكم ليلكم ونهاركم بقصصها وأحاديثها؟ إنها لا تشكو إلا فضولكم وإسفافكم، ومضايقتكم لها ووقوفكم في وجهها حيثما سارت وأينما حلت، حتى ضاق بها وجه الفضاء فلم تجد لها سبيلًا إلا أن تسجن نفسها بنفسها في بيتها فوق ما سجنها أهلها، فأوصدت من دونها بابها، وأسبلت أستارها؛ تبرمًا بكم، وفرارًا من فضولكم، فوا عجبًا لكم! تسجنونها بأيديكم ثم تقفون على باب سجنها تبكونها وتندبون شقاءها! إنكم لا ترثون لها بل ترثون لأنفسكم، ولا تبكون عليها بل على أيامٍ قضيتموها في

    مشاركة من محمد علي
  • كما أن النار لا تطفئ النار، وشارب السم لا يُعالَج بشربه مرة أخرى، وكما أن مقطوع اليد اليمني لا يُعالج بقطع اليد اليسرى، كذلك لا يعالج الشر بالشر، ولا يُمحى الشقاء في هذه الدنيا بالشقاء.

    مشاركة من Manar Mahmoud
  • «لا بد أن يكون وراء هذا المنظر الضارع الشاحب نفسٌ قريحةٌ معذبةٌ تذوب بين أضلاعه ذوبًا، فيتهافت لها جسمه تهافت الخِباء المقوَّض.»

    مشاركة من Manar Mahmoud
المؤلف
كل المؤلفون