عالم يتطلع إلى نبي … وأمة تتطلع إلى نبي، ومدينة تتطلع إلى نبي، وقبيلة وبيت وأبوان أصلح ما يكونون لإنجاب ذلك النبي.
ثم ها هو ذا رجل لا يشركه رجل آخر في صفاته ومقدماته، ولا يدانيه رجل آخر في مناقبه الفضلى التي هيَّأته لتلك الرسالة الروحية المأمولة في المدينة … وفي الجزيرة، وفي العالم بأسره.
نبيل عريق النسب، وليس بالوضيع الخامل، فيصغر قدره في أمَّة الأنساب والأحساب …
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد
اقتباسات من كتاب عبقرية محمد
اقتباسات ومقتطفات من كتاب عبقرية محمد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
عبقرية محمد
اقتباسات
-
مشاركة من عبد المنعم ادم
-
فماذا يساوي إنسان لا يساوي الإنسان العظيم شيئًا لديه؟ … وأي معرفة بحق من الحقوق يناط بها الرجاء إذا كان حق العظمة بين الناس غير معروف؟ … وإذا ضاع العظيم بين أناس، فكيف لا يضيع بينهم الصغير؟ …
مشاركة من عبد المنعم ادم -
إنه النافع لمن يقدرون محمداً وليس بدافع لمحمد أن يقدّروه، لأنه في عظمته الخالدة لا يسار بإنكار ، ولا ينال منه بلاء الجهلاء .
مشاركة من Sam Khabaiti -
"ومتى وجدت النفس "فرحة اللقاء" في الصلاة فلا إجهاد فيها لجسد، ولا تضييق فيها لوقت، بل فيها الترويح عن الجهد، والتنفيس عن الضيق، ولا سيما اذا كانت النفس من سعة الأفق بحيث تحيي ما تحيي من ليلها ونهارها في الصلاة والعبادة ثم تؤدي عملها، وتفكر تفكيرها، ولا يحسب أحد يعرفها أنها تنقطع بالصلاة والعبادة عن حق من حقوق حياتها، أو حق من حقوق بني الانسان". ♥️
مشاركة من ديـم -
“طمأنينة الباطن التي تنشأ من الركون إلى قوة في الغيب، تبسط العدل، وتحمي الضعف، وتجزي الظلم، وتختار الأصلح الأكمل من جميع الأمور”
مشاركة من zahra mansour -
إنما الفضل في الحزن والغلبة عليه ، وفي الخوف والسمو عليه ، وفي معرفة المال والإيثار عليه
مشاركة من zahra mansour