يا صاحبي السجن > اقتباسات من رواية يا صاحبي السجن

اقتباسات من رواية يا صاحبي السجن

اقتباسات ومقتطفات من رواية يا صاحبي السجن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يا صاحبي السجن - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

يا صاحبي السجن

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • اعرف الناس بالحب اجهلهم به

    مشاركة من Sumaya Gowaily
  • أننا حين نقرأ لا نقرأ سطوراً، بل نقرأ أروحاً ، وأن السطور في البداية تظلّ سطوراً جافة، لا تُجاوز المعنى ، ولكنها تتحول بعد المران الدُّربة وإجبار العقل على الخضوع لسلطانها الى أرواح ، وما أمتع ان تحاور روح الكاتب ويخرج هو من بين ثنايا كتابة ليجلس في حضرتك....

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • "للكتب مذاق الخلود، ونكهة الأمل، ولمسة من شجن، ورفةٌ من عشق ...

    نعشق فنقرأ!!

    نجوع فنقرأ..!!

    يباغتنا الحرمان فنهرب إلى القراءة،

    ويأكل الندم أصابعنا فنعيد ترميمها بتقليب صفحات كتاب استبقيناه في ذاكرة حلوة لم تُطل المكوث!! "

    مشاركة من مختار الشريف
  • "..إلّا أنّ الذّكريات رصاصةٌ طائشة ..

    قد تقتُلك وأنت غير مستعدّ لبقعة دمٍ كبيرة تحيطُ بك مُلقىً على فراش الحنين ..!"

    مشاركة من Asmaa Anwer Shehata
  • " بين يديكَ يا إلهي تصغر الكلمات، وتكبر الأحوال. وحالي غير خافٍ على العبد، فكيف على سيّده!!

    يا سيّدي ومولاي، أنا في حضرتك ذرّة من الهباء تستجدي عطفك لتكون، فامنحها الوجود قبل أن يبدّدها العدم "

    مشاركة من أمل
  • علّمني عمر بن الخطّاب أنّ الحريّة غريزة، وأنّ مَنْ يتخلّون عنها بإرادتهم يتخلّون عن حياتهم، وأنّ النّاس إذا وُلِدوا أحرارًا، فكيف يموتون عبيدًا!!

    مشاركة من أمل
  • ولكن الوقت يمر كأنه عجوز في التسعين يتسلق جبالاً شاهقة

    مشاركة من A98
  • ما أصعب أن يكون الإنسان حرًّا !! ما أقسى تبعات ذلك … !! إنّ الحريّة صرخة (لا) في وجه طوفان (نعم)، حين تكون (نعم) غِناء القطيع، الّذي لا يعرف غير هزّ الرّؤوس والأذناب …

    مشاركة من أمل
  • "أيّها الوطن؛ فاتحة البدء: مساء الخير!

    أوّل مرّة أعرفك على هذا النّحو، أتُصدِّق؟!!

    إنّها المرّة الأولى الّتي أشعر فيها كم أنا أحبّك، وكم أنتَ مخبوءٌ فِيّ. أيّها الطّائر الّذي يستيقظ من جديد: ها أنذا أهيئ لك أعماقي لتتغلغل فيها…

    لقد جئت على قَدَرٍ… يا… وطني!!"

    مشاركة من حمزة الفقهاء
  • (للشاويش الشعور التام بهيبة السلطة، ومتعة القيادة) أيمن العتوم في روايته (يا صاحبي السجن).

    مشاركة من Yahya_N
  • إذا نهض طائر الحب من القلب انفتح باب السجن، فخرجت الروح مع من تحب

    مشاركة من soumia bg
  • للكتب مذاق الخلود، و نكهة الأمل ، و لمسة من شجن و رفة من عشق ...نعشق فنقرأ !!نجوع فنقرأ !! يباغتنا الحرمان فنهرب الى القراءة ، ويأكل الندم أصابعنا لنعيد ترميمها لتقليل صفحات كتاب استبقيناه في ذاكرة حلوة لم تطل المكوث!!

    مشاركة من soumia bg
  • الشمسُ لا تنتظر النائمين

    مشاركة من خالد
  • لماذا تغيب الشمس؟! لتسمح لليل بالقدوم!! ولماذا تغيب البذرةفي جوف الثّرى المظلم؟! لتسمح لأوراقها من بعد بالظهور في مدى الفضاء المنير!!

    مشاركة من Malek Chehab
  • "أنّنا حين نقرأ لا نقرأ سطورًا، بل نقرأ أروحًا، وأن السطور في البداية تظلّ سطورًا جافّة، لا تُجاوز المعنى، ولكنّها تتحوّل بعد المِران الدُّربة وإجبار العقل على الخضوع لسلطانها إلى أرواح، وما أمتع أن تحاور روح الكاتب، ويخرج هو من بين ثنايا كتابه ليجلس في حضرتك، عابرًا مواضي سحقية، وبلادًا بعيدة، ومستقرًا بين يديك.. لا تعرف الرّوح بتطاول الزّمن، قد تنخدع اللّغة بذلك فتتغيّر حين تتبدّل الأطوار، غير أنّ الرّوح هِيَ هِيَ مهما مرّت العصور وكرّت الدّهور، وحينها تلفّك بشَهْد تجربتها خالصةً لوجه المعرفة الكريم!!"

    مشاركة من شَهْد
  • كم تعبنا ونحن نحمل أحلامنا ونسير بها إلى الغاية ، التي كانت تبعد كلما أحسسنا أننا اقتربنا منها !!

    مشاركة من Aaya Elsh
  • "ها أنذا أصمّ أذنيّ _ وأنا أسير واثق الخطوة _ عن كل ناعقات الطريق ، استخدمت قطن الحقيقة من أجل أن أنجح في مسعاي الصعب هذا ..

    تراني أنجح ؟ ربما .

    تراني أخفق ؟ ربما ..

    و لكن يكفيني أنني حاولت "

    مشاركة من Aaya Elsh
  • لم نحلم ؟!

    لنهرب من الواقع !!

    ولم نهرب من الواقع ؟؟

    لاننا نرفضه .

    ولماذا يكون الرفض ؟!

    لانه ما من واقع كما يريد الانسان .

    لو رضي به كما هو لكان كما يريد ..

    ولكن من يرضي ؟

    لا أحد

    تلك هي المشكله !

    مشاركة من سآره قآسم
  • كم تعبْنا ونحن نحمل أحلامنا ونسير بها إلى الغاية، الّتي كانت تبعد كلّما أحسسنا أنّنا اقتربْنا منها!! كم نِمنا على إستبرق الأماني، وصحونا على حصير العجز!!

    مشاركة من أمل
  • Hggej3eh3gg33h

    مشاركة من Ramaden Mustafa
المؤلف
كل المؤلفون