ولدت هناك ولدت هنا > مراجعات كتاب ولدت هناك ولدت هنا

مراجعات كتاب ولدت هناك ولدت هنا

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب ولدت هناك ولدت هنا؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

ولدت هناك ولدت هنا - مريد البرغوثي
تحميل الكتاب

ولدت هناك ولدت هنا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اللغة تهرب مني الآن كما أنفاسي على هامش جنون الكلمات، فقط دموعي التي امتدات بامتداد فصول هذا الكتاب ما أنصفته، فاللغة كافرةٌ حافيةُ ترقص رقصة الموت على نار الدموع ولظى تلك الغصَّة في قلبي، سيدي مريد، لا أعلم هنا في كتابك قد زادت وطئة سلطة التشرد على قلبي وانتفض الحزن يكويني ربما لأني لست إلا ابن السادسة عشر ولا أعرف من التشرد إلا اسمه ومخيمي و حربين على مدينتي، مدينة البحر والموت والمطر، وحكايا والدي عن تيهنا في المنافي، وغيرها، هنا تخيلت نفسي معكم عشت بقلبي في تلك الحكاية التي رسم القدر أزقتها شكراً سيدي شكراً لنبض قلمك الذي منحته لقلوبنا لتعيش معك تلك اللحظات ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جعلني ابكي لا ادري سبب فقد بكيت عند دخول تميم القدس وهذا حال كثير من ابناء شعب فلسطيني لا يسمح لهم بزيارة القدس وقارنت بيني وبين تميم انا التي يسمح لي بدخول القدس وان امشي في شوارعها ولكن من شكر لربي ع نعمة ولكن يوم اقول الحمد الله فانا من القدس والاحتلال الاسرائيلي الذي دمر بلدي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ولدت هناك ,ولدت هنا

    استكمال لكتاب "رايت رام الله "

    استكمال لجراح ومعاناة شعب حرم عليه وطنه

    بين السطور لم اقرأ معاناة مريد البرغوثى الذى حرم من وطنه فقط بل شاهدت مأساة شعب باكمله اغتصب وطنه وطرد منه

    انتهت صفحات الكتاب ولكت ولدت بداخلى الكثير من الحزن والتساؤلات والغضب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اقيمها ب 4 نجمات وذلك بحق النقاب والحجاب ..!!

    من يقرأ الرواية سيفهم ما اعنيه ..

    رواية شيقة رائعة مؤلمة مفرحة ..

    عشت مع مريد وتميم في ارجاء القدس وجنين ورام الله ..

    وصفه رائع جدًا, وشيق , اللغه سهلة وبسيطه ..

    احببت دمج الواقع بالمستقبل ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الغربة والحزن والسخرية صفات ترافق الفلسطيني أو واجب عليه التحلي بها حتى يشعر بوطنه الضائع.

    مريد المثقف الفلسطيني الذي ترفع عن الاغراءات التي تفصله عن حبه واخلاصه لوطنه صريح للغاية ..يُذكّرنا في سنين الاحتلال التي ما زالت تُثقلنا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أن ترى كيف تكونت قصة العشق لدى الشاعر الصغير ..

    أن ترى بعيناه الوطن وفي والديه القلم ..

    وُلدت في كل مكان وبقي الوطن واحد ,,

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مريد البرغوثي لا أعرف بما يوصف!

    الشعور بعد قراءته مختلف شعور لن تجده بعد أي شيئ تقرأه

    أفضل نصيحة هي: أن لا تفوت قراءته.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مذكرات رائعة يجب على كل مغترب أن يقرأها :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب قيم يستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    التفاصيل التفاااصيل ❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سنروي الرواية كما يجب أن تروى. سنروي تاريخنا الشخصي فردا فردا. سنحكي حكاياتنا الصغيرة كما عشناها و كما تتذكرها أرواحنا و أعيننا و خيالاتنا. لن نترك التاريخ تاريخا للأحداث الكبرى و للملوك و الضباط و كتب الرفوف ذات الغبار. سنقص وقائعنا الفردية و سيرة أجسادنا و حواسنا التي تبدو للغشيم سيرا تافهة و مفككة و بلا معنى. المعنى مرسوم فينا فردا فردا. نساء و رجالا و أطفالا و شجرا و بيوتا و شبابيك و مقابر لا يعزف أمامها السلام الوطني. و لا يتذكرها مؤرخ قلمه أعمى.

    كم هي كثيرة تلك العبارات الجديرة بالاقتباس لولا خشية الإطالة. إنها دعوة لكتابة التاريخ الشخصي مهما تصورناه تافها فهو التاريخ الحقيقي الذي ستبحث عنه الأجيال القادمة و تفهم و تعي كيف كنا و كيف وصلوا إلى ما هم فيه.

    ولدٌ في العشرينات الأولى من عمره. عريض الجبين. على خده الأيسر شامه محيرة لم أحدد منها موقفا. عيناه الصغيرتان تجمعان السواد و البريق معا. واثق كمصباح جديد. متحفز كمحام باغتته فكرة. حاسم الصوت بلا غلظة. نحيل حتى في ملابسه الشتائية. ملامحه جادة لكنها مرتاحة و مريحة. مُطَمئنة و مُطْمئنة. و رغم صغر سنه يقود السيارة باكتراث المحترفين القدامى الذي يشبه عدم الإكتراث.

    هذا التكثيف في المعنى و التشبيهات التصويرية التي تجعلك في قلب الحدث بكاميرا عالية الجودة و قلب متفاعل مع الصورة المنعكسة في الكلمات المسطورة و الأخرى التي بين السطور. تلك اللغة الفخمة السهلة. لا تجدها إلا عند شاعر بقيمة و قامة مريد البرغوثي.

    وراء كل شجرة زيتون تقتلعها الجرافات الإسرائيلية ثمة شجرة أنساب لفلاحين فلسطينيين تسقط عن الحائط. الزيتون في فلسطين ليس مجرد ملكية زراعية. إنه كرامة الناس. نشرة أخبارهم الشفهية. حديث مضافاتهم في ليالي السمر. بنكهم المركزي ساعة حساب الربح و الخسارة. نجم موائدهم. و رفيق لقمتهم. هو بطاقة الهوية التي لا تحتاج إلى أختام و لا صورا و لا تنتهي صلاحيتها بموت صاحبها. تظل تدل عليه. تحفظ اسمه و تباركه مع كل حفيد جديد و كل موسم جديد.

    ما أحلاك يا فلسطين و ما أحلى زيتونك و ناسك. ما أحلى الشعراء الذين تغنوا بإسمك و تزينت كلماتهم بذكرك. يسترسل مريد في وصف الزيتون و مكانته لدى أهل فلسطين صفحات و صفحات لولا الإطالة لأوردتها جميعا.

    كيف أدير بالي على حالي يا أمي؟

    إذا أراد شرطي ركل خاصرتي و كبدي بقدميه فهو بلا شك سيركلني.

    إذا أرادت دولة عربية محترمة ذات سيادة أن تمارس سيادتها ضد جسمي النحيل أو ضد كلماتي العادية لتطردني بحذائها المستورد فإنها ستطردني.

    و لأن تميم قضى شطرا كبيرا من حياته في مصر فإنها لم تتوان أبدا عن ركله و ركل ابنه و زوجته بحذاء السلطة الثقيل كلما تسنى لها التعبير عن السيادة.

    منذ ضياع فلسطين لم تعد لدينا حديقة للورد الخالص. إنها الغصة في كل بهجة و الأفعى في كل الشقوق.

    لا أبكي على أي ماض. لا أبكي على هذا الحاضر. لا أبكي على المستقبل. أنا أعيش بالحواس الخمس. أحاول أن أفهم قصتنا. أحاول أن أرى. أحاول أن أسمع أصوات العمر. أحاول أحيانا أن أروي. و لا أدري لماذا. ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما أكتبه.

    و الهدف من الكتابة سيتحقق في المستقبل.

    في المستقبل ستصبح للفلسطينيين ذاكرة جماعية دقيقة دقة الذاكرة الفردية. كأن ما مس أحدهم مس الجميع.

    للاحتلال جرائم كثيرة و لكن و أقساها انتزاع الروح من كل شيء و لكن من جرائمه القاسية أيضا تشويه كل شيء و كل معنى في حياتنا.

    من أقسى جرائم الإحتلال تشويه المسافة في حياة الفرد. نعم الإحتلال يغير المسافات. يخربها. يخل بها. يعبث بها على هواه. كلما قتل الجنود إنسانا اختلت المسافة المعهودة بين لحظة الميلاد و لحظة الموت. يغلق الاحتلال الطريق بين مدينتين. فيجعل المسافة بينهما أضعاف ما تقوله خرائط الجغرافيا. الاحتلال يرمي صديقي في السجن فيجعل المسافة بينه و بين غرفة معيشته تقاس بالسنوات و بأعمار أبنائه و بناته الذين سيأتون له بأحفاد لن يراهم. يطارد الاحتلال رجلا واحدا في الجبال فيجعل المسافة بين نعاسه و مخدته تقاس بعواء الذئاب و عتمة الكهوف. جندي الحاجز يصادر أوراقي لأني لم أعجبه لأمر ما فتصبح المسافة بيني و بين هويتي هي المسافة بين غضبه و رضاه. يقف جندي الاحتلال على بقعة يصادرها من الأرض و يسميها "هنا". فلا يبقى لي أنا صاحبها المنفي في البلاد البعيدة إلا أن أسميها "هناك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    عن "وُلِدت هناك، ولِدت هنا":

    "هُناك" الموغلة في البُعد، القصية، سقطت "كافها" بتصريحٍ كلّف سنتين لتُصبح "هنا"، مُريد يُحضر ابنه تميم إلى فلسطين ليراها رأي العين، هو الذي يحفظ ملامحها عن ظهر غيب، ليدرك أنّه في نصها محض حاشية وهامش:

    "ها هُم أمامَكَ

    "مَتْنُ نصٍّ"

    أنتَ حاشيةٌ عليهِ وَهَامشٌ!

    أَحَسبتَ أنَّ زيارةً

    سَتُزيحُ عن وجهِ المدينةِ

    يا بُنَيَّ، حجابَ واقِعِها السميكَ"!

    الكتاب استكمالا لسيرته الذاتية (1998-2008) وهو مرتب ترتيبًا زمنيًا على خلاف طريقته في "رأيت رام الله" والذي يَذكره قبل أوانه بداعي أنّ الشيء بالشيء يُذكر يُخبرك أنه سيحدث مستقبلا، وكأن الكاتب يعيش في تلك اللحظة تحديدًا ويسكنها، وبطبيعة الحال كون الكتاب سيرة ذاتية فقد تضمن بعض آرائه السياسية، الفكرية، حياته الإجتماعية.

    وأقول أنّ القراءة للبرغوثي أشبه بالسير على النص حافيًا تجرحك حدته، ويأسرك جماله.

    أختلف معه في بعض أفكاره، وأعقب عليها كما عقب على رأيه في ياسر عرفات، هو قام بدوره ككاتب، وقمت بما أظن أنه دور القارئ وهو دور لا يقتصر على التصفيق*.

    في المُنتهى:

    "جهلنا مسؤول، قصر نظرنا التاريخي مسؤول، وكذلك صراعاتنا الداخلية، منطقنا العائلي القبلي، وخذلان عمقنا العربي المكون من دول معجبة بمستعمريها حد الفضيحة".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ولدت هنا ولدت هناك ، تعتبر تكملة لكتاب مريد البرغوثي ( رأيت رام الله ) فهنا رأها ولكن مع ابنه تميم وكان الوصف مشوق وموجع يجعل المرء يتسائل عن هويتنا جميعا في بلادنا .... ويتمنى لو كان ولد بعيدا عن هنا وهناك ):

    لماذا هناك دائماٌ خيط من الخوف في قماش الطمأنينة؟ لماذا يدخل المرء في عراك لا لأنه شرير بل لأنه خائف ؟ لماذا أهمل شخصاً لأنني أكثر المهتمين به ؟ ألا أصبر أحياناً صبراً عظيماً لا لشيء إلا لأن صبري نفذ؟

    لماذا تظل الأسئلة أسئلة مهما أجاب عليها ابن آدم ؟

    مريد البرغوثي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل بتاكيد سوف يعجب الكثيرين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سلام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون