بيكاسو وستاربكس > اقتباسات من كتاب بيكاسو وستاربكس

اقتباسات من كتاب بيكاسو وستاربكس

اقتباسات ومقتطفات من كتاب بيكاسو وستاربكس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

بيكاسو وستاربكس - ياسر حارب
أبلغوني عند توفره

بيكاسو وستاربكس

تأليف (تأليف) 3.7
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يقول عباس العقاد: " أُحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني". فمن خلال الكتب يعيش الإنسان تجارب تعادل أضعاف التجارب التي يعيشها في حياته، من خلالها يسافر في التاريخ، ويطوف في الأكوان المتناثرة على صفحاتها.

    مشاركة من المغربية
  • الفرق كبير بين القتال والقتل!

    مشاركة من المغربية
  • الخائفون من الإبداع قد يبنون مدناً.. ولكنهم لا يستطيعون أن يبنوا حضارة

    مشاركة من المغربية
  • يقول الصينيون: مثلما يعود النهر إلى البحر، يعود إحسان الإنسان إليه

    مشاركة من المغربية
  • كثرة الخيارات في حياتنا تصيبنا باليأس، لأننا نعجز عن حيازتها كلها ونادرًا ما نحصل على أفضلها

    مشاركة من المغربية
  • لا يهم الطريق الذي تسلكه في رحلة الألم، ولكن الأهم هي الطريقة التي تتعامل بها معه.

    مشاركة من المغربية
  • إن كثرة جريان (بعض) الأمثال على ألسنة الناس، يبعث في المجتمع بلادة فكرية، وقناعات زائفة، تعطّل الإبداع وتئده قبل بلوغه سن الرشد.

    مشاركة من المغربية
  • إن من يعادي نفسه يعادي من حوله، ومن يعادي من حوله يكره نفسه بلا شك.

    مشاركة من المغربية
  • الخائفون من الإبداع لا يؤمنون بتطور الحياة، ويرمون بالإلحاد كل من تسول له نفس ذكر كلمة " تطور"، لأنهم يشتقونها من نظرية "دارون" الخرافية حول تطور الإنسان

    مشاركة من المغربية
  • يتحول القلم بيد النمطي إلى بندقية ضد كل من يخالفه الرأي.

    مشاركة من المغربية
  • الحب هو إحدى النسمات الوجودية التي تساعدنا على استرجاع إنسانيتنا، وتحررنا من كل سيطرة خارجية وحب النفس هو أحد أطهر أنواع الحب

    مشاركة من المغربية
  • انظر إلى الشباب من حولك، هل زادهم الوعظ صلاحا؟

    مشاركة من المغربية
  • فرحة العطاء أصدق من فرحة الأخذ، فعندما يُعطي المحب فإنه يزرع الحَبّ ليحصد الحُب، وعندما يُعطي المحب فإنه في الحقيقة يأخذ

    مشاركة من المغربية
  • سألتُ أحد هؤلاء المستعجلين يوماً: ماهدفك؟ ولماذا تعمل طوال اليوم؟ فأجاب: لكي أنجح في حياتي، ثم سألته: ماهو النجاح ؟

    فقال: أن أحقق طموحي. فأردفتُ: وماهو طموحك؟ تردد قليلاً ثم قال بنبرة المحتار: أن أنجح.

    - صديقي هذا يكره نفسه دون أن يشعر

    مشاركة من المغربية
  • لاتكمن مشكلتنا في أننا لانعرف، ولكن في أننا لانريد أن نعرف

    مشاركة من أسماء ناصر
  • علمت نفسي أن أنحني للريح القوية احتراماً، وأن أكون مرناً مع تقلبات الحياة حتى لا أنكسر، لأن الانكسار من شيم الخاسرين

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • علمت نفسي أن أقول «نعم» عندما أشعر بالحاجة للرفض، ودرّبتها على قول «لا» عندما تكون المغريات كثيرة. فكما قال دايل كارنيجي: «إذا أردت أن تعيش سعيداً فلتكن قادراً على قول (لا) مثلما أنت قادر على قول (نعم)»

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • ليس المقصود بالتساؤل هنا الشك في العقيدة، وأعتقد بأن أصحاب «اللاعقيدة» يعودون للبحث عن الدين في لحظة ما في حياتهم، وأعتقد أيضاً بأن هؤلاء ينهجون هذا النهج عندما يكونون في أوج صحّتهم وجاههم، أما عندما تأتي الشدائد فإنهم يلجأون إلى الإله الذي يؤمنون به

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • إن موت الإنسان جزء من حياته، حتى وإن كان ذلك هو الجزء الأخير منها، فإنه لا يلغي حقيقة أنه واقع ملموس، لا يشعر به الإنسان إلا بعد نهايته. والذكريات فقط هي التي تجعل من الموت فكرة مخيفة، ولو استطاع الإنسان أن يعيش من دونها فلربما تقبّل الموت بشكل أفضل

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • حتى قراءاتنا أصبحت أغلبها صلبة، جامدة، فنحن نقرأ عن العولمة، والسياسة، والإدارة، وغيرها حتى نصير كتلة فكرية جامدة تسير على الأرض. كم منّا قرأ ديوان ابن زيدون؟ أو طوق الحمامة لابن حزم؟ أو رواية توم سوير لمارك توين؟ أو مسرحية أهل الكهف لتوفيق الحكيم؟

    وكم منا يشعر بتأنيب الضمير عندما يقرأ هذه الكتب لأنه يضيع وقته سدى في كتب «ليست جادة» كما قال لي أحد الأصدقاء. أما إذا ما طُرح كتاب مثل «كفاحي» لهتلر فإن الجميع يهرع ليقرأه أو يعلّق قصاصات منه على طاولة مكتبه.

    مشاركة من إيمان حيلوز
المؤلف
كل المؤلفون