تحت شمس الضحى > اقتباسات من رواية تحت شمس الضحى

اقتباسات من رواية تحت شمس الضحى

اقتباسات ومقتطفات من رواية تحت شمس الضحى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تحت شمس الضحى - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

تحت شمس الضحى

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ‏الزّمن هو الذي يستطيع قتل الشمعة وليست العتمة. هل يكون الزّمن حليف العتمة؟

    مشاركة من شيخة.
  • حدّق في الجهة البعيدة، حيث المرأة السّروة تنظر . وصرخ .

    _ بحبّك يا أم الوليد !

    _ شو ؟! ردّت، رغم أنها سمعتها واضحة ، ردّت، لأنها تريد سماعها مرّة وأخرى وأخرى .

    _بحبّك : )

    وهدأ كل شيء

    راقب الصمت الذي خلّفه صوته في الفضاء، كان كاملا، لم يكن ثمة أثر للصدى . "لقد وصلت كلّها إليها" ، تمتم لنفسه فرحا وهو يعود لكرسيّه .

    مشاركة من بشائر حداد
  • لم يراودني الشك لحظة في أنني سأعود، لكن ما كان يؤرقني دائمًا الحالة التي سأكون عليها عندما أعود. في البعيد يصبح كل شيء غامضًا، حتى أنت، حين تحاول ذاكرتك القبض على الوجوه والأشياء، لا تقبض سوى على ضبابها. ليس ثمة بطولة في البعد، إن لم تسر عكسه، كما لم يكن هناك بطولة في الموت إن نسيت لحظة أنه عدوّك المتقدم فيك، وفي من تحب، وما تحب، وأن كل ما تفعله هو أنك تقف في وجهه، غير عابئ بعدد أولئك الذين يقفون معك أو عدد الذين يقفون ضدك..

    أفكر أحيانًا، فأقول، كان يمكن أن نتخفف من كل هذا الموت، لو أن العالم يسمح لنفسه بين حين وآخر أن يكون أكثر عدلًا، يؤرقني أن فكرة جميلة كالحرية لا تتحقق سوى بجمال موتك، لا بجمال حياتك، وهو جمال يكفي ويفيض؛ ويؤرقني أن البطل يصبح بطلًا أفضل كلما ازداد عدد الأموات حوله أوفيه، وأن أم الشهيد تصبح أكثر قدسية، وبطولة حين يستشهد لها ولد آخر؛ يؤرقني أننا تحولنا إلى سلالم لجنةٍ هي في النهاية تحتنا، ولو كان الوطن في السماء لكنا وصلنا إليه من زمنٍ بعيد. في السجن، كان يقول لي المحقق: اعترف، فأقول له: وبماذا أعترف؟ ما أعرفه لا يمكن أن يكون في النهاية أكثر أهمية من نفسي بحيث أقايضه بها، ولا يمكن أن تكون نفسي أكثر أهمية منه بحيث أقايضها به.

    مشاركة من Khaled Elaraby
  • "قد أستطيع كتابة ألف صفحة عن طفل لم يبلغ بعد العاشرة من عمره، ولا أستطيع كتابة سبعين صفحة عن رجل بلغ السبعين تسألني لماذا؟ سأجيبك: لأن منسوب الحياة في الأوّل أكثر ارتفاعًا بكثير من منسوب الحياة في الثاني، فالأوّل عاش الحياة والآخر عبرها".

    مشاركة من شمس.
  • الحكاية لا تنتهي عندما تنتهي، الحكاية تبدأ، وحين تبدأ، يكون عليها أن تواصل هذه البداية إلى بداية أخرى

    مشاركة من Fatema.
  • الناس، ليس هنا، بل في أماكن كثيرة، من السَّهل على الواحد منهم أن يشتم الثاني من أن يحمل له وردة

    مشاركة من Fatema.
  • يحبُّ شخص فتاة من النظرة الأولى وتحبّه، ولكنهما يمضيان، أحيانا، شهورًا قبل أن يقول الواحد منهما للآخر: مرحبًا! تصوَّر (مرحبا!) هذه تحتاج إلى شهور. جنون! هل هناك جنون أكبر من ذلك. تصوَّر لو أنهما قالا فورًا: مرحبًا. ما الذي يمكن أن يحدث عندها؟ ببساطة سيزيد عمر الواحد منهما شهرين لأنهما كسبا شهرين ضائعين…

    مشاركة من Fatema.
  • أن فكرة جميلة كالحريّة لا تتحقّق سوى بجمال موتك، لا بجمال حياتك

    مشاركة من Fatema.
  • قليلون هم أولئك الذين يقفون في حياتهم موقفًا كهذا، أن يعودوا إلى أوطانهم، وهم يعرفون أنهم يعودون إليها ناقصة.

    مشاركة من Fatema.
  • عجيب!! مع أن كلمة (بحبّك) ناعمة وتفرح وحلوة، لكن إذا لم تقلها تصبح على قلبك أثقل من حجر.

    مشاركة من Fatema.
  • ‏النهاية دائماً بدايات كثيرة

    مشاركة من شيخة.
  • ‏الحكاية لا تنتهي عندما تنتهي، الحكاية تبدأ، وحين تبدأ، يكون عليها أن تواصل هذه البداية إلى بداية أخرى .

    مشاركة من شيخة.
  • ‏في زمن الخوف لاشيئ يُخيف كالأوراق حين يأتي الجنود .

    مشاركة من شيخة.
  • ‏الحياة قسمان: واحدة تُمضيها، وواحدة تعيشها.

    مشاركة من شيخة.
1 2
المؤلف
كل المؤلفون