أرض البرتقال الحزين > اقتباسات من رواية أرض البرتقال الحزين

اقتباسات من رواية أرض البرتقال الحزين

اقتباسات ومقتطفات من رواية أرض البرتقال الحزين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أرض البرتقال الحزين - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

أرض البرتقال الحزين

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كل شيء كان في غزة هذه ينتفض حزناً على ساق ناديا المبتورة من أعلى الفخذ، حزناً لا يقف عند حدود البكاء، إنه التحدي، بل وأكثر من ذلك، إنه شيء يشبه استرداد الساق المبتورة!..

    مشاركة من إحسان العوفير
  • ❞ عشر سنوات فقط، أليست جديرة بأن يعيشها الإنسان بطمأنينة؟ ❝

    مشاركة من Farah Hmedan
  • ❞ يموت الأبطال دون أن يسمع بهم أحد ❝

    مشاركة من Farah Hmedan
  • ما هذا الشيء الغامض الذي كان يربطنا إلى غزة فيحد من حماسنا إلى الهروب؟ لماذا لا نشرّح الأمر تشريحاً يعطيه معنى واضحاً، لماذا لا نترك هذه الهزيمة، بجراحها، ونمضي إلى حياة أكثر ألواناً وأعمق سلوى.. لماذا؟ لم نكن ندري بالضبط!

    مشاركة من نُور
  • هذا الشعور الغامض الذي أحسسته وأنت تغادر غزة.. هذا الشعور الصغير يجب أن ينهض عملاقاً في أعماقك.. يجب أن يتضاخم، يجب أن تبحث عنه كي تجد نفسك .. هنا بين أنقاض الهزيمة البشعة..

    مشاركة من نُور
  • وكانت تلتمع في عيني أبيك كل أشجار البرتقال التي تركها لليهود… كل أشجار البرتقال النظيف التي اشتراها شجرة شجرة، كلها كانت ترتسم في وجهه… وترتسم لمّاعة في دموع لم يتمالكها أمام ضابط المخفر…

    مشاركة من Halah Sabry
  • هذا الشعور الصغير يجب أن ينهض عملاقاً في أعماقك.. يجب أن يتضاخم، يجب أن تبحث عنه كي تجد نفسك .. هنا بين أنقاض الهزيمة البشعة..

    مشاركة من Halah Sabry
  • لقد نمت الكذبة طيلة هذه السنوات العشر نمواً فظاً حتى إنه لم يجد مبرراً ليقول الحقيقة مرة واحدة حاسمة وقاسية وربما قاتلة أيضاً..

    مشاركة من Halah Sabry
  • لقد حاولوا أن يذوبوني كقطعة سكر في فنجان شاي ساخن.. وبذلوا، يشهد الله، جهداً عجيباً من أجل ذلك.. ولكنني ما أزال موجوداً رغم كل شيء..

    مشاركة من Halah Sabry
  • وعندما أتى دورنا، ورأيت البنادق والرشاشات ملقاة على الطاولة… ورأيت صف السيارات الكبيرة يدخل لبنان طاوياً معارج طرقاتها ممعناً في البعد عن أرض البرتقال… أخذت أنا الآخر، أبكي بنشيج حاد… كانت أمك ما زالت تنظر إلى البرتقالة بصمت… وكانت تلتمع في عيني أبيك كل أشجار البرتقال التي تركها لليهود… كل أشجار البرتقال النظيف التي اشتراها شجرة شجرة، كلها كانت ترتسم في وجهه… وترتسم لمّاعة في دموع لم يتمالكها أمام ضابط المخفر…

    مشاركة من Halah Sabry
  • وأن في عين كل رجل – يُقتل ظلماً – يوجد طفل يولد في نفس لحظة الموت. إلا إنه سرعان ما يموت هو الآخر لأن مسافة السقوط، من عين الرجل إلى الأرض مسافة طويلة لا تتحملها بنيته الضئيلة..

    مشاركة من Halah Sabry
  • غزة هذه، أضيق من نفس نائم أصابه كابوس مريع، بأزقتها الضيقة، ذات الرائحة الخاصة، رائحة الهزيمة والفقر، وبيوتها ذات المشارف الناتئة.. هذه غزة

    مشاركة من إيهاب أبو شعبان
  • وماذا بودّك أن تصنع؟

    ‫־ سوف أبقى هنا.

    ‫־ إلى متى؟

    ‫־ إلى الأبد… أيبدو لك الأبد بعيداً؟

    مشاركة من Aya Khairy
  • كنتم مكومين هناك، بعيدين عن طفولتكم كما كنتم بعيدين عن أرض البرتقال … البرتقال الذي قال لنا فلاحٌ كان يزرعه ثم خرج إنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهده

    مشاركة من Aya Khairy
  • وأن في عين كل رجل – يُقتل ظلماً – يوجد طفل يولد في نفس لحظة الموت. إلا إنه سرعان ما يموت هو الآخر لأن مسافة السقوط، من عين الرجل إلى الأرض مسافة طويلة لا تتحملها بنيته الضئيلة.

    مشاركة من Aya Khairy
  • وأي نوع من المحاربين يريدون؟ محاربون يلبسون المعاطف البيضاء ويردّون على الجرائم اليهودية بابتسامات عذاب؟ أم يريدوننا أن نحارب بمحاضر جلسات جامعة الدول العربية؟

    مشاركة من Aya Khairy
  • أولئك الذين يكتبون في الجرائد – يجلسون في مقاعد مريحة وفي غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين، وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا، إذن، لهربوا إلى حيث لا أدري

    مشاركة من Aya Khairy
  • ليس يدري متى تيسر للناس أن ينتزعوا الجسد الميت من بين ذراعيه، ولكنه يعرف أنه حين فقد أخته الميتة، حين ضيّع جسدها البارد المتصلب، أحسّ بأنه فقد كل شيء: أرضه وأهله وأمله، ولم يعد يهمه أن يفقد حياته ذاتها

    مشاركة من Aya Khairy
  • إن كثيراً من الناس، إذا ما شعر أنه يشغل حيزاً في المكان، يبدأ بالتساؤل: ثم ماذا؟ وأبشع ما في الأمر أنه لو اكتشف بأنه ليس له حق «ثم» أبداً. يصاب بشيء يشبه الجنون، فيقول لنفسه بصوت منخفض: أية حياة هذه!

    مشاركة من إيهاب أبو شعبان
  • ما هذا الشيء الغامض الذي كان يربطنا إلى غزة فيحد من حماسنا إلى الهروب؟ لماذا لا نشرّح الأمر تشريحاً يعطيه معنى واضحاً، لماذا لا نترك هذه الهزيمة، بجراحها، ونمضي إلى حياة أكثر ألواناً وأعمق سلوى..

    مشاركة من Fatmad Mad
المؤلف
كل المؤلفون