أرض البرتقال الحزين > اقتباسات من رواية أرض البرتقال الحزين

اقتباسات من رواية أرض البرتقال الحزين

اقتباسات ومقتطفات من رواية أرض البرتقال الحزين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أرض البرتقال الحزين - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

أرض البرتقال الحزين

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أما جسد معروف فلقد دفن في حفرة واحدة مع اجساد كثيرة اضطجعت كما قال الحفار كتفاً إلى كتف. ولفت نظر الحفار جسد هزيل قصير لشاب قتلته بضع رصاصات في ظهره، كان الجسد يرفض أن يستوي مع بقية الاجساد، كان منحنياً، مرتاحاً على ركبتيه وجبهته، ولقد اضطرّ أخيراً لدفنه على تلك الشاكلة، "كأنه يصلي ..."

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • "وعندما كنت أبتعد عن الدار كنتُ أبتعد عن طفولتي في الوقت ذاته، كنت أشعر أن حياتنا لم تعد شيئاً لذيذاً سهلاً علينا أن نعيشه بهدوء... إن الأمور قد وصلت إلى حدّ لم تعد تجدي في حله الإ رصاصه في رأس كل واحد منا..."

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • لم يتيسر للناس أن يدفنوا أبا عثمان كما أراد، ذلك أنه عندما ذهب إلى غرفة القائد ليعترف بما يعرف، سمع الناس انفجاراً هائلاً هدم الدار وضاعت أشلاء أبي عثمان بين الأنقاض.

    وقالوا لأمي، وهي تحملني عبر الجبال إلى الأردن، إن أبا عثمان عندما ذهب إلى دكانه قبل أن يدفن زوجه، لم يرجع بالفوطة البيضاء، فقط.

    مشاركة من Maher Chaar
  • كتاب ارض البرتقال الحزين كتاب يشرح آلام الفلسطينين و عيشتهم المليئة بالحزن والكآبة ويصور ايضا كيفية تعامل اليهود معهم فالفلسطينيون برأي مثل الدمى لا تتحرك لا عندما صاحبها يحركها فهم لا يتصرفون الا بطريقة واحدة وهي الطريقة التي تفرض عليهم التصرف بها.

    وبرأي انه من اجمل الكتب التي كتبها غسان كنفاني وانه كتاب يستحق القراءة

    مشاركة من Ola Alhassan
  • ورقة من الطيرة ..

    إن المسؤولين لم يحافظوا على أبطالهم!

  • " أَيها الذي يعيشُ تحت أكداس الأقدام ... اكبر... اكبر ... لماذا لا تكون ندا قبل أن تَموت؟"

    مشاركة من Diana Haj Ali
  • - ما أزال موجودا رغم كل شيء .

    مشاركة من طلال
  • "كُنتُم مكومين هناك، بعيدين عن طفولتكم كما كُنتُم بعيدين عن أرض البرتقال ... البرتقال الذي قال لنا فلاحٌ كان يزرعه ثم خرج إنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهدهُ بالماء..."

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • ورقة من غزة ..

    ومست شفاهك الباردة وجنتي، وأدرت عني وجهك ميماً شطر الطائرة، وعندما التفت إليّ مرة ثانية كنت أرى دموعك.

  • ورقة من الطيرة ..

    ماذا يستطيع أن يفعل ملاك، سقط فجأة إلى جهنم، وعلقت جناحاه في براثين الشياطين؟

  • ورقة من الطيرة ..

    الحمد لله أنني لم أكن خائناً ولا جباناً في يوم من الأيام.

  • ورقة من الرملة ..

    وكنت أرى أيضاً كيف كانت أمي تنظر باتجاهي وهي تبكي بصمت، وتمنيت لحظتذا لو استطيع أن أقول لها أنني على مايرام، وأن الشمس لا تؤثر فيّ بالشكل الذي تتصوره هي.

  • ❞ ما هذا الشيء الغامض الذي كان يربطنا إلى غزة فيحد من حماسنا إلى الهروب؟ لماذا لا نشرّح الأمر تشريحاً يعطيه معنى واضحاً، لماذا لا نترك هذه الهزيمة، بجراحها، ونمضي إلى حياة أكثر ألواناً وأعمق سلوى.. لماذا؟ لم نكن ندري بالضبط! ❝

    ‏كل شئ يبدو أكثر قتامة،أكثر سواداً،لا شئ يغريني في تلك الحياة فالأرواح تتساقط ككريات الثلج وتذوب في باطنها وكأنها لم تكن يوماً تمشي عليها.كوني بهم رحيمة،دعيهم يجدون الأمان في باطنك الذي لم يفلحوا أن يقتنوه على سطحك.لا تشعريهم ببرد،عانقيهم بدلاً عنّا وقولي لهم أن يسامحونا على سنين وسنين من الحرمان والخذلان.

    لقد وأدنا قلبنا محله وانطفأت الأضواء في أعيننا،لقد فقدنا لذة السعي،لقد دُفنّا معكم ونحن على قيد الحياة💔

    مشاركة من أماني هندام
  • ورقة من غزة ..

    كانت حياتي دبقة، فارغة، كمحارة صغيرة: ضياع في الوحدة الثقيلة، وتنازع مع مستقبل غامض كأول الليل، وروتين عفن، ونضال ممجوج مع الزمن، كل شيء كان لزجاً حاراً، كانت حياتي كلها زلقة، كلها توق إلى آخر الشهر.

  • "كان في عينيها الواسعتين صمت عميق، ودمعة هي أبداً في قاع بؤبؤها الأسود البعيد، ووجهها كان هادئاً ساكناً، لكنه موحٍ كوجه نبي معذب."

    مشاركة من Maramnajaf8
  • اقل شيء ممكن اقول له كتاب وكاتب عَظيم!

    مشاركة من nothing
  • “لا تَمُتْ قبلَ أنْ تكونَ ندًّا.. لا تمُتْ”

    مشاركة من A Mn
  • فأنا لست صوتاً انتخابياً، وأنا لست مواطناً، بأي شكل من الأشكال، وأنا لست منحدراً من صلب دولة تسأل بين الفينة والأخرى عن أخبار رعاياها.. وأنا ممنوع من حق الاحتجاج، ومن حق الصراخ فماذا ستربح؟ لا شيء…

    مشاركة من chaabani manel
  • لم أعد أشك في أن الله الذي عرفناه في فلسطين قد خرج منها هو الآخر، وأنه لاجئ في حيث لا أدري، غير قادر على حلّ مشاكل نفسه، وأننا نحن، اللاجئين البشر، القاعدين على الرصيف منتظرين قدراً جديداً يحمل حلاً ما.. مسؤولون عن إيجاد سقف نقضي الليل تحته: كان الألم قد بدأ يفتك بعقل الصغير الساذج..

    مشاركة من Jaafardouha
  • كنت ساعتذاك أشك في أن هذا الله يريد أن يسعد البشر حقيقة.. وكنت أشك في أن هذا الله يسمع كل شيء … ويرى كل شيء ..

    مشاركة من Jaafardouha
المؤلف
كل المؤلفون