❞ فما أعجب ما بين الطرب والحزن من خيط رقيق، أرق من هذا الوتر. ❝
بداية ونهاية > اقتباسات من رواية بداية ونهاية
اقتباسات من رواية بداية ونهاية
اقتباسات ومقتطفات من رواية بداية ونهاية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
بداية ونهاية
اقتباسات
-
مشاركة من معتز المصري
-
فتعلم أنه بشيء من الحكمة يمكن أن يعثر في دنيا الألم على مسرات عالية،
مشاركة من HebaSOLIMAN -
«إذا أردت هلُمّ. لن أصرخ. فلأكن شجاعًا ولو مرة واحدة. ليرحمنا الله..».
مشاركة من Fatma Muhammed -
«إذا أردت هلُمّ. لن أصرخ. فلأكن شجاعًا ولو مرة واحدة. ليرحمنا الله..».
مشاركة من Fatma Muhammed -
فإنك تستطيع أن تحيا الحياة التي تروق لك على رغم كلام الناس..
مشاركة من HebaSOLIMAN -
كانت تحب الحياة، ولم يكن يأسها وعذابها وخوفها إلا آيات على هذا الحب
مشاركة من HebaSOLIMAN -
فإذا لم تروض نفسك على التسليم بالواقع وتأخذها بالصبر شقيت وشقينا!
مشاركة من HebaSOLIMAN -
ومصير كل أسرة إلى التفرق السعيد– على ما به من حزن– حيث ينهض كلٌّ بدوره الجديد..
مشاركة من HebaSOLIMAN -
لو كنا نقتصد في أحلامنا، أو كنا نستلهم الواقع في خلق هذه الأحلام، لما ذقنا طعم الأسف أو الخيبة
مشاركة من HebaSOLIMAN -
أن السعادة قصيرة الأجل وأنها لا تعمِّر في النفس طويلًا كالحزن أو الحسرة.
مشاركة من HebaSOLIMAN -
يا للعجب إنَّ مصر تأكل بنيها بلا رحمة ومع هذا يُقال عنا إننا شعب راضٍ هذا لعمري منتهى البؤس أجل غاية البؤس أن تكون بائسًا وراضيًا هو الموت
مشاركة من Rasha Tawfeek -
فما أعجب ما بين الطرب والحزن من خيط رقيق
مشاركة من Mohamed Anwar -
محاولة الغريق اليائسة للنجاة أشبه بأحلام الشقي بالسعادة، كلتاهما أمنية ضائعة.
مشاركة من Khaled Zaki -
و يتابع حركاتها وجحظت عيناه، لا يمكن. ليس هذا. أما هي فألقت بنفسها، أو تركت نفسها تهوي، وقد انطلقت من حنجرتها صرخة طويلة كالعواء تمثل لعيني المبتلى بسماعها وجه الموت، فجاوبها بصرخة فزع ولكنها ضاعت في صرختها
مشاركة من Khaled Zaki -
هناك، وقد تناوحت الغصون بأنين ريح باردة كلما كف هبوبها تعالى هسيس النبات
مشاركة من Khaled Zaki
السابق | 2 | التالي |