أن تكون يهودياً بعد تدمير غزة : لحظة حساب > اقتباسات من كتاب أن تكون يهودياً بعد تدمير غزة : لحظة حساب

اقتباسات من كتاب أن تكون يهودياً بعد تدمير غزة : لحظة حساب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أن تكون يهودياً بعد تدمير غزة : لحظة حساب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ اليهود اليوم لا يخشون الفلسطينيين فحسب، بل يخشون كل "محور المقاومة"، الذي يقع مقره في إيران وتمتد أذرعه في لبنان واليمن والعراق. لكن هذا المحور هو وسيلة إيران لاستغلال النضال الفلسطيني لتعزيز نفوذها الإقليمي. ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ❞ كان البيض في جنوب أفريقيا يخشون أن يُلقى بهم في البحر تمامًا كاليهود الإسرائيليين الآن. ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • عندما أسمعك تصرخ بصوت عالٍ لمقتل الإسرائيليين وأسرهم يوم ٧ أكتوبر/تشرين الأول، أتمنى أن تدخر بعض الغضب للفلسطينيين الذين ذُبحوا بأعداد أكبر. ولهذا السبب أطلقت على هذا الكتاب عنوان "أن تكون يهوديًّا بعد تدمير غزة"، وليس "أن تكون يهوديًّا بعد ٧ أكتوبر". ليس لأنني أستخف بذلك اليوم. فمثلك، ما زال بدني يقشعر من هول ما جرى. لقد اخترت العنوان الأول؛ لأنني أعلم أنك تصارع رعب يوم ٧ أكتوبر/تشرين الأول. وأخشى أنك لا تصارع بالقدر الكافي رعب الأيام التي تلته وسبقته.

    مشاركة من Banan Ha
1