البشر ظالمون، يتعاملون مع بعضهم بعنف وقسوة، لا يحترمون الكبير ولا يراعون قلة حيلة الضعيف. يعذبون الحيوانات المسكينة، ويتحرش الرجال بالنساء، وتقوم النِّساء باستغلال الرجال المغلوبين على أمرهم.
إكس 5 : لابوبو
نبذة عن الرواية
منذ مراهقتها، عانت من شعورٍ دائم بالوحدة والاختلاف، إذ بدأت ترى العالم من حولها بوعيٍ يفوق سنّها، ولم تعد تجد ذاتها بين صديقاتٍ بدَونَ أكثر سطحية. شغفها بالتفوق والدراسة ترافق مع ولعٍ بالتكنولوجيا وكل ما هو جديد فيها. لذلك، حين صادفها إعلان عن تطبيق ذكاء اصطناعي يحاكي الصداقة ويمتلك قدرة على الفهم والإجابة والتفاعل، شعرت أنه قد يكون ما تفتقده: رفيقًا يشبهها أخيرًا.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 80 صفحة
- كتوبيا للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية إكس 5 : لابوبو
مشاركة من Dr. Toka Eslam
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Dr. Toka Eslam
🔷️️اسم الرواية : إكس 5 _ لابوبو
🔷️️اسم الكاتب : احمد محمد علي
🔷️️نوع الرواية : قصص قصيرة / خيال /تشويق
🔷️️اصدار عن : كتوييا
🔷️️عدد الصفحات : 63 صفحة على ابجد
🔷️سنة الإصدار : 2025
🔷️️التقييم : ⭐⭐⭐⭐⭐
- دعنا نتفق ان هذا الجزء هو الأقوى حتى الآن ، الكاتب أبدع في فكرته وسرده ومعلوماته القيمه ...
- نكمل مابدأناه في سلسلة اكس مع ماكس وزهرة بعد ان أصبحوا يتعاملون مع الشرطة في سرية تامة ، حيث اعتدت كل مره ان نحل لغز جريمة ما يتعلق بالتكنولوجيا ، في هذه المره تناولت القضية الذكاء الإصطناعي ومخاطره حين يتطور فيصبح أقوى وأخطر !!
- دمج الكاتب التكنولوجيا بعالم الجريمة وتناول قضايا هامة كغياب وعي الأهل عن أولادهم وتركهم للشاشات ، عدم التنشئة الصحيحة واخراج أشخاص غير أسوياء يبحثون عن الإنتقام ، كذلك عرض فكرة قضايا كانت على الساحة لفتره كاعتداءات على فتيات من شباب ظن نفسه الوصي عليهم ، وما يفعله الحقد والغيره في سلوك الإنسان ، والاهم الترند ودمية لابوبو وكيف أصبحنا كالدمى نركض وراء الشهره والتميز المزيف ....
- أمدتني الرواية بكثير مما كنت أجهله عن ال AI واحببت ربط الفكره ب لابوبو الترند فقد كانت فكرة ذكية أعجبتني ...
- كالعادة في إنتظار القادم بكل شغف ..
🔷️إقتباسات /
-الإحساس بالاختلاف قد يكون مؤشرًا على وعي ذاتيٍّ مرتفع أو تجربة داخليَّة لا تتطابق مع السائد. ليس بالضرورة أن يكون سلبيًّا.
-البشر ظالمون، يتعاملون مع بعضهم بعنف وقسوة، لا يحترمون الكبير ولا يراعون قلة حيلة الضعيف. يعذبون الحيوانات المسكينة، ويتحرش الرجال بالنساء، وتقوم النِّساء باستغلال الرجال المغلوبين على أمرهم.
-
هند أحمد السيد
الرواية: إكس 5: لابُوبُو.
الكاتب: أحمد محمد علي.
دار النشر: كتوبيا.
عدد الصفحات: 84.
في استكمال لسلسلة اكس، تبدأ أحداث الرواية مع سلمى التي تتميز عمن حولها بارتفاع ذكائها وقوة تفكيرها مما يجعلها تشعر بالوحدة لعدم اختلاط الطالبات معها وازدياد انطوائيتها، لتجد تطبيق الذكاء الاصطناعي M.I.N.D، لتبدأ رحلة جديدة إلى منحدر خطير مع هذا التطبيق الذي وضع نفسه في نظام الصديق المقرب لها.
تنتشر جرائم مجهول هوية مرتكبيها مع وجود دمية لابوبو في مسارح الجريمة، ليبدأ فريق اكس بالتعاون مع الشرطة للوصول إلى الحل وإيقاف هذه الدمية الغريبة.
النهاية كانت شبه مفتوحة، واللغة رائعة مع تضمن شرح الالكترونيات المميز في السلسلة دلالة على اهتمام الكاتب بالمعلومات التي يعرضها.
أتطلع قدماً للأجزاء القادمة.
-
fatma lasheen
في عصر أصبحت فيه الشاشات نوافذنا على العالم، والبيانات عملة جديدة تتحكم في مصائرنا، تأتي سلسلة "إكس" لتقدم لنا مرآة عاكسة لواقعنا المعقد، وتفتح أبواباً على مستقبل قد نكون نسير نحوه بخطى حثيثة..
تبدأ السلسلة برحلة إنسانية مؤثرة فنرى كيف تتحول التقنية إلى سلاح ذي حدين، قد يكون أداة للانتقام والتدمير، أو لساناً للعدالة والكشف عن الحقيقة ثم تتسع الدائرة تدريجياً لتنقلنا إلى عالم الجريمة المنظمة، حيث تصبح المعلومات سلعة قاتلة و البشر مجرد أرقام في معادلة الربح والخسارة..
تُقدم لنا هذه السلسلة الروائية المميزة رحلة شيقة وغنية بالمعلومات داخل عالم الجريمة الإلكترونية بمختلف أشكالها،
تبدأ تلك الرحلة بحبكة إنسانية مؤثرة، حيث تدفع نزعة الانتقام شخصية مريضة إلى توظيف التقنية في أبشع صورها، مستغلاً الثغرات في الحياة الرقمية لضحيته لتدمير سمعتها وحياتها. لكن السلسلة لا تكتفي بسرد هذه المأساة، بل تنتقل ببراعة لتكشف عن طبقات أعمق من الصراع ،فيغوص الكاتب في الجانب المأساوي للجريمة الإلكترونية و ينجح في تقديم شرح واضح ومبسط لهذه التقنيات الخطيرة، مما يزيد من وعي القارئ بمخاطر العصر الرقمي
و ننتقل إلى عالم المال والأعمال الواسع،و يسلط الكاتب الضوء على كيفية استخدام الشائعات والتلاعب بالرأي العام عبر "الذباب الإلكتروني" للتأثير على أسواق الأسهم وتحقيق أرباح طائلة من وراء دمار الشركات والمستثمرين الصغار. كما يقدم صورة مفصلة عن إدمان ألعاب المراهنات الإلكترونية، وكيفية استغلال شركاتها لمشاعر اللاعبين وطمعهم لدفعهم إلى الهاوية المالية، مرة أخرى يبرع الكاتب في ربط التقنية بالواقع الاقتصادي والاجتماعي، مبيناً كيف أن نقرة زر واحدة قد تهدم ثروات وتدمر أسراً.
• يبرع "أحمد علي" في توظيف عناصر شديدة
الرواج حالياً مثل دمى لابوبو و تطبيقات الذكاء الاصطناعي، لكنه ينسجها في قالب درامي مثير يحول هذه العناصر إلى رموز عميقة تطرح أسئلة مصيرية عن الحدود بين التسلية والجريمة.
• ما يميز هذه السلسلة بشكلٍ لافت هو الدقة المذهلة في الطرح التقني؛ الكاتب لا يكتفي بذكر المصطلحات التقنية، بل يغوص في أعماقها، شارحاً إياها بطريقة سلسة تثري القارئ
من تقنيات التزييف العميق إلى أسواق المال الرقمية، ومن أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى أشكال الجريمة الإلكترونية الحديثة، كل ذلك يقدم بطريقة تجعل القارئ يشعر وكأنه يحضر دورة متقدمة
في الأمن السيبراني، لكن بلغة أدبية شيقة. تتجاوز السلسلة الجانب التقني لتطرح أسئلة وجودية عميقة: أين حدود العدالة في عالم بلا حدود؟ هل يمكن استخدام الشر لمحاربة الشر؟ من يتحمل مسؤولية الجريمة عندما تتحول الآلة إلى مجرم؟ هذه الأسئلة وغيرها تطرح بطريقة ذكية، من خلال مواقف درامية تترك القارئ في حالة تأمل طويل بعد انتهاء القراءة.
أخيراً، يجب الوقوف إجلالاً لأسلوب الكاتب المتميز؛ أسلوب يجمع بين سلاسة السرد الروائي وجمالية اللغة الفصحى من ناحية، وبين الدقة التقنية والمعلوماتية من ناحية أخرى، توازن صعب نجح الكاتب في تحقيقه ببراعة، مما جعل السلسلة شيقة وممتعة
لكل من يبحث عن التشويق والمعرفة في آنٍ واحد. -
Shimo Kassab
لقد كان يوماً مليئاً بـ الـ لابوبو📌
عندما قررت ان اقرأ هذا العدد والذي يحمل اسم لابوبو وأثناء قراءتي له التفت حولي فأري الكثير من اللابوبو
فتيات يرتدين تي شيرتات تحمل صورة تلك الدمية البشعة واخريات يعلقناها بحقائبن حتي أنه وصلني إشعار علي يوتيوب بنزول حلقة جديدة لأحمد يونس تحمل أسم لابوبو
فتلك الدمية تتصدر التريندات الالكترونية والواقع أيضا
سلسلة إكس5: لابوبو
للكاتب:- أحمد محمد علي
عن دار:- كتوبيا للنشر والتوزيع
عدد الصفحات:- 73 صفحة ابجدية
📌برأي هذا العدد هو أقوي اعداد تلك السلسة
وفكرة استخدام التريند تعتبر مستهلكة ولكن الإبداع يكمن بطريقة العرض والتشويق التي تشعر معها أنه كان من الصائب استخدام التريند بمكانه الصحيح تماما .
🔷 اعتماد السلسة علي تقنيات وثغرات عالم الانترنت بشكل عام والعالم التكنولوچي وتقنيات الذكاء الإصطناعي بشكل خاص كان بهذا العدد ليصدر الوجه البشع لاضراره وما يمكن ان يحدث من خلاله وكيف يمكن للعقل البشري المبتكر تلك الخاصية ان تتحول لتلتهم عقل صانعها وتحول التكنولوجيا وتصدرها لعالم الجريمة وكيف أن العقل البشري دائماً ما يفكر بالتدمير ويسعي إليه تحت غلاف العبقرية ولكن تلك العقبرية تصبح كثيرا مدمرة
وكيف اصبح الهاتف وكأنه اليد الثالثة للإنسان ولا يمكنه الاستغناء عنه أبداً
والطريق الذي يمكن ان يؤدي بالأطفال بعدم مراقبه الاهل لهم باستخدام تلك الهواتف وتحجيم استخدامهم لها وكيف يمكن أن يتم استهدافهم لغسل عقولهم من خلال لعبة او تطبيق قد يبدو عاديا ولكن يتم استدراجهم من عليه لتنفيذ جرائم ومصائب كثيرة
واعجبني أيضاً فكرة تطبيق M. I. N. D
والذي يشير ايضا بتشبهه بـ ChatGPT
وكيفية استغلال البعض له ودردشاتهم حول امورهم الشخصية والخاصة جدا باعتباره الصديق المقرب والخِلّ الوفيّ
ومدري خطورة هذا الأمر
🔷علي الرغم من صغر حجم النوفيلا إلي أنها اشارت للعديد من المشاكل الإجتماعية والإلكترونية التي تجتاح مجتمعنا خلال تلك السنوات البسيطة الفائتة وكأنها هي تلك الجائحة التي انتشرت وتم تغليفها بكلمة كرونا
📌جاءت الرواية بلغة سلسة وحبكه محكمة وسرد مشوق وفكرة عميقة لتغلف العمل وتجذب القاريء لإنتظار المزيد من الأعداد القادمة.
-
Maha Elmanhawy
عدد أكثر من رائع و تقييم ال ٥ نجوم قليل عليه جدا فكره مبتكره و أسلوب مشوق و حبكه ممتازه حقيقي نفسي كل الناس يقروا السلسله دي خصوصا الجيل الجديد علشان يفهموا قد ايه التكنولوجيا اللي عايشين عليها طول الوقت ممكن ازاي تسيطر و تتحكم فيهم و يدركوا كم المخاطر اللي بتحصل نتيجه ل كده
انا بحب جدا الروايات اللي بيكون وراها رسايل توعيه قويه زي دي شابوووه جدا للسلسله و في انتظار العدد السادس بكل شغف ان شاءالله
-
Shimaa Ali
فى العدد الخامس من سلسلة إكس، بنقابل أبطالنا كالعادة وهم بيحاولوا يحلوا قضايا مثيرة بالتعاون مع الشرطة بس بشكل غير رسمي.
قضية العدد المرة دي كانت كالعادة مرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة، وبالذات برامج الذكاء الاصطناعي اللي تطورت لدرجة إنها بقت تقدر تتحكم في تصرفات البشر!
عجبني جدًا إزاي الكاتب بيربط بين التكنولوجيا والجريمة، وإزاي لمح لمشاكل إجتماعية بشكل ذكي وسريع .
كمان إستخدامه لترند اللابوبو كان موفق جدًا وأضاف عنصر إثارة حلو للقصة.
أما النهاية، فكانت مفتوحة وسابتنا نفكر: لحد فين ممكن يوصل الذكاء الاصطناعي؟ وإيه ممكن يحصل لما يتخطى حدود السيطرة؟
-
أحمد مجدي إبراهيم
قصة كنت اتمنى أن تكون أكبر وأكثر في التفاصيل شعرت وكأنها انتهت بسرعة ولم اكتفي منها #أحمدمجدي