الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الباب رقم صفر : العين الثالثة - بدر رمضان
تحميل الكتاب

الباب رقم صفر : العين الثالثة

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كان ضخم البنية، نعم، لكن ضخامته لم تكن فقط في الجسد، بل في حضوره، كأن الأرض تنحني قليلًا تحت قدميه

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • أطراف طويلة تلامس الأرض، وجوه تُطلّ ثم تختفي، عيون تنفتح داخل الجدران ثم تنغلق دون أن تترك أثرًا..

    ‫ ثم رأيتها…

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • ❞ لقد تأخرت… الزمن هو من اختارك.»

    ⁠‫ومع آخر حرفٍ من كلماته، بدأت المدينة… تتحرّك.. ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • وهناك، في أولى خطواتي داخل الوهج، كنت على وشك أن أتعلم أول قانون في هذا الجحيم…

    ‫ ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه!

    مشاركة من Avin Hamo
  • ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة! ‫ هناك أبواب ليست مجرد مداخل، بل مصائد، فخاخ خادعة، متنكرة في هيئة خشب وحجر وحديد… ‫ أبواب لا تفضي إلى غرف أو ممرات، بل إلى ما وراء الإدراك البشري،

    مشاركة من Avin Hamo
  • أنا لا أبكي كثيرًا، لأني لا أمتلك الطاقة الكافية للبكاء..

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • الحياة، بكل ثِقلها، بكل لونها الرمادي، بكل نُدوبها التي لا تُشفى… تنتظرك..

    ‫ ذلك، وحده، رعبٌ يكفي..

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • ‫ ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!

    مشاركة من سناء النجار
  • اشتغلتُ منذ عشرين عامًا في حراسة المشارح..

    ‫ نعم… من بين كل المهن، اخترتُ أن أعيش بين الأموات..

    ‫ لا أعرف لماذا؛ ربما لأنّهم لا يؤذون، لا يكذبون، ولا يخذلونك..

    مشاركة من Aya Ahmed
  • ليست كل الأبواب تُفتح بالمفاتيح..

    ‫ بعضها… لا يُفتح إلا حين تُغلق حياة..

    مشاركة من Aya Ahmed
  • أنا لا أبكي كثيرًا، لأني لا أمتلك الطاقة الكافية للبكاء..

    ‫ ولا أضحك، لأن شيئًا بداخلي قد مات فجعل ما يسمى بالضحك هو دربًُا من الخيال..

    ‫ وأخشى أن يكون هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يبقيني على قيد الحياة..

    مشاركة من Aya Ahmed
  • أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..

    ‫ يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..

    مشاركة من Aya Ahmed
  • فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ‫ يكفي لها أن تناديك!

    مشاركة من Aya Ahmed
  • كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..

    مشاركة من Aya Ahmed
  • ثمّة أشياء إن وقعت عليها عيناك، يمكنك أن تزيح نظرك عنها، تُدير ظهرك وتمضي كأنها لم تكن..

    ‫ لكن هناك أشياء أخرى… إن لمحتها ولو بطرف عينك، فلن تغادرك حتى آخر نبضة في قلبك..

    مشاركة من Aya Ahmed
  • مهما اشتدّ عليك الخوف…

    ‫ مهما شعرت أن شيئًا يزحف إلى روحك أو يُناديك باسمك…

    ‫ لا تنطق.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه!

    مشاركة من Aya Ahmed
  • لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..

    ‫ فأن تنجو، يعني أن تُدرك…

    ‫ وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..

    مشاركة من Aya Ahmed
  • في لحظة ما، حين يقترب الخطر أكثر من أنفاسك، حتى تشعر به يتسلل في صدرك قبل أن يستقر في رئتيك… حين تتحوّل الأصوات من حولك إلى همسات مبحوحة، مبللة بالخوف، كأنها صدى أرواح تنتحب خلف الجدران… حين تمتد أيادٍ باردة من العدم، أيادٍ لا جسد لها، تبحث فقط عن شيء يُسحب، يُنتزع… هناك، لا يكون للمنطق صوت، ولا للفكر دور..

    ‫ في تلك اللحظة… لا خيار لك…

    ‫ إما أن تهرب… أو تُمحى للأبد!

    مشاركة من Aya Ahmed
  • ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!

    ‫ هناك أبواب ليست مجرد مداخل، بل مصائد، فخاخ خادعة، متنكرة في هيئة خشب وحجر وحديد…

    مشاركة من Ola shaban