ظننته فيصل > مراجعات رواية ظننته فيصل

مراجعات رواية ظننته فيصل

ماذا كان رأي القرّاء برواية ظننته فيصل؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ظننته فيصل - عبير حامد
تحميل الكتاب

ظننته فيصل

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اول قراءة للكاتبة جذبني الغلاف رواية انهيتها ف ثلاث ساعات مليئة بالمشاعر والتقلبات النفسية ونهايتها مفاجأة لا أملك إلا أن أحب ياسمينا وفيصل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الريفيو الثانى

    اسم الروايه : ظنته فيصل

    تأليف: عبير حامد

    دار النشر : الدار المصريه اللبنانيه

    توجد ايضا فى تطبيق : ابجد

    التقييم : ⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️

    تتحدث الرواية عن ياسمينة، الطفلة ذات الثلاثة عشر عامًا، التي صنعت لنفسها حياة أخرى غير واقعها، وذلك بسبب ما تعرضت له في صغرها. فما كانت تعتقده أمانًا، لم يكن أمانًا أبدًا، بل كان ذئبًا بشريًا بعيدًا كل البعد عن معنى كلمة "أمان".

    فصنعت حياة جديدة لنفسها، ووجدت الأمان مع "فيصل"، لكنها كانت تعيش في صراع بين الواقع والخيال؛ كانت ترى نفسها زوجة خائنة، وتتساءل: كيف لها أن تفعل ذلك؟ وفي نفس الوقت، لم تكن قادرة على التوقف، فهي لم تكن تعلم أن "فيصل" مجرد وهم وهلاوس، لا وجود له إلا في عقلها فقط.

    وحتى عندما عرفت الحقيقة، لم تستطع التخلي عن شخصية "فيصل"، فكيف لها أن تتخلى عنه، وهو الوحيد الذي شعرت معه بالأمان؟

    وسلطت الكاتبة الضوء على أن ما حدث للبطلة كان بسبب الخوف من البوح، وأوضحت لنا ضرورة الحديث والتعبير، لا السكوت والكتمان.

    حتى حياة والدتها كانت قد تَرتَّبت بسبب خوفها هي الأخرى، عندما لم تخبر أهلها بما حدث لها، فجعلها الخوف تصدّق الذئب، الذي أوهمها بأنه يخاف عليها ويريد حمايتها.

    لذلك، وجّهت الكاتبة رسالتها لكل امرأة:

    لا تخافي، ولا تكتمي، فالسكوت لن يكون أبدًا أقل ضررًا

    #شغف_الكتب

    #شغف_الكتب_الموسم_الخامس

    #ابجد

    #فنجان_قهوه_وكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حسنا اني محتارة في رايي في الرواية فمن زاوية تقنية فالرواية ضعيفة جدا بل هي بالكاد تصلح مسودة للاحداث السريعة للغاية والغير مبررة او مفهومة فاني ارى ان الكاتبة كان عليها ان تبني علي هذه المسودة رواية لا تقل عن 400 صفحة مثلا لكثرة الاحداث ولكي تستطيع ان تصف وصف معقول يفهمنا لما حدث ما حدث

    ومن زاوية احرى فالبطلة تعاني مرض نفسي يجعل نصف الاحداث مجرد وهم من خيالها وهي تكتب مذكراتها بنفسها فالرواية علي لسان البطلة بعد تعافيها ومن هنا يمكن ام نفسر لما كتبت الكلتبة الرواية بهذه الطريقة لان العلة بشخصية البطلة التي علي لسانها الرواية مما يعني ان مثل هذه الكتابة المتقطعة والتي تجعل الاحداث غامضة غير مفهومة بدون وصف حقيقي لما يختلج بدواخل الابطال امر مفهوم وطبيعي نتيجة لمرض البطلة النفسي

    انا مترددة فانا لم اتخيل الرواية هكذا وسبب شرائي لها هو العنوان الذكي جدا الذي جعلني ابني قصة حب ملتهبة في خيالي وانتظر ان اقراها لاجد حكايو مختلفة عما تخيلت تماما واسلوب فالكتابة غريب بالنسبة لي لم افهمه

    ربما سبب انزعاجي الحقيقي هو توقعاتي لست ادري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية جميلة لكن النهاية كان محتاج يتفردلها عدد صفحات أكتر من كده

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ليست كما ظننت من خلال التعليقات و الوصف، اسلوب الكاتبة وطريقة سرد الاحداث عرفت نوعا من الحشو واغفال الكثير من التفاصيل، ربما كان متعمدا لكن افقد الرواية جماليتها الادبية.

    كون الاكتفاء بسرد الاحداث من منظور ياسمينة فقط لم يكن موفقا كذلك، فحبدى لو كان مرفقا بتحليل نفسي لحالتها او سردا للاحداث من منظور شخصية أخرى ضمن شخصيات الرواية، هذا الامر سيجعل القارئ مركزا على الحالة النفسية للمريضة ومحاولة فهمها بدل محاولة فك تطورات الاحداث من خلال سردها الغير متناسق.

    عموما هي رواية خفيفة وتستطيع اكمالها بجلسة او جلستين، لكن ليست بالروعة التي توقعت.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق