سيرك - نور خليفة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سيرك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

حين تموت لديكَ الفرصة في عدم مشاهدة كلّ هذا لكنّكَ هنا للأسف لستَ ميتاً تشاهدُ موتكَ ككلبٍ على حافة أوتوستراد لا تلحظهُ عيونُ المارّة قد يرتعبون من دمائكَ ويُحدِّثون الطريق الأكثر حناناً، قد يضعُ بطانية على جسدكَ ربما كي تختفي أكثر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 5 تقييم
31 مشاركة

اقتباسات من كتاب سيرك

‏قلبي‏

‫ ‏الذي أخبرني الطبيب أنه ينبضُ مضاعفةً عن البشر ‏

‫ ‏أخافُ عليه ‏

‫ ‏حينَ يشعرُ مرتين ‏

‫ ‏ويتألَّم مرتين ‏

‫ ‏ويسقطُ مئات المرات.‏

مشاركة من Avin Hamo
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سيرك

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "سيرك"لنور خليفة حيث القصيدة تمشي على الحبل، تتأرجح بين الحب والهلع، وتصفّق لها الذاكرة

    في هذه المجموعة، لا تكتب نور خليفة قصائدها بمداد الحبر، بل بشظايا الخوف، بارتعاشة الأصابع حين تمسك بسكين الذاكرة. "سيرك" ليس عنوانًا عابرًا، بل هو استعارة لعالم داخلي فوضوي، حيث تتداخل الحواس، وتختلط الضحكة بالبكاء، وتكون الحياة كما لو أنها عرضٌ مستمرّ لحيوات تتهاوى خلف الأقنعة.

    القصائد هنا لا تتجمّل، بل تتعرّى. تقول: "سيّدي البحر! ابتلعني"، وكأنها تلقي بنفسها على صدر العالم، لا لتنجو، بل لتشهد غرقها بشرف الشاعر. في هذا العمل، تغزل نور خليفة وجعها بخيوطٍ من المسرحة، لتجعل من النصّ خشبة عرض، ومن القارئ متفرجًا مأخوذًا، يصفّق في نهاية المشهد ولا يدري: هل كان العرض حزنًا أم خلاصًا؟

    "سيرك" عمل شعريّ نادر، لا يهمس، بل يصرخ. لا يواسي، بل يوقظ. وهي مجموعة تجعل من الشعر تمرينًا على التوازن فوق حبل الحياة، دون شبكة أمان.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق