المؤلفون > أحمد عبد اللطيف > اقتباسات أحمد عبد اللطيف

اقتباسات أحمد عبد اللطيف

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد اللطيف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • “وخطر لي أن ما أريد أن أهرب منه ليس في المدينة وليس في الشارع الرئيسي وليس في بيتي ولا غرفتي لأن ما أريد أن أهرب منه يسكن بداخلي وسيبقى للأبد لأني سأحمله معي في كل مكان”

  • وفكرت حينها أن هذا هو الموت: ألا تحملني ساقاي

  • وكان يعرف أكثر، على عكس ما يبدو، ويعرف عن طريق الاستنتاج لا المعرفة المباشرة، وكان يكشف أوراقه، ويضعها على الترابيزة، ليس لأنه ساذج، وليس لأنه لا يعرف أن مَنْ يعرف يملك، إنما لأنه يُحبُّ الاتِّفاق الواضح، ويكره الوعود المزيَّفة، وكم قال إنه لا يُحبُّ الهدم، إنما التجاور، وقالت (هي) لا أُحبُّ التجاور، أُحبُّ الهدم والبدء من جديد، وقال (هو) إنه لا يهدم، ولا يريدها أن تهدم، لكنْ، لو أرادت أن تهدم، فـلا يَعِدُها بضربة معول في البناية، ولا يَعِدُها بأن يشيِّد بناية بديلة، وقال لا أُحبُّ أن أكون بديلاً لأحد، وقال أُحبُّ أن أُقدِّم ما أملك، وأُهادي بما أُحبُّ،

  • وكان يعرف أكثر، على عكس ما يبدو، ويعرف عن طريق الاستنتاج لا المعرفة المباشرة، وكان يكشف أوراقه، ويضعها على الترابيزة، ليس لأنه ساذج، وليس لأنه لا يعرف أن مَنْ يعرف يملك، إنما لأنه يُحبُّ الاتِّفاق الواضح، ويكره الوعود المزيَّفة، وكم قال إنه لا يُحبُّ الهدم، إنما التجاور، وقالت (هي) لا أُحبُّ التجاور، أُحبُّ الهدم والبدء من جديد، وقال (هو) إنه لا يهدم، ولا يريدها أن تهدم، لكنْ، لو أرادت أن تهدم، فـلا يَعِدُها بضربة معول في البناية، ولا يَعِدُها بأن يشيِّد بناية بديلة، وقال لا أُحبُّ أن أكون بديلاً لأحد، وقال أُحبُّ أن أُقدِّم ما أملك، وأُهادي بما أُحبُّ، وأكره

  • وكان يعرف أكثر، على عكس ما يبدو، ويعرف عن طريق الاستنتاج لا المعرفة المباشرة، وكان يكشف أوراقه، ويضعها على الترابيزة، ليس لأنه ساذج، وليس لأنه لا يعرف أن مَنْ يعرف يملك، إنما لأنه يُحبُّ الاتِّفاق الواضح، ويكره الوعود المزيَّفة، وكم قال إنه لا يُحبُّ الهدم، إنما التجاور، وقالت (هي) لا أُحبُّ التجاور، أُحبُّ الهدم والبدء من جديد، وقال (هو) إنه لا يهدم، ولا يريدها أن تهدم، لكنْ، لو أرادت أن تهدم، فـلا يَعِدُها بضربة معول في البناية، ولا يَعِدُها بأن يشيِّد بناية بديلة، وقال لا أُحبُّ أن أكون بديلاً لأحد، وقال أُحبُّ أن أُقدِّم ما أملك، وأُهادي بما أُحبُّ، وأكره

  • وكان يعرف أكثر، على عكس ما يبدو، ويعرف عن طريق الاستنتاج لا المعرفة المباشرة، وكان يكشف أوراقه، ويضعها على الترابيزة، ليس لأنه ساذج، وليس لأنه لا يعرف أن مَنْ يعرف يملك، إنما لأنه يُحبُّ الاتِّفاق الواضح، ويكره الوعود المزيَّفة، وكم قال إنه لا يُحبُّ الهدم، إنما التجاور، وقالت (هي) لا أُحبُّ التجاور، أُحبُّ الهدم والبدء من جديد، وقال (هو) إنه لا يهدم، ولا يريدها أن تهدم، لكنْ، لو أرادت أن تهدم، فـلا يَعِدُها بضربة معول في البناية، ولا يَعِدُها بأن يشيِّد بناية بديلة، وقال لا أُحبُّ أن أكون بديلاً لأحد، وقال أُحبُّ أن أُقدِّم ما أملك، وأُهادي بما أُحبُّ، وأكره

  • وكان يُصرِّح لها باستيائه من استغبائه، لكنها كانت مغرورة، وكانت تظنُّ أن بوسعها أن تسيطر وتجرَّه إلى طريق، لا يريد أن يسير فيه، وربَّما أحبَّتْهُ مع ذلك، وربَّما فعلت كلَّ ما فعلتْهُ، لأنها تحبُّه، لكنْ، ما الفارق بين الحُبِّ والكره، لو أردنا سلب إرادة مَنْ نُحبُّ ما هذا الحُبُّ الذي يسلب منَّا حُرِّيَّتنا التامَّة في الاختيار مَنْ أعطاها توكيلاً بالاختيار نيابة عنه

  • لكني في لحظة أخرى لم أكن أرى شيئاً لأني أرتجف من البرد والخوف وأشعر بفراغ مكان لساني ولأني تبوَّلتُ على نفسي وتمتَّعتُ بقطرات ماء ساخنة شقَّت طريقها على فخذَيَّ حتَّى بلغتْ ساقَيّ كنهر يعرف مَصبَّه وتمنَّيتُ لحظتها أن أكون مثل هذه القطرات وأن أبلغ مَصَبِّي ومَصَبِّي كان مكاناً فَقَدْتُ فيه لساني وكنتُ أعرف أني لن أبلغَهُ لكنْ لديَّ بصيص أمل ساذج

  • بررت الجهات السرية في منشور سري وصلتني نسخة منه باعتباري فردًا منها حتى لو كنت مختفيًا أن الاستقطاب بين أفراد المجتمع أدى إلى التناحر من هنا لزم ألَّا يسمع أحد صوت أحد وإنما يسمع صوته نفسه

  • كنت أفكر لماذا أفكر دائمًا في الهروب وأقول لنفسي لأن كل شيء قابل للتلف والهروب ليس إلا غلق صفحة وفتح أخرى والهروب بداية جديدة وهكذا أعدِّل الاسم من هروب إلى بداية ومن أجل البداية لا مفرَّ من المغامرة

  • كتبت أنه "لا يجب أن نتمنَّى الموت حتى لألَدِّ أعدائنا" وهي تفكر أن موتَ شخصٍ ليس انتصارًا لشخصٍ آخر رغم أنه إنهاء لمعركة وفكرتْ أن الموت يلحقنا جميعًا وهذا قدَر نلقاه فلا يصح أن يكون وسيلة للتشفِّي

  • "المسافة التي نقطعها في البعد عن شخص كنا نحبه ولم نعد كذلك هي مسافة نقطعها نحو أنفسنا التي غابت وراء هذا الحب لسنوات طوال ثمة أقاويل كاذبة تحاول خداعنا دائمًا تؤكد أن الإنسان كائن لا يحب التغيير وأنه خُلِق ليكون

  • وأثناء ذلك كنت أدرك شيئًا فشيئًا أن السعادة فعلٌ ماضٍ مهما انتبهتُ إلى وجودها في الحاضر وأنه لا وجود لها في المستقبل إذ يحلُّ محلها التمني وكنت أدرك أني أنظر إلى ماضيَّ البعيد وأقول هناك كانت السعادة وأسترد الشعور لدقائق

  • ثلاث عربيات ناضرات

    ‫ ذهبن لقطف التفاح

    ‫ في "جيّان"

    ‫ فوجدنه قد قطف:

    ‫ عائشة وفاطمة ومريم

    ‫ قلت من أنتن أيتها الآنسات،

    ‫ يا سارقات حياتي؟

    ‫ مسيحيات نحن وكنا مسلمات

    ‫ في "جيّان":

    عائشة و فاطمة و مريم # لوركا

  • وإن كان لهذا المحارب أن يفتخر بشيء فليس إلا بقاؤه في قيد الحياة ونجاته من كل الرصاصات التي توجهت له وإن كان لهذا المحارب أن يشعر بالخزي من شيء سيكون بقاءه على وجه الحياة ونجاته من معركة كان الأشرف له

  • «هذه ليست معزوفة موسيقيَّة، لكنها حنينُ شخصٍ للعودة إلى ذاته».

    ‫ (شوبان عن معزوفة رومانس لارجيتو)

  • ومع عودة الكهرباء بعد شهور أو سنين عاد التلفزيون إلى عمله فباتت كل البرامج تقول الشيء نفسه والدُّمَى تردد ما يُقال كحقيقة مطلقة هكذا اختفى الخلاف بين الدُّمَى واختفى الصراع تمامًا وعاش الجميع في سلام وأمان واطمئنان

  • وبعد سنواتٍ أو قرونٍ لا أعرف سيكون الأثر الوحيد من المدينة هذه التماثيل التي كوَّنتها الطبيعة كنحتٍ بارزٍ في الأرض وسيأتي عالِـمُ آثارٍ يشـرح لتلاميذه كيف كانت الحضارة الدُّمْيَوية عظيمة إذ خلَّفت وراءها هذا النوع البديع من النحت البارز ومن

  • كان شتاء فبراير في أَوْجِه حتى إن الشمس تكاد لا تظهر من وراء السُّحُب وكان القمر مخنوقًا بسحبٍ تبدو كيَدِ قاتلٍ ماهر

  • ❞ ولأن الخزي مادة سائلة وسامَّة تظل تتجول بداخلنا وتمتزج بدمائنا فتجري في عروقنا في دورة كاملة من القلب إلى القلب حتى تُفسِد كلَ أعضائنا فتموت دون أن نموت ونظل نحمل السائل ونتحرك فيه ونبتسم به وننام به ونعمل به ونحن نعلم أن بداخلنا مقبرة للأعضاء ❝

1 2