الأمل يضغط على صاحبه كما يضغط الألم.
المؤلفون > مريد البرغوثي > اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مريد البرغوثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من المغربية ، من كتاب
رأيت رام الله
-
الحرب الطويلة تولد السأم
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
كرسيان قديمان. طاولةٌ مستطيلة. مرآة زاويتها اليسرى مكسورة. جرائد باللغة العبرية. مطبخ صغير، وموقد كهربائي مختصر لإعداد الشاي والقهوة. غرفة حراسة عادية، الحارس فيها يحرس وطننا.. منا!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
أهذي عمري وأثرثره دفعة واحدة على مسامع نفسي؛ فأكون منها كما يكون المصاب بالحمى، تظنه نائمًا أو صامتًا بينما كل جسده حكايات؟
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
الاحتلال الطويل الذي خلق أجيالاً إسرائيلية ولدت في إسرائيل ولا تعرف لها "وطناً" سواها.. خلق في الوقت نفسه أجيالاً من "الفلسطينين الغرباء عن فلسطين" ولدت في المنفى ولا تعرف من وطنها إلا قصته وأخباره!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
أنت لا تبتهج فورًا بمجرد أن تضغط الحياة زرًا يدير دولاب الأحداث لصالحك أنت، لا تصل إلى نقطة البهجة المحلوم بها طويلاً عبر السنوات وأنت أنت. إن السنوات محمولة على كتفيك تفعل فعلها البطيء دون أن تقرع لك أية أجراس.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
لقد تبعثر موتانا في كل أرض، وفي أحيان لم نكن ندري أين نذهب بجثثهم.. والعواصم ترفض استقبالنا جثثًا كما ترفض استقبالنا أحياءً!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
وفشلت في العثور على جدار أعلق عليه شهادتي
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
الحياة تستعصي على التبسيط
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
الاحتلال الطويل استطاع أن يحولنا من أبناء " فلسطين" إلى أبناء " فكرة فلسطين”!!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
هناك ستارة سرية تحت تصرفي، أشدها عند الحاجة، فأحجب العالم الخارجي عن عالمي، أشدها بسرعة وبشكل تلقائي عندما تستعصى ملاحظاتي وأفكاري على الانكشاف بكامل وضوحها، عندما يكون حجبها هو الطريقة الوحيدة لصيانتها.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
وهل تسع الأرض قسوة أكثر من أن تصنع الأم فنجان قهوتها مفرداً في صباح الشتات؟
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
الغربة لا تكون واحدة. إنها دائماً غُربات.
غربات تجتمع على صاحبها وتغلق عليه الدائرة. يركض والدائرة تطوّقه. عند الوقوع فيها يغترب المرء "في" أماكنه و"عن" أماكنه. أقصد في نفس الوقت.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
ليس هناك ما هو موحش للمرء أكثر من أن يُنادى عليه بهذا النداء: يا أخ!
"يا أخ" هي بالتحديد، العبارةُ التي تُلغي الأخوة!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
هل الوطن هو الدواء حقًا لكل الأحزان؟ وهل المقيمون فيه أقل حزنًا؟
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
السعيد هو السعيد ليلاً، والشقيّ هو الشقي ليلاً؛ أما النهار فيشغل أهله.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
لا غائب يعود كاملا ، لا شيء يستعاد كما هو
مشاركة من wedyanfaisal ، من كتابرأيت رام الله
-
يقف جندي الاحتلال على بقعة يصادرها من الارض ويسميها (( هنا)) فلا يبقى لي أنا, صاحبها المنفيّ في البلاد البعيدة, إلا أن أسميها (( هناك )) .
مشاركة من Nada Elshehabi ، من كتابولدت هناك ولدت هنا
-
الماكينة الاعلامية الجهنمية تطمس معنى السقوط وتصوره لنا انتصارات ونهوضا
مشاركة من Dima Alhaj ، من كتابرأيت رام الله
-
الحياة لا يعجبها تذكر الأحياء...إنها ترشوهم بأشكال مختلفة ومتفاوتة من الرضى ومن القبول بالظروف الإستثنائية
مشاركة من Dima Alhaj ، من كتابرأيت رام الله