❞ قَالَ يُنَادِي فِـي الْأَسْـحَارِ: رَبَّاهُ
ارْحَمْ ضَعِيفًا كَادَ المَوْتُ يَغْشَاهُ
إِنَّ الْفُؤَادَ الَّذِي ضَلَّتْ عَوَارِفُهُ
نَاءَتْ بِـهَمِّهِ فِـي الظَّلَامِ أَشْبَاهُ
لَقَدْ مَضَـى الْعُمْرُ فِـي وَهْمٍ وَمَعْصِيَةٍ
مَا كُنْتُ أَظُنُّ أَنَّ السَّهْوَ أَرْدَاهُ
رُحْمَاكَ رَبِّي إِنَّ الرُّوحَ ذَاهِلَةٌ
هَلْ مِنْ سَبِيلٍ إِلَى الْغُفْرَانِ رَبَّاهُ؟!
غُفْرَانَكَ إِنَّ الذُّنُوبَ مَاثِلَةٌ ❝
المؤلفون > هبة علماوية
هبة علماوية
02 مراجعة